الرئيس الإقليمي للأولمبياد الخاص الدولي في ختام زيارته للمغرب: انجاز عالمي جديد ينتظر مصر في العالمية الشتوية بإيطاليا 2025
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
أكد المهندس ايمن عبد الوهاب الرئيس الإقليمي للأولمبياد الخاص الدولي الشرق الاوسط وشمال افريقيا في ختام زيارته للمغرب والتي شهدت حضور افتتاح الألعاب الوطنية المغربية ال11 والفعاليات المصاحبة لها، بأن برامج المنطقة ومن بينهم مصر على أبواب تحقيق انجاز عالمي جديد من خلال مشاركتها في الألعاب العالمية الشتوية بتورينو الإيطالية والتي تقام الفترة من 8 إلى 16 مارس 2025.
مشيرا بأن إدارتي الرياضة والتدريب والالعاب والمسابقات بالرئاسة الاقليمية وضعت خطة اعداد متكاملة لهذه الالعاب، من خلال اقامة مجموعة من الدورات التدريبية المتقدمة في الرياضات الشتوية التي تشهدها الالعاب وسوف تقام في النصف الثاني من عام 2024 وحتى تواصل برامج المنطقة ما حققته من إنجازات على مستوى الألعاب العالمية الشتوية وكان آخرها ما تحقق في النمسا 2017 بعد الغاء اقامة الالعاب الماضية بكازان الروسية 2021 بسبب متحول كورونا .
وكانت مصر قد فازت من خلال القرعة العلانية التي شهداها مدينه دبى فبراير الماضي الفوز بالاشتراك في عالمية إيطاليا بستة لاعبين وفى 3 رياضات هي لاعب ولاعبة في تزلج عبر الضاحية، لاعب ولاعبة في رياضة الرقص والتي تشارك فيها مصر لأول مرة، لاعب ولاعبة في الجري على الثلوج
وكانت آخر ميداليات حققتها مصر في الألعاب العالمية الشتوية بالنمسا 2017 بالفوز بـ 5 ميداليات متنوعة وحظي منتخب مصر بتكريم الرئيس عبدالفتاح السيسي على هامش مؤتمر الشباب الثالث الذي اقيم بالإسماعيلية 2017، والتي شارك فيها 289 مشاركًا يمثلون 16 دولة من المنطقة هي مصر، الإمارات، السعودية، البحرين، العراق، سورية، الأردن، لبنان، ليبيا، تونس، المغرب، الجزائر، فلسطين، قطر، إيران، عمان شاركوا في 4 رياضات الهوكي الأرضي، التزلج السريع، اختراق الضاحية، الجري على الجليد، من بين الرياضات السبع التي تشهدها الألعاب، كما شاركت المنطقة في مؤتمر الشباب من خلال لاعب ومرافق، بالإضافة إلى مشاركة عدد من عائلات اللاعبين في مؤتمر العائلات والأسر.
ثم استكملت القرعة على باقي الرياضات التي تشهدها الألعاب وتشارك فيها برامج المنطقة وهى اختراق الضاحية، التزلج السريع، الجري على الجليد.، رياضة الرقص، التزلج الفني، والرياضة الجماعية الفلوربول.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
عبر الخريطة التفاعلية.. ما أهمية المنطقة التي وقع فيها كمين تدمر؟
وتتمركز مدينة تدمر داخل البادية السورية التي تشكل نحو 65% من مساحة سوريا، وكانت مسرحا لعمليات تنظيم الدولة الإسلامية خلال السنوات الماضية، باعتبارها منطقة رخوة لتحركاته.
وجاء اختيار تدمر بريف حمص لتنفيذ الهجوم على الدورية الأميركية والسورية لكونها تتوسط البادية السورية، مما يؤكد أن تنظيم الدولة لايزال ينشط في البادية، وأن هذه المنطقة لا تزال حيوية بالنسبة له للتحرك وتنفيذ عملياته.
وبخصوص قاعدة التنف العسكرية التي تقع على الحدود بين العراق وسوريا والأردن، ويرجح أن القوة العسكرية المشتركة انطلقت منها، فقد وضعها الجانب الأميركي لمراقبة الطريق الحيوي المهم، دير الزور/دمشق.
وتبعد التنف عن تدمر بنحو 135 كيلومترا، وهي أقرب نقطة لتواجد القوات الأميركية في سوريا. وتكمن أهمية موقع التنف في أنه يقطع الطريق أمام أي عمليات تهريب أو تواصل بين إيران والضاحية الجنوبية لبيروت.
كما تظهر الخريطة التفاعلية أن المنطقة التي وقع فيها الكمين في تدمر -والذي يقول الأميركيون إن تنظيم الدولة الإسلامية يقف وراءه- تقع أيضا على الطريق الدولي دير الزور/دمشق.
Published On 14/12/202514/12/2025|آخر تحديث: 00:05 (توقيت مكة)آخر تحديث: 00:05 (توقيت مكة)انقر هنا للمشاركة على وسائل التواصل الاجتماعيshare2شارِكْ
facebooktwitterwhatsappcopylinkحفظ
لوكاشينكو يحذر أمريكا من تكرار سيناريو حرب فيتنام في حال تورطها مع فنزويلا