حساسية الضوء يمكن أن تؤدي لتفاقم أعراض مرض الزهايمر! صحة
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
صحة، حساسية الضوء يمكن أن تؤدي لتفاقم أعراض مرض الزهايمر!،كشفت دراسة أجراها علماء من جامعة فرجينيا أن الحساسية للضوء، يمكن أن تؤدي لتفاقم أعراض .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر حساسية الضوء يمكن أن تؤدي لتفاقم أعراض مرض الزهايمر!، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
كشفت دراسة أجراها علماء من جامعة فرجينيا أن الحساسية للضوء، يمكن أن تؤدي لتفاقم أعراض مرض الزهايمر. وعادة، تتكيف الساعة البيولوجية مع التغييرات ببطء، إذ يحتاج الجسم لوقت للتكيف. ولكن لدى مرض الزهايمر، يمكن أن يحدث هذا التغيير بشكل سريع للغاية.
في البداية، اعتقد الباحثون أن السبب قد يكون التهاب في الدماغ، لذلك نظروا في الخلايا المناعية للدماغ التي تسمى الخلايا الدبقية الصغيرة، والتي أصبحت أهدافًا واعدة في تطوير علاجات مرض الزهايمر. لكن التأثير على الخلايا الدبقية لم يؤثر على معدل تكيف الفئران.
وأظهرت التجارب أيضا أن مرض الزهايمر، قد يكون مصحوبا بحساسية الضوء نتيجة لتغيرات شبكية العين، وهذا الاكتشاف قد يشكل أساسًا لطرق جديدة لعلاج ومراقبة الخرف والوقاية منه واضطرابات النوم لدى المرضى المصابين به. وتم التعرف على اضطرابات الإيقاع اليومي لدى مرضى الزهايمر منذ فترة طويلة، ولكن لم يكن هناك فهم جيد لمسبباتها.
وتشير هذه الدراسة إلى التغيرات في الحساسية للضوء ما يمكن أن يقدم تفسيرا جديدا محتملا لبعض الأعراض اليومية، وبالتالي يمكن أن توصل العلماء لأساليب علاج جديدة. (روسيا اليوم)
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل حساسية الضوء يمكن أن تؤدي لتفاقم أعراض مرض الزهايمر! وتم نقلها من لبنان 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
طفل يفارق الحياة بعد أيام من السباحة في عمّان وتحذيرات من “الغرق الجاف”!
#سواليف
مع دخول #فصل_الصيف وارتفاع درجات #الحرارة، يزداد توجه العائلات نحو #المسابح كوسيلة للترفيه وتخفيف الحر، خاصة بين #الأطفال، إلا أن هذه الأجواء المرِحة قد تخفي خطرًا صامتًا يُعرف بـ” #الغرق_الجاف “، وهو نوع نادر من الغرق لا يحدث داخل الماء، بل بعد الخروج منه بساعات أو حتى أيام، وقد سُجّلت في السنوات الأخيرة عدة حالات #وفاة مرتبطة بهذا النوع من الغرق، كان آخرها وفاة طفلٍ في العاصمة عمّان بعد أربعة أيام من #السباحة، ما يسلّط الضوء على أهمية مراقبة #الأطفال حتى بعد مغادرتهم المسبح وطلب الاستشارة الطبية فور ظهور أي أعراض غير طبيعية.
ماهو #الغرق_الجاف؟
الغرق الجاف هو حالة نادرة وخطيرة تحدث عندما يدخل الماء إلى مجرى التنفس (مثل الحنجرة أو القصبة الهوائية) دون أن يصل إلى الرئتين فعليًا، ولكنه يسبب تشنجًا في الحبال الصوتية أو ردة فعل قوية من الجسم تمنع التنفس الطبيعي، يتفاقم مع مرور الوقت، وقد يمنع وصول الأوكسجين إلى الجسم، ما يؤدي في النهاية إلى الاختناق خلال أيام دون أن تظهر أعراض واضحة في البداية
أعراض حدوث الغرق الجاف:
صعوبة في #التنفس أو التنفس بصوت غريب (أشبه بالصفير)
سعال مستمر بعد الخروج من الماء
إرهاق شديد أو نعاس غير معتاد
زرقة الشفاه أو الجلد
تغير في السلوك أو التشوش
من هم الأكثر عرضة للإصابة بالغرق الجاف؟
الأطفال الصغار
من يتعرضون لاختناق مؤقت بالماء أو كادوا أن يغرقوا أثناء السباحة
هل الغرق الجاف مميت؟
قد يكون مميتًا إذا لم يُلاحظ ويُعالج فورًا، لكن لو تم التعرف على الأعراض مبكرًا، فالعلاج بسيط ويشمل عادة مراقبة الشخص في المستشفى حتى تعود الوظائف التنفسية لطبيعتها.