هل ستعود مستشفيات غزة للعمل؟.. مدير جمعية الإغاثة الطبية يُجيب (فيديو)
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
أكد الدكتور عائد ياغي مدير جمعية الإغاثة الطبية بغزة، إن هناك محاولات لإعادة تشغيل جزئي لمستشفى الأمل في محافظة خان يونس، بعد تدميره من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي، بالإضافة إلى محاولات أخرى لتشغيل بعض المستشفيات في قطاع غزة بعدما تعرضت لاعتداءات وتدمير من جانب الكيان المحتل.
عاجل| جيش الاحتلال: نجحنا في اعتراض هدفين جويين فوق المجال البحري شمال إسرائيل وزير الخارجية: التصريحات الإسرائيلية تشير إلى عدم توفر الإرادة الحقيقية لإقامة الدولة الفلسطينيةوأضاف "ياغي"، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية "القاهرة الإخبارية"، اليوم الثلاثاء، أن جميع هذه المحاولات مقدمة من الطواقم الطبية للاستمرار في تقديم الخدمات الصحية بالحد الأدنى للمرضى وللجرحى الفلسطينيين، ومحاولة إبقاءها على قيد الحياة.
وتابع أن هناك عدد من المحاولات لإعادة تشغيل مجمع الشفاء مجددًا، والذي يعتبر الملاذ الأخير للقطاع الطبي في القطاع المنكوب، مؤكدًا أن المجمع تعرض لتدمير كبير.
ونوه إلى أنه يتواجد ما بين 600 إلى 700 ألف مواطن فلسطيني في مجمع الشفاء الطبي، الذي خرج عن الخدمة، مشيرًا أن الاحتلال الإسرائيلي يمارس كافة الانتهاكات في قطاع غزة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الاسرائيلي قطاع غزة قوات الاحتلال خان يونس الخدمات الصحية الطواقم الطبية إعادة تشغيل بعض المستشفيات فضائية القاهرة الإخبارية محافظة خان يونس مجمع الشفاء الطبي مدير جمعية الإغاثة الطبية بغزة
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يعرض خطة على المجلس الوزاري لاحتلال قطاع غزة بالكامل
صرح مسؤول إسرائيلي لصحيفة جيروزالم بوست اليوم الاثنين أن دولة الاحتلال ستدرس توسيع عمليتها العسكرية في غزة إذا استمرت المفاوضات في التعثر.
وقال المصدر الإسرائيلي: "إذا لم يُحرز أي تقدم في المحادثات، فلن يكون هناك خيار سوى توسيع العملية العسكرية".
وسيقدم جيش الاحتلال خططًا عملياتية بديلة لغزة في اجتماع مجلس الوزراء المصغر هذا المساء.
يأتي هذا بعد وقت قصير من انتقاد زعيم المعارضة، عضو الكنيست يائير لابيد، لاستراتيجية الحكومة الحالية في غزة.
ووفقًا للابيد، "لم تعد الحكومة الإسرائيلية تعرف كيف تبرر استمرار مقتل الجنود في غزة".
وقال زعيم المعارضة: "إذا لم ننهِ الحرب الآن، فلن يعود الرهائن، وسيستمر جيش الدفاع الإسرائيلي في خسارة أفضل مقاتليه، وستتفاقم الكارثة الإنسانية، وسيغلق العالم أبوابه في وجه الإسرائيليين. هذا ليس أمرًا حتميًا. هناك طريقة أخرى".