تقنية ال «EPM» تعالج هبوطات مصائد تصريف الأمطار بالأحساء
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
تواصل أمانة محافظة الأحساء، أعمال معالجة الهبوطات حول أغطية غرف التفتيش للخدمات ومصائد تصريف مياه الأمطار، عبر استخدام تقنية EPM المطابقة للمواصفات، حفاظاً على سلامة المركبات اثناء سيرها في الطرق.
وأوضحت الأمانة أن استخدام مواد الردم ”EPM“، البديلة عن المواد التقليدية، تأتي في ظل المساعي الرامية إلى تحسين جودة التنفيذ وفقاً للمقاييس والمواصفات المتبعة في معالجة الهبوطات حول فتحات تصريف مياه الأمطار، وكذلك أغطية غرف الخدمات.
أخبار متعلقة الأمير سعود بن طلال يرعى توقيع عقد إنشاء بوابة الأحساءأمطار خفيفة إلى متوسطة على الأحساء.. خطة شاملة لمواجهة السيولالأرصاد: الفرصة مهيَّأة لهطول مزيد من الأمطار على الأحساء .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } تقنية ال «EPM» تعالج هبوطات مصائد تصريف الأمطار بالأحساء
يُذكر أن مواد الردم ”EPM“ هي مواد مالئة منخفضة المقاومة وتتميز بقدرتها على التغلغل والانسيابية داخل أي قالب من الحفرية وتتميز بسهولة أعمال الصب وتقليل وتوفير الوقت وعدد العمالة والمعدات في أعمال الردم بالطرق التقليدية
وتوفر هذه المواد بيئة عمل آمنة وتُقلل من مستوى الضوضاء الناتجة عن تنفيذ أعمال الردم بالطريقة التقليدية، بالإضافة إلى قابليتها لإعادة الحفر بطرق يدوية أو ميكانيكية بسيطة لأعمال الصيانة للخدمات لاحقًا.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: محمد العويس الأحساء مياه الأمطار تصريف مياه الأمطار
إقرأ أيضاً:
مصرع 49 شخصًا في فيضانات عارمة بجنوب أفريقيا
لقى 49 شخصًا مصرعهم جراء فيضانات عارمة اجتاحت مناطق في شرق جنوب أفريقيا، بينهم 4 أطفال كانوا في حافلة مدرسية جرفتها المياه، حسبما أعلن رئيس وزراء كيب الشرقية، لوبابالو أوسكار مابوياني.
وتشهد معظم أنحاء البلاد ظروفًا جوية قاسية منذ الأسبوع الماضي مع أمطار غزيرة وثلوج ورياح، خصوصًا في مناطق مقاطعة كيب الشرقية.
وذكر راديو فرنسا الدولي، اليوم الخميس، أن هذه الظاهرة أثرت بشكل خاص على المنطقة المحيطة بمدينة مثاتا وجرفت مياه الفيضانات حافلة مدرسية صغيرة، كانت تقل 13 طالبا لقى 6 منهم مصرعهم، بالإضافة إلى السائق ومساعده، فيما اعتبر 4 آخرون في عداد المفقودين.
وبدوره، أوضح رئيس الحكومة المحلية، أوسكار مابويان، أن الأمطار الغزيرة والرياح العاتية والانهيارات الأرضية أودت بحياة الكثيرين وتسببت في دمار واسع النطاق واضطر مئات الأشخاص إلى اللجوء إلى ملاجئ طوارئ بعد أن غمرت المياه منازلهم.
وأضاف أن الأمطار الغزيرة التي هطلت في الأيام القليلة الماضية، والتي تسببت أيضا في حدوث انهيارات أرضية، أجبرت مئات العائلات على مغادرة منازلها وألحقت أضرارًا جسيمة للبنية التحتية الحيوية.
ومن جانبها، أفادت السلطات بأنه تم إنقاذ ثلاثة أطفال الثلاثاء الماضي بعد أن أمضوا ساعات عالقين على الأشجار هربًا من ارتفاع منسوب المياه.