الأسبوع:
2024-06-14@20:11:23 GMT

العراق تتأهل إلى نصف نهائي كأس آسيا تحت 23 عامًا

تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT

العراق تتأهل إلى نصف نهائي كأس آسيا تحت 23 عامًا

تأهل المنتخب العراقي للدور قبل النهائي من بطولة كأس آسيا لكرة القدم تحت من 23 عاما والمقامة حاليا في قطر، وذلك عقب فوزه على نظيره الفيتنامي 1 /صفر، ضمن منافسات دور الثمانية.

ويلتقي منتخب العراق في الدور المقبل مع المنتخب الياباني الذي تغلب على قطر 4/2 ضمن منافسات دور الثمانية.

وسجل علي جاسم هدف المباراة الوحيد للمنتخب العراقي في الدقيقة 64.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: العراق المنتخب العراقي اليابان كأس آسيا تحت 23 عاما منتخب العراق منتخب فيتنام

إقرأ أيضاً:

هل فقد المواطن العراقي حصانته ؟

بقلم: كمال فتاح حيدر ..

تساؤلات في غاية الأهمية نطرحها اولاً على البرلمان الذي يفترض ان يمثل الشعب خير تمثيل، ونطرحه على وزارة الخارجية وقنواتها الدبلوماسية في الخارج. ونطرحه أيضاً على الاحزاب ومنظمات المجتمع الوطني. .
هل فقد المواطن العراقي حصانته ؟. وهل صار فريسة سهلة في المطارات والمنافذ الحدودية العربية ؟. وهل تخلت عنه الدولة ولم تعد تهتم بمصيره. .
الآن وفي موسم الحج وفي هذا الشهر الكريم، تناول بيان هيئة الحج والعمرة المداهمات الفندقية في مكة والمدينة ضد ضيوف الرحمن من العراقيين. والتي كان ضحيتها العراقي (عماد المسافر)، والعراقي (وليد الشريفي). من دون ان نسمع اي بيان رسمي صادر من الجهات الوطنية الاخرى المعنية بالأمر. آخذين بعين الاعتبار ان موسم الحج لا يمكن استغلاله كمصيدة لالقاء القبض على الذين تعتبرهم السعودية من المناوئين لسياستها. ويفترض ان يكون الحاج والمعتمر تحت رعايتها بمجرد تلقيه تأشيرة السماح بدخول أراضيها. .
لكن اللافت للنظر هو الحملة الاعلامية الشعواء التي ملئت صفحات منصات التواصل للتعبير عن أفراح المعلقين وتأييدهم لإجراءات اعتقال العراقيين والتعامل معهم كمجرمين وارهابيين وخارجين عن القانون. .
لقد ظلت المملكة السعودية حتى وقت قريب تبحث في حيثيات فقدان العقيد الطيار (محمد صالح ناضرة) الذي كان في مهمة عدوانية لضرب المواقع الاستراتيجية داخل العراق عام 1991. وهذا دليل على حرصها واهتمامها بأبنائها. فما الذي يمنع حكومتنا من متابعة شؤوننا بهذا الاهتمام وبهذا الحرص. .
اما في الاردن فالغريب بالأمر ان مشهد الممارسات التعسفية يتكرر كل يوم في مطار الملكة عالية، حيث تتعمد إدارة المطار الاساءة إلى كل مواطن عراقي بأساليب طائفية موغلة في أوحال التطرف، حتى الوزراء والنواب باتوا مشمولين بالمنغصات الأردنية ومن دون ان يكون للدولة العراقية اي دور في الاعتراض على هذه السلوكيات الهمجية. بل على العكس تماماً فقد قررت حكومة العراق مكافئة الاردن على سوء تعاملها معنا فسمحت بتدفق النفط الخام من جنوب العراق إلى ميناء العقبة تكريما واعتزازا بالأردن. وربما جاءت قضية تسليم المواطن العراقي (صبري) الذي عاد إلى بغداد بعد سنوات من الغياب ليجد نفسه محكوما عليه غيابياً بالسجن بسبب تعليق كتبه قبل أعوام وانتقد فيه سياسة الأردن، فاحتجزوه في مطار بغداد نزولا عند رغبات الأشقاء، وسوف يقضي محكوميته في سجون الأردن وكأنه بلا حصانة وبلا وطن يحميه ويطالب بحقه. .

د. كمال فتاح حيدر

مقالات مشابهة

  • شباب الأهلي يواجه جورجان في نصف نهائي «سلة آسيا»
  • المنتخب العراقي للناشئين ضمن المجموعة E في تصفيات كأس آسيا
  • هل فقد المواطن العراقي حصانته ؟
  • منافسات قوية لأبطال مصر في الاسكواش ببطولة العظماء الثمانية
  • وزيرالرياضة يشهد نهائي دوري مراكز شباب القاهرة الكبرى وشمال الصعيد 
  • هذا هو المنتخب الذي يود مبابي مواجهته في نهائي كأس أوروبا 2024
  • «صبحي» يشهد نهائي القاهرة الكبرى وشمال الصعيد لدوري مراكز الشباب
  • وزير الرياضة يشهد نهائي قطاع القاهرة الكبري وشمال الصعيد لدوري مراكز شباب مصر
  • 9 منتخبات عربية تتأهل للدور الثالث في تصفيات آسيا المؤهلة لمونديال 2026
  • الكويت تتأهل إلى الدور الحاسم بتصفيات آسيا.. وسوريا تودع بخسارة ساحقة