اجتماع عاجل بصحة الدقهلية لمراجعة وثائق بخلو مصر من مرض الحصبة والحصبة الألمانية
تاريخ النشر: 28th, April 2024 GMT
أعلن الدكتور شريف مكين وكيل وزارة الصحة بالدقهلية اليوم، عن عقد اجتماع لمراجعة وثائق الإشهاد الخاصة بنظام الترصد والحمى والطفح الجلدي لتجديد الشهادة الدولية بخلو مصر من مرض الحصبة والحصبة الألمانية.
جاء ذلك بحضور الدكتورة عبير عبد الغني وكيل المديرية للطب الوقائي والدكتورة لمياء سلامة مدير عام الطب الوقائي ومديري الإدارات الصحية ومسئولي فرق الطب الوقائي بالإدارات ومحمد جمعه وأحمد فرحات من فريق الإشراف بالوزارة.
وأضاف مكين أنه من المقرر استمرار التدريبات الخاصة بفرق الوقائى اعتبارًا من اليوم وحتى 20 مايو المقبل والتى توزع الأدوار والمسؤوليات للعاملين من الفريق الوقائي على مستوى المديرية والإدارات التابعة لها مع توزيع الإدارات والوحدات التابعة على الفريق الوقائي ووضع جدول الإشراف وإرسال نسخة للبرنامج الموسع للتطعيمات بالتنسيق مع المشرف المركزي للمحافظة.
و لفت وكيل الوزارة أنه تم وضع خطة العمل للمديرية والإدارات والوحدات التابعة لها بالتعاون مع مسئول ترصد الحمى والطفح الجلدي ومسئول التطعيمات، فضلا عن وضع خطة زمنية للعمل ومتابعة إنجاز جميع الأنشطة في الوقت المناسب حسب الخطة الموضوعة.
1000220780 1000220765 1000220768 1000220774 1000220759 1000220777 1000220771 1000220786المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مديري الإدارات الدقهلية اليوم الوقت المناسب وكيل الوزارة محمد جمعه الدكتور شريف مكين
إقرأ أيضاً:
كيف كشفت وثائق إبستين عن استشارات قانونية قدمتها شخصية بارزة في إدارة أوباما؟
(CNN)-- عندما كان الملياردير الأمريكي الراحل جيفري إبستين، المتهم بالاعتداء الجنسي، بحاجة إلى استشارة قانونية، أو مساعدة في الرد على الانتقادات الإعلامية، أو حتى مجرد دعم معنوي، كان غالبًا ما يلجأ إلى صديقة مقربة غير متوقعة - كاثي روملر، المحامية البارزة التي عملت مع رئيسين أمريكيين، وكانت في وقت من الأوقات من أبرز المرشحين لمنصب وزيرة العدل.
مع الكشف عن آلاف الوثائق الجديدة المتعلقة بإبستين، دفع العديد من المقربين منه ثمنًا باهظًا لصداقتهم، حيث فقدوا وظائفهم المؤثرة وتحملوا ردود فعل شعبية عنيفة، ومع ذلك، احتفظت روملر، المستشارة السابقة للبيت الأبيض في عهد الرئيس الأسبق باراك أوباما، بمنصب مرموق كرئيسة للشؤون القانونية في بنك غولدمان ساكس.
واستمر البنك في دعمها - حتى مع وجود رسائل بريد إلكتروني تُظهر أن إبستين كان يصفها بأنها "مدافعتي العظيمة" ويطلب مساعدتها في دحض التقارير التي تُفصّل اعتداءاته على فتيات قاصرات.