نصائح لبداية الفصل الصيفي الجامعي لانطلاقة ناجحة
تاريخ النشر: 13th, July 2025 GMT
بداية الفصل الصيفي الجامعي هي مرحلة مهمة ومختلفة عن باقي الفصول هو فصل دراسي اختياري وقصير، مدته عادة بين 6 إلى 8 أسابيع، فيما يلي نستعرض لكم أهم النصائح لبداية الفصل الصيفي الجامعي لانطلاقة ناجحة لتبدأ بشكل صحيح:
اقرأ ايضاًاحضر المحاضرات بشكل منتظم لتتفادى التراكم.الحرص على توزيع وقتك بين المحاضرات، المذاكرة، والراحة.نظم وقتك من البداية وضع جدول أسبوعي يجمع بين المحاضرات الدراسة، والراحة.خصص وقت يومي للمراجعة حتى لو ساعة.تابع المحاضرات أولًا بأول ولا تكتفي بالشرح داخل القاعة راجع المحاضرات فور انتهاءها.استخدم ملخصات أو فيديوهات مساعدة إن احتجت.استغل قصر الفصل الصيفي لصالحك لأنه الفصل الصيفي قصير ويعتبر فرصة لرفع المعدل أو إنهاء مادة صعبة، فركز جيدًا.لا تهمل أي امتحان أو واجب، لأن كل علامة تفرق.حاول الاستفادة من المصادر الإلكترونية وراجع مواقع تعليمية، قنوات يوتيوب، تطبيقات مفيدة.تجنب السهر الزائد أو الضغط النفسي وخذ فترات راحة منتظمة، ونم جيدًا.ادرس بذكاء لا بكثرة واستخدم تقنيات مثل: طريقة بومودورو، الخرائط الذهنية، أو الدراسة مع مجموعة.تواصل باستمرار مع أساتذتك ولا تتردد في السؤال أو حضور الساعات المكتبية، خاصة في الصيف حيث التواصل أسهل.شارك بالأنشطة الصيفية إن وجدت، وشارك في نشاط أو دورة تقوّي مهاراتك الشخصية أو الأكاديمية.حدد هدفك من الفصل الصيفي.مميزات الفصل الصيفي:يعتبر فرصة قوية لتحسين المعدل بسرعة.عدد أقل من الطلاب ويكون تركيز أكثر من الدكتور.الأجواء تكون أقل ضغطًا من الفصول العادية.يعتبر مفيد لإنهاء مواد صعبة بدون ازدحام جدول.عبارات تحفيزية لبداية الفصل الصيفي:الطالب الناجح ما بيعرف مواسم، يعرف أهداف.خلي صيفك غير مو وقت كسل وقت تصفية حساب مع المعدل.بين الحر والشمس، في إنجاز ينتظرك يتحقّق.صيفك مش بس شمس وحر، صيفك إنجاز وهدف يتحقق.ابدأ الصيفي بقوة، وخلي كل يوم يقربك من حلمك.الفصل الصيفي قصير، لكن تأثيره كبير على مستقبلك الجامعي.الفصل الصيفي قصير بس إنجازه طويل الأثر. كلمات دالة:نصائح لبداية الفصل الصيفي الجامعي لانطلاقة ناجحةالفصل الصيفي الجامعي تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: الفصل الصيفي الجامعي
إقرأ أيضاً:
انطلاق الموسم الجامعي للمدارس والمعاهد العليا للفنون والتراث
أشرفت وزيرة الثقافة و الفنون مليكة بن دودة اليوم الإثنين، بتيبازة, من المعهد الوطني العالي للسينما بالقليعة, الراحل “لخضر حمينة”. على افتتاح الموسم الجامعي 2026/2025 لمدارس ومعاهد التعليم العالي التابعين لقطاع الثقافة. تحت شعار “جيل يحفظ الذاكرة ويصنع المستقبل”.
وخلال مراسم إطلاق الموسم الجامعي الجديد لمدارس ومعاهد الفنون والتراث، دعت الوزيرة الطلبة والأساتذة. و إطارات القطاع إلى “تحمل مسؤولية صون الهوية. والمساهمة في بناء الوعي الجمالي والحضاري الوطني. انطلاقا من التراث الجزائري المادي و اللامادي الثري والمتنوع و العميق و العريق”.
وأضافت أن الجامعة بما تمثله من فضاء علمي و فكري تعد “المكان الأمثل لإعادة قراءة التراث. وتقديمه بلغة معاصرة تواكب تطورات المجتمع وروح العصر”. مبرزة أهمية فنون العرض و الفنون البصرية بمختلف أشكالها.
وأكدت السيدة بن دودة على أهمية الصناعة السينمائية باعتبارها “أحد محركات الاقتصاد الثقافي ووسيلة فعالة لنقل الصورة الحضارية للأمم”. داعيةإلى “استثمار طاقات الشباب الجامعي في بناء رؤية بصرية حديثة تعرف العالم ثراء ثقافتنا و عمق تراثنا”.
للإشارة, بلغ عدد الطلبة المسجلين بمختلف المدارس و المعاهد التابعة لقطاع الثقافة و الفنون 735 طالبة و طالبا برسم موسم 2025 /2026. موزعين على المراحل الدراسية (ليسانس وماستر) وفق الطاقات الاستيعابية المحددة. وهي أرقام يعتبرها مسؤولو القطاع أنها تعكس توسع عروض التكوين في مجالات الفنون الجميلة. والموسيقى و السينما و فنون العرض.
إمضاء ثلاث اتفاقيات تعاون لصالح طلبة قطاع الثقافة و الفنونوقد شهدت المناسبة, إمضاء ثلاث اتفاقيات تعاون لصالح طلبة قطاع الثقافة و الفنون, الأولى مع الديوان الوطني للخدمات الجامعية تسمح للطلبة بالاستفادة من مختلف خدمات الديوان من الإقامة و نقل و إطعام و الثانية مع التلفزيون العمومي تتعلق بالتكوين و إجراء التربصات و تبادل الخبرات و الاتفاقية الثالثة بين المعهد الوطني العالي للسينما و المركز الوطني تهدف إلى تطوير التدريب و التكوين العلمي و الفني.
ودعت الوزيرة الفنانين و إطارات القطاع الذين حضروا مراسم افتتاح السنة الجامعية للمساهمة كل من موقعه في مرافقة المؤسسات التكوينية و الجيل الصاعد من الفنانين, وأثنت على مبادرة الناقد السينمائي, أحمد بجاوي, الذي قدم مجموعة من الكتب السينمائية للمعهد الوطني العالي للسينما.
كما شكلت المناسبة فرصة أمام بن دودة للاطلاع على نشاطات المدارس و المعاهد العليا للفنون والتراث على غرار المدرسة الوطنية الفنون الجميلة والمدرسة الوطنية لحفظ و حماية التراث إلى جانب زيارة المرافق البيداغوجية للمعهد الوطني العالي للسينما.