"المصري الديمقراطي" يناقش وقع الحرب على غزة والتصعيد الإسرائيلي الإيراني وتأثيره على مصر
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استضافت أمانة القاهرة باتحاد شباب الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعى، ندوة بعنوان “إلى أين تتجه المنطقة على وقع الحرب على غزة والتصعيد الإسرائيلي الايراني وتأثيره على مصر”.
ناقشت الندوة الأبعاد المختلفة للصراع وكيفية تأثيره على الاستقرار الإقليمي والأمن القومي المصري.
تحدث خالد داوود، مدير تحرير جريدة الأهرام ويكلي، وعضو الحزب، كما تحدث محمد فوزي، الباحث المساعد بمركز الأهرام للدراسات السياسية والأستراتيجية، وعضو الحزب، وأكدا على أهمية الدور المصري في التوسط للحد من التوترات ودعم جهود السلام.
كما تطرق النقاش إلى السيناريوهات المحتملة للتطورات المستقبلية والتحديات التي قد تواجه مصر في ظل هذه الأوضاع.
تأتي هذه الندوة في وقت حرج حيث تشهد المنطقة تصاعدًا في الأحداث، وتسعى مصر للعب دور فعال في تعزيز الاستقرار والأمن في الشرق الأوسط.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: غزة الحرب على غزة التصعيد الإسرائيلي الايراني الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي
إقرأ أيضاً:
الضفة الغربية تحت النار.. الاقتحامات الإسرائيلية والتصعيد مستمر
قالت ولاء السلامين مراسلة قناة "القاهرة الإخبارية" من رام الله"، إنّ شمال الضفة الغربية يشهد أعنف الاعتداءات من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنين، مشيرة إلى استمرار العملية العسكرية في مخيمات طولكرم، خاصة مخيمي نور شمس وطولكرم، حيث صدر إخطار بهدم أكثر من 100 منزل فلسطيني، وطُلب من الأهالي إخلاؤها خلال 72 ساعة، كما نصبت قوات الاحتلال حواجز على مداخل المخيمات، وواصلت عمليات تفتيش المنازل ومصادرة ممتلكات السكان.
وأضافت السلامين، في تصريحات مع الإعلامية داليا أبو عميرة، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ الاحتلال حول أجزاء من مخيم جنين إلى ساحة للتدريبات العسكرية، حيث انتشرت فيديوهات تُظهر جنود الاحتلال وهم يجرون تدريبات ميدانية داخل أحياء المخيم، الذي أصبح شبه خالٍ من سكانه.
كما اقتحمت القوات الإسرائيلية المنطقة الصناعية في مدينة جنين، بالإضافة إلى ضاحية كتابه وبعض القرى المجاورة في طولكرم، وصولًا إلى مدينة نابلس، حيث داهمت عمارة سكنية واحتجزت أحد الصحفيين من مكان عمله وحققت معه ميدانيًا.
وتابعت، أنّ التوتر يمتد كذلك إلى المناطق الشمالية الشرقية من رام الله، خاصة بلدتي ترمسعيا وكفر مالك، حيث تكررت الهجمات من قبل المستوطنين على الفلسطينيين وممتلكاتهم.
كما شهدت بلدة كفر مالك في الآونة الأخيرة سلسلة من الهجمات التي أسفرت عن استشهاد ثلاثة شبان برصاص المستوطنين، بينما استمر تواجدهم في مستوطنة "تل العاصور" المخلاة سابقًا.