أسرع رجل في العالم يتغزل ببيلينغهام
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
فيما يتعلق بكيليان مبابي، عبّر بولت عن رغبته في منافسته على لقب الأسرع في العالم
يُشيد العداء الجامايكي الأسطورة، يوسين بولت، بأداء النجم الإنجليزي جود بيلينغهام، لاعب فريق ريال مدريد، وذلك خلال تتويجه بجائزة أفضل اكتشاف في عام 2023، في حفل جوائز "لوريوس العالمية 2024".
اقرأ أيضاً : مدرب الأهلي السعودي يفكر بتشكيلة الفريق مع عودة كيسييه
وعبّر بولت عن إعجابه بأداء بيلينغهام وقال: "أرى أنه أثار إعجاب الكثير من الناس ولست أنا فقط"، مشيرًا إلى أن بيلينغهام وصل إلى مستوى أفضل مما كان متوقعًا منه عندما انضم إلى ريال مدريد، وأنه سيكون من بين أفضل لاعبي العالم.
وعبّر بولت عن سعادته بلقاء بيلينغهام، مشيرًا إلى أنه "جيل جديد يملك إمكانيات هائلة".
وفيما يتعلق بكيليان مبابي، عبّر بولت عن رغبته في منافسته على لقب الأسرع في العالم، قائلًا: "كنت أود منافسته، وأنا في أفضل حالاتي لأرى مدى قربه مني"، وأضاف: "سيكون عليه الركض 100 متر في يوم ما، ودعنا نرى متى سيحدث ذلك".
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: تصريحات
إقرأ أيضاً:
ترامب: أخبار سارة بشأن غزة ونحاول وقف القـتال في أسرع وقت
كشف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، فجر الإثنين، عن مؤشرات إيجابية تتعلق بجهود وقف إطلاق النار في قطاع غزة، قائلاً إن هناك "أخبارًا سارة قادمة" بشأن التفاهمات مع حركة حماس.
وفي تصريحات أدلى بها للصحفيين، قال ترامب: "نريد أن نرى ما إذا كان بوسعنا وقف القتال في غزة"، مشيرًا إلى وجود مشاورات نشطة مع الجانب الإسرائيلي، وأضاف: "تحدثنا مع إسرائيل ونريد أن نرى ما إذا كان بوسعنا وقف هذا الوضع بأكمله في أقرب وقت ممكن".
وتأتي هذه التصريحات بالتزامن مع استعداد فريق التفاوض الأمريكي بقيادة المبعوث ستيف ويتكوف لاستئناف جولة جديدة من المباحثات غير المباشرة بين حماس وإسرائيل، تهدف إلى التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، بالتوازي مع التفاهم على إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين المحتجزين لدى حماس، بحسب ما نقلته صحيفة "يسرائيل هيوم" العبرية.
وأكدت الصحيفة نقلاً عن ثلاثة مصادر دبلوماسية من الدول الراعية للمفاوضات، أن واشنطن طالبت جميع الأطراف المعنية بإعادة صياغة مواقفها التفاوضية على أساس المقترح الأمريكي الجديد، والذي يحمل توقيع ويتكوف، ويهدف إلى التوصل إلى اتفاق شامل يؤدي تدريجيًا إلى إنهاء الحرب.
وتسعى واشنطن في هذه المرحلة إلى تجميد التصعيد العسكري الإسرائيلي، حيث طلبت رسميًا من حكومة تل أبيب تأجيل توسيع العمليات البرية في القطاع، لإتاحة الفرصة أمام إنجاح المسار السياسي من جهة، وأيضًا لتسهيل عمليات إيصال المساعدات الإنسانية.
ووفق الخطة التي جرى التنسيق بشأنها مؤخرًا، من المتوقع أن يبدأ تشغيل أربعة مراكز إمدادات إنسانية خلال الأيام المقبلة، بعد استكمال التجهيزات التي أشرفت عليها شركة أمريكية خاصة ستتولى مهام إدارة التوزيع، بإشراف الجيش الإسرائيلي.
وقالت مصادر عسكرية إسرائيلية للصحيفة، إن الجيش سيعمل على منع حماس من إنشاء نقاط تفتيش بديلة أو التدخل في عمليات التوزيع، بزعم منع الحركة من مصادرة المساعدات أو استخدامها في غير مواضعها.
وأشارت الصحيفة إلى أن جولة المفاوضات السابقة تعثرت بسبب ما وصفته بـ"الجمود" من طرف قيادة حركة حماس، في أعقاب اغتيال محمد السنوار، قائد الجناح العسكري للحركة، الذي كان يضطلع مع نائبه بإدارة ملفات التفاوض الحساسة، وعلى رأسها ملف نزع السلاح، وهي النقطة التي قوبلت برفض قاطع من قبلهما، وفق المصادر الإسرائيلية.
ورغم هذا الجمود، تراهن الإدارة الأمريكية على أن مقتل السنوار قد يفتح الباب أمام مرونة أكبر في مواقف قيادة حماس، خاصة في ظل ما وصفته الصحيفة بـ"الفجوة المتزايدة" بين القيادة السياسية للحركة في الخارج، والتي تتركز في قطر، والقيادة الميدانية في قطاع غزة.