النائب العام يصدر قرارًا بتعديل مسمى نيابة العاصمة إلى “نيابة العاصمة ومكافحة الاتجار بالأشخاص وتهريب المهاجرين”
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
أصدر النائب العام المستشار سعد الصفران، اليوم الإثنين، قراراً بتعديل مسمى نيابة العاصمة إلى «نيابة العاصمة ومكافحة الاتجار بالأشخاص وتهريب المهاجرين»، وعهد إليها باختصاص التحقيق والتصرف في الجرائم الواردة بالقانون رقم 91 لسنة 2013 في شأن مكافحة الاتجار بالأشخاص وتهريب المهاجرين.
وقالت النيابة العامة إن هذا القرار يأتي اتساقاً مع جهود دولة الكويت في تنفيذ الاستراتيجية الوطنية لمنع الاتجار بالأشخاص وتهريب المهاجرين ووضع التزامات دولة الكويت في هذا الشأن موضوع التنفيذ.
المصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: النيابة العامة نيابة العاصمة الاتجار بالأشخاص وتهریب المهاجرین نیابة العاصمة
إقرأ أيضاً:
استراليا:إسرائيل تنتهك القانون الدولي “بكل وضوح” في غزة
آخر تحديث: 27 يوليوز 2025 - 1:14 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- ذكر رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيز، اليوم الأحد، أن إسرائيل تنتهك القانون الدولي “بكل وضوح” في قطاع غزة، إلا أن كانبيرا لا تعتزم الاعتراف بفلسطين كدولة “قريبا”.وقال ألبانيز لهيئة الإذاعة الأسترالية (إيه.بي.سي): “إن سقوط ضحايا ووفيات من المدنيين في غزة هو أمر غير مقبول تماما، ولا يمكن تبريره أبدا”.وأضاف: “من الواضح تماما أن وقف إدخال الغذاء هو انتهاك للقانون الدولي، وهو قرار اتخذته إسرائيل في مارس الماضي”، رغم إشارته إلى أن نتائج التقييمات الرسمية للانتهاكات “في طريقها للظهور”.وأوضح أن “القانون الدولي ينص على عدم إمكانية تحميل الأبرياء مسؤولية ما يعد صراعا”.وبسؤاله عما إذا كانت أستراليا تعتزم السير على نهج فرنسا وأن تعترف بفلسطين كدولة في المستقبل القريب، قال ألبانيز إن حكومته لن تقدم على مثل هذه الخطوة “قريبا”.وقال رئيس الوزراء الأسترالي: “يجب الاعتراف بدولة فلسطين في إطار المضي قدما… كيف يمكن أن نضمن أن تعمل دولة فلسطينية بطريقة مناسبة لا تهدد وجود إسرائيل؟”.وأضاف ألبانيز: “لذلك، لن نتخذ أي قرار كبادرة طيبة، ولكننا سنتخذه كوسيلة للمضي قدما إذا توافرت الظروف… لا يمكن لحماس أن يكون لها دور في دولة مستقبلية”.وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أعلن يوم الخميس الماضي أن بلاده ستعترف بفلسطين كدولة في سبتمبر المقبل.جدير بالذكر أن هناك ما يقرب من 150 دولة عضو في الأمم المتحدة تعترف بالفعل بالدولة الفلسطينية. إلا أن هناك دولا غربية مهمة ليست من بينها، بما يشمل الولايات المتحدة والمملكة المتحدة اللتان تتمتعان بحق النقض (الفيتو) في الأمم المتحدة.