RT Arabic:
2025-05-15@19:20:43 GMT

الكشف عن المجلد الأول لـ"تاريخ روسيا"

تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT

الكشف عن المجلد الأول لـ'تاريخ روسيا'

أقامت الجمعية التاريخية الروسية، الثلاثاء 23 أبريل الجاري حفل توقيع المجلد الأول لـ "تاريخ روسيا".

وقال وزير التعليم والعلوم الروسي فاليري فالكوف، في حفل توقيع أول مجلد لـ"تاريخ روسيا" المتكون من 20 مجلدا: "نعوّل على أن تصدر بقية المجلدات في عام 2025".

وحسب سيرغي ناريشكين رئيس الجمعية ومدير هيئة الاستخبارات الخارجية الروسية فإن المجلد الأول لـ"تاريخ روسيا" يغطي فترة سبعة قرون، بدءا من القرن السادس م.

وانتهاء بمنتصف القرن الثالث عشر م. وفي هذا العصر تم تشكيل الدولة الروسية القديمة، وظهرت مراكزها الرئيسية في نوفغورود وبولوتسك وكييف.

إقرأ المزيد العلماء الروس يدرسون هجرة الديناصورات القديمة بفضل حصيّات في بقايا أمعائها

كان دكتور العلوم التاريخية أنطون جورسكي محررا تنفيذيا للمجلد الأول. وقد بدأت عملية إعداد وتطوير السلسلة الكاملة لمجلدات تاريخ روسيا في عام 2013، وذلك بعد أن أصدر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين تعليماته للمجتمع التاريخي المهني الروسي بتنظيم العمل على إعداد طبعة أكاديمية حديثة من التاريخ الروسي. وفي المجموع، سيتم إصدار 20 مجلدا في 30 كتابا ستغطي الفترة من ولادة الحضارات القديمة في أراضي روسيا إلى انطلاق العملية العسكرية الخاصة.

وأشار فالكوف أيضا إلى أن "المنشور سيتم إدراجه على نظام مكتبة المعلومات الحكومية، ويجب أن توجد مجلدات تاريخ روسيا في كل مكتبة روسية".

المصدر: تاس

 

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: تاريخ روسيا فلاديمير بوتين تاریخ روسیا

إقرأ أيضاً:

افتتاح معرض "الزينة في القرن الحادي والعشرون" بمكتبة الإسكندرية

افتتاح معرض "الزينة في القرن الحادي والعشرون" بمكتبة الإسكندرية 

 افتتحت مكتبة الإسكندرية فعاليات معرض "الزينة في القرن 21"، اليوم الأربعاء، المُقام بالتعاون مع سفارة جمهورية "سلوفاكيا" في القاهرة والقنصلية الفخرية بالإسكندرية، ويضم نسخة محدودة من لوحات "بارتا" السلوفاكية وهي زينة رأس تقليدية نادرة توشك على الانقراض.

،وجاء ذلك  بحضور  لينكا ميهاليكوفا، سفيرة جمهورية "سلوفاكيا" في مصر، "أنجلينا آيخهورست"، رئيسة الوفد الأوروبي في مصر،  "ساشو بودلسنيك"، سفير "سلوفينيا" في مصر، محمد النجار، القنصل الفخري لجمهورية "سلوفاكيا" في الإسكندرية، والدكتور محمد سليمان، نائب مدير مكتبة الإسكندرية، هبة الرافعي، قائم بأعمال رئيس قطاع العلاقات الخارجية والإعلام.

ورحبت "الرافعي" بالحضور نيابة عن الدكتور أحمد زايد، مدير مكتبة الإسكندرية، موضحة أن المعرض الذي يضم مجموعة محدودة ونادرة من فن "بارتا" السلوفاكي، وهي مناسبة مميزة تعتبرها المكتبة خطوةً مهمةً نحو تعزيز العلاقات الثقافية والفنية بين جمهورية مصر العربية وجمهورية "سلوفاكيا".

وأضافت "لا يقتصر هذا الاحتفال على فرصة لمشاهدة مجموعة ثرية ومبدعة من الأعمال الفنية المذهلة بل يعكس أيضًا التزامنا بمد جسور التعاون والتواصل بين مصر والعديد من الثقافات الأخرى، ويعزز رسالتنا في تقديم الثقافة والفن للجمهور المصري والعالمي، ونحن على ثقة بأن هذا الحدث سيسهم في إثراء الحوار الثقافي بين مصر وجمهورية "سلوفاكيا" ويعمق التفاهم المتبادل بين شعبينا".

