مسؤول أمريكي: بيان مرتقب من واشنطن و17 دولة أخرى لإطلاق سراح المحتجزين بغزة
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
نقلت وكالة أنباء رويترز عن مسؤول أمريكي، أن واشنطن و17 دولة أخرى ستصدر بيانا تدعو فيه حماس لإطلاق سراح المحتجزين كمدخل لإنهاء أزمة غزة، وذلك وفق نبأ عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية».
وأشار المسؤول، إلى أنه قد يكون هناك سبيل للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة، والاتفاق المطروح على الطاولة من شأنه أن يقود لوقف فوري وطويل الأمد لإطلاق النار في غزة.
ونوه بأن الاتفاق يسمح بالعودة غير المقيدة إلى شمال غزة، مشيرًا إلى أن الرد على العرض الأحدث من داخل غزة لم يكن بناء على الإطلاق.
ويدعو المسؤول الأمريكي، إلى الإفراج الفوري عن جميع المحتجزين في قطاع غزة منذ أكثر من 200 يوم، متابعًا: «نعرب عن دعمنا بقوة لجهود الوساطة الجارية من أجل إعادة المحتجزين».
واستكمل: «مصير المحتجزين والمدنيين بغزة الذين يتمتعون بالحماية بموجب القانون الدولي يشكل مصدر قلق».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غزة الاحتلال أمريكا
إقرأ أيضاً:
عائلات الرهائن الإسرائيليين تتهم الحكومة بـ”الخداع” وتحذر: المختطفون يدفعون الثمن
#سواليف
هاجم منتدى #عائلات #الرهائن #الإسرائيليين، الحكومة واتهمها بـ” #الخداع وعدم وجود استراتيجية لديها” لإطلاق سراح الرهائن لدى ” #حماس “، مبينا أن #المختطفين “هم من يدفعون الثمن”.
وأشار منتدى عائلات الرهائن في بيان اليوم الأحد، إلى #الهدنة_الإنسانية التي بدأت في قطاع #غزة، قائلا إن ” #خدعة #الحكومة انكشفت مرة أخرى، ألف وعد بـ”خطوة واحدة من النصر” و “نقاط تحول” في الحرب لن تخفي الحقيقة”.
وأضاف البيان أن الحكومة الإسرائيلية “ليس لديها استراتيجية لإطلاق سراح الرهائن ومواصلة القتال في غزة، وأولئك الذين يدفعون ثمن ذلك هم المختطفون ومقاتلونا وشعب إسرائيل بأسره”.
مقالات ذات صلةوتابع: “هذا ما يبدو عليه فشل استراتيجية الصفقة الجزئية، والذي كان من الممكن تجنبه لو كانت إسرائيل قد اختارت المسار المنطقي والواضح قبل أشهر، وهو مفاوضات على اتفاق شامل لإطلاق سراح جميع الرهائن وإنهاء القتال”.
واليوم الأحد، أعلن الجيش الإسرائيلي، عن تعليق تكتيكي محلي ومؤقت للأعمال العسكرية في مناطق محددة في قطاع غزة لأغراض إنسانية.
وأمس السبت، أعلن الجيش الإسرائيلي أنه سيتم فتح ممرات آمنة في غزة للسماح بدخول المساعدات الإنسانية، بما في ذلك الإسقاط الجوي للمساعدات، لتحسين الوضع الإنساني الذي يتفاقم بسبب الحصار والحرب المستمرة.
والقرار جاء في اجتماع ضم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع ووزير الخارجية وكبار المسؤولين الأمنيين، دون إشراك الوزيرين إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش، “خصوصا بسبب التعامل مع قرارات إنسانية حساسة في ظل التوترات الكبيرة والمواقف المتشددة لهذين الوزيرين”، وفق ما ذكر موقع “واينت”.