السجن 10 أيام عقوبة جندى إسرائيلى تخابر مع إيران
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت القناة السابعة العبرية، مساء اليوم الأربعاء، بأن أجهزة أمن الاحتلال اعتقلت جنديا في الجيش الإسرائيلي يعمل سائق شاحنة، أقام علاقة على فيسبوك مع عميل إيراني تظاهر بأنه امرأة.
وبحسب القناة الإسرائيلية، فأن الجندي الذي عمل كجاسوس إيراني قام بتوثيق بطاريات القبة الحديدية وإرسالها للعميل الإيراني.
وقالت القناة الإسرئيلية إنه نتيجة لذلك، تمت محاكمة الجندي وحكم عليه بالسجن لمدة 10 أيام.
من جانبه صرح متحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي: كجزء من النشاط المستمر لرصد وإحباط سوء سلوك ضباط الجيش الإسرائيلي على الشبكات الاجتماعية، تم الكشف عن بنية تحتية للعدو تعمل بهدف انتزاع معلومات حول قوات وأنشطة الجيش الإسرائيلي".
وأضاف أن هذه البنية التحتية قامت بتفعيل العشرات من الحسابات الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي بهدف توفير المعلومات لحركة حماس".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أجهزة أمن الاحتلال الجيش الإسرائيلي بطاريات القبة الحديدية حركة حماس الشبكات الاجتماعية إيران وإسرائيل
إقرأ أيضاً:
وزراء خارجية المملكة وعدة دول يعربون عن قلقهم إزاء تصريحات الجانب الإسرائيلي بشأن فتح معبر رفح في اتجاه واحد بهدف إخراج سكان قطاع غزة إلى مصر
البلاد (الرياض)
أعرب وزراء خارجية كلٍّ من المملكة العربية السعودية، وجمهورية مصر العربية، والمملكة الأردنية الهاشمية، والإمارات العربية المتحدة، وجمهورية إندونيسيا، وجمهورية باكستان الإسلامية، وجمهورية تركيا، ودولة قطر عن بالغ القلق إزاء التصريحات الصادرة عن الجانب الإسرائيلي بشأن فتح معبر رفح في اتجاه واحد بهدف إخراج سكان قطاع غزة إلى جمهورية مصر العربية. ويشدد الوزراء على الرفض التام لأية محاولات لتهجير الشعب الفلسطيني من أرضه، ويؤكدون على ضرورة الالتزام الكامل بخطة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، وما تضمنته من فتح معبر رفح في الاتجاهين، وضمان حرية حركة السكان، وعدم إجبار أيٍ من أبناء القطاع على المغادرة، بل تهيئة الظروف المناسبة لهم للبقاء على أرضهم والمشاركة في بناء وطنهم، في إطار رؤية متكاملة لاستعادة الاستقرار وتحسين أوضاعهم الإنسانية.
ويجدد الوزراء تقديرهم لالتزام الرئيس ترمب بإرساء السلام في المنطقة، ويؤكدون أهمية المضي قدمًا في تنفيذ خطة الرئيس ترمب بكافة استحقاقاتها دون إرجاء أو تعطيل، بما يحقق الأمن والسلام، ويُرسّخ أسس الاستقرار الإقليمي. ويشدد الوزراء في هذا السياق على ضرورة تثبيت وقف إطلاق النار بشكل كامل، ووضع حد لمعاناة المدنيين، وضمان دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة دون قيود أو عوائق، والشروع في جهود التعافي المبكر وإعادة الإعمار، وتهيئة الظروف أمام عودة السلطة الفلسطينية لتسلم مسؤولياتها في قطاع غزة، بما يؤسس لمرحلة جديدة من الأمن والاستقرار في المنطقة. ويؤكد الوزراء استعداد دولهم لمواصلة العمل والتنسيق مع الولايات المتحدة الأمريكية وكافة الأطراف الإقليمية والدولية المعنية، لضمان التنفيذ الكامل لقرار مجلس الأمن رقم 2803، وكافة قرارات المجلس ذات الصلة، وتوفير البيئة المواتية لتحقيق سلام عادل وشامل ومستدام وفقًا لقرارات الشرعية الدولية ومبدأ حل الدولتين، بما يؤدي إلى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط الرابع من يونيو عام 1967م، بما في ذلك الأراضي المحتلة في غزة والضفة الغربية، وعاصمتها القدس الشرقية.