من هو زوج «سلمى» ابنة الفنانة بدرية طلبة؟.. خطف الأنظار في حفل الزفاف
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
وسط حالة من الفرحة، احتفلت الفنانة بدرية طٌلبة، بحفل زفاف ابنتها الصغرى «سلمى»، بين عدد كبير من الأهل والأصدقاء، إذ خطفت الفنانة الأنظار برفقة ابنتها العروس وعريسها، لما ظهروا عليه من جمال جذاب، خاصة بعد الاحتفال مع ابنتها على الطريقة الهندية.
من هو زوج ابنة الفنانة بدرية طلبةنستعرض في التقرير التالي، أبرز المعلومات التي وردت عن عريس ابنة الفنانة بدرية طلبة، وفقًا لما أوضحته «طلبة» خلال حديث سابق لها.
- يدعى محمد.
- يعمل ضابط اتصال طيران.
- ولد وعاش طوال حياته في الإمارات برفقة أسرته.
- استقر بمصر منذ فترة قصيرة.
- تعرف على زوجته «سلمى» وسط مجموعة من الأصدقاء.
وكانت قد احتفلت الفنانة بدرية طلبة بحفلة حناء ابنتها «سلمى»، على الطريقة الهندية، وسط حالة من الفرحة والبهجة، إذ ظهرت الأم متأثرة برؤية ابنتها عروس جميلة أمام أعينها، في حفلة مقتصرة على الأهل والأصدقاء فقط.
تُدعى سلمى سالم.
- تبلغ من العمر 26 عامًا.
- هي الابنة الصغرى للفنانة بدرية طلبة.
- كانت خطوبتها في عام 2021.
- لديها شقيقة كبرى تدعى «هايدي».
- تجمعها علاقة صداقة قوية بوالدتها وشقيقتها الكبرى.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بدرية طلبة ابنة بدرية طلبة حفل زفاف
إقرأ أيضاً:
أم كورية تلتقي بابنتها بعد 44 عامًا من اختفائها .. وتقاضي الحكومة لهذه الاسباب
#سواليف
عقب #لقاء #الكورية_الجنوبية #هان_تي_سون_بابنتها بعد 44 عاما من #اختفائها، إثر تأكيد تطابق الحمض النووي، تقاضي الأم الحكومة الكورية الجنوبية بسبب “الانتهاكات في ملف التبني”.
وبعد أكثر من أربعة عقود من الإصرار وخيبات الأمل، اجتمعت هان بابنتها كيونغ ها التي اختفت دون أثر عام 1975. حيث وقع اللقاء المؤثر في أحد مطارات العاصمة سيؤول، بعدما كشفت اختبارات الحمض النووي أن ابنتها — التي أصبحت تعيش في الولايات المتحدة باسم لوري بندر — كانت قد اختُطفت وتم تبنيها بشكل غير قانوني في الخارج.
وتعود القصة إلى مايو 1975، حين تركت هان ابنتها ذات الستة أعوام تلعب أمام منزل العائلة في سيول لتتوجه إلى السوق. وتقول: “قلت لكيونغ ها: ألا تأتين معي؟ لكنها ردت: لا، سألعب مع أصدقائي”. وعندما عادت إلى المنزل، لم تجد أي أثر لها، وكانت تلك آخر مرة ترى فيها ابنتها وهي طفلة.
مقالات ذات صلةوفي عام 2019، تحقق اختراق مهم في القضية عندما أرسلت هان عينة من حمضها النووي إلى منظمة “325 كامرا”، وهي منظمة غير ربحية تهدف إلى لمّ شمل المتبنين الكوريين مع عائلاتهم البيولوجية. وجاءت النتيجة مؤكدة بأن ابنتها، التي باتت تُعرف باسم لوري بندر، تعمل كممرضة في ولاية كاليفورنيا.
وقد سافرت لوري إلى سيول لتلتقي بأمها، منهية بذلك رحلة بحث طويلة امتدت طوال العمر، تخللتها معاناة وأمل لا ينقطع.
وهان حاليا تقاضي الحكومة الكورية الجنوبية، متهمة إياها بالإخفاق في منع اختطاف ابنتها وتبنيها غير المصرّح به. وتُعد قضيتها من أوائل القضايا من هذا النوع، وتسلّط الضوء على تزايد التدقيق في برنامج التبني الدولي في كوريا الجنوبية، الذي وُجهت إليه اتهامات بوجود مخالفات كبيرة.
فما بين عام 1950 وبداية الألفينات، صدّرت كوريا الجنوبية للتبني ما يُقدّر بـ170,000 إلى 200,000 طفل معظمهم إلى دول غربية. وقد خلص تحقيق حديث إلى أن الحكومات المتعاقبة ارتكبت انتهاكات لحقوق الإنسان عبر السماح بتصدير الأطفال على نطاق واسع، غالبا دون وثائق رسمية أو موافقة الأهل.
وقد تفتح الدعوى القضائية التي رفعتها هان الباب أمام تحديات قانونية جديدة من قبل ضحايا النظام. ومن المقرر أن تنظر المحكمة في القضية الشهر المقبل.
وأفاد متحدث باسم الحكومة لهيئة الإذاعة البريطانية (BBC) بأن الحكومة “تتعاطف بشدة مع المعاناة النفسية للأفراد والعائلات الذين لم يتمكنوا من العثور بعضهم على بعض لسنوات طويلة”، معربا عن “أسف عميق” ومتعهدا باتخاذ “الإجراءات اللازمة” حسب نتائج القضية.
قضت هان وزوجها سنوات في تجريب كل وسيلة ممكنة، من زيارة دور الأيتام، وتفحص سجلات الشرطة، وتعليق الملصقات، وحتى الظهور في التلفزيون، حيث أوضحت قائلة: “أمضيت 44 عاما أدمر فيها جسدي وعقلي في البحث عن ابنتي. ولكن، هل اعتذر لي أحد طوال هذه المدة؟ لم يعتذر أحد. ولو مرة واحدة”.
وتحدثت عن تأثير رحلة البحث على صحتها الجسدية قائلة: “سقطت أظافر قدمي العشر كلها” بسبب المشي المتواصل في رحلة البحث عن ابنتها.
وفي عام 1990، تقدّمت امرأة زاعمة أنها ابنتها، وعاشت مع العائلة لفترة قصيرة قبل أن تعترف بأنها كانت تكذب. ولم تحصل هان على إجابات حقيقية إلا في عام 2019، بفضل منظمة 325 كامرا، التي أوصلتها إلى لوري بندر.