 وعبرت "لينكا ميهاليكوفا"، عن سعادتها باستضافة مكتبة الإسكندرية للمعرض، باعتبارها مؤسسة عالمية مرموقة في تعزيز العلاقات الثقافية بين الأمم، ويهدف المعرض إلى الاحتفاء بالتراث الثقافي "السلوفاكي" في مجال النسيج والإكسسوارات واحتفالٍ رمزيٍّ باسمها في القرن  21.

وأضافت "ميهاليكوفا" إن كلمة "حفلة" تشير في اللغة الإنجليزية إلى الاحتفال والمرح، ولكنها في اللغة السلوفاكية تعني في صيغة الجمع إكليل رأس للشابات غير المتزوجات، كن يرتدينه قبل الزواج لذا فهو يشير في النهاية إلى احتفال الحياة، أما تاريخ الحفل فقد اختلف من منطقة لأخرى وكان وسيلةً للشابات للتحضير للاحتفال بالزفاف.

وأشارت "ميهاليكوفا" إلى أنه على الرغم من أن سلوفاكيا دولة صغيرة فإن كل قرية لديها زخارف مختلفة وحفلات مختلفة يمكنهم تقديم أنفسهم بها، مضيفة أن المعرض يهدف إلى تقديم القديم بطريقة جديدة وبطريقة فنية تضم صورة "فوتوغرافية" ورسوم توضيحية، بالإضافة إلى رسم على الوجه يعزز الزخارف المستخدمة في الحفلات. 

ومن جانبه، قال محمد النجار، إن هذا المعرض يعكس التقاليد السلوفاكية، وهذه القطع ليست مجرد زينة بل هي تحف ثقافية تكشف عن هوية المنطقة ومجتمعاتها السلوفاكية وإبداعها وحرفيتها، والمعرض ثمرة تعاون استثنائي بين فنانين ومصورين، نسجوا إرث الماضي في حوار مع الحاضر، إنه تفسير فني للتراث يحفظ ويعيد تصويره من أجل الأجيال القادمة.

ويعرض المعرض تيجان الرأس والأكاليل التاريخية التي كانت ترتديها الفتيات غير المتزوجات، وهو مشروع فريد من نوعه من إعداد المصورَين السلوفاكيين لوبومير سابو وزوزانا سيناشيوفا، بالتعاون مع عالمة الفولكلور كاترينا سابوفا، ويهدف المشروع إلى إحياء التراث الثقافي والعادات السلوفاكية وتعريف الجيل المعاصر بها من خلال رؤية فنية حديثة.

ويمثل هذا المعرض مزيجًا نادرًا بين الفن والعِلم حيث يجمع بين البحث "الإثنوغرافي" والتصوير الفني المدعّم برسمات على الوجه، ويضم المعرض 50 لوحة "فوتوغرافية" عالية الجودة لفتيات يرتدين تيجان الرأس التقليدية مع زخارف مرسومة يدويًا على الوجوه إلى جانب عرض لبعض الأزياء الشعبية الأصلية المصحوبة بالتيجان.

مقالات مشابهة

  • الرئيس اليمني يزور روسيا نهاية مايو.. العليمي يشيد بالموقف الروسي تجاه اليمن وشعبه وشرعيته الدستورية
  • افتتاح معرض "الزينة في القرن الحادي والعشرون" بمكتبة الإسكندرية
  • بترو أتلتيكو يهزم الجمعية الرياضية النسائية التونسي ببطولة إفريقيا لأبطال الكؤوس
  • في الذكرى الـ77 للنكبة: تهجير جديد في هذا القرن تحت نيران الإبادة
  • لجنة حل “الإخوان المسلمين” تدعو لتسوية ممتلكات الجمعية خلال 30 يوماً
  • صفقة القرن الجديدة؟: لقاء مفاجئ بين ترامب والشرع في الرياض
  • وزيرة البيئة تلتقي مجلس إدارة الجمعية المصرية لشباب الأعمال
  • تاريخ مواجهات الأهلي وسيراميكا قبل مباراة اليوم في الدوري
  • تاريخ مواجهات الأهلي وسيراميكا كليوباترا
  • قوات الأمن اليمنية تعتقل 132 مهاجراً قبالة سواحل لحج