وزير الخارجية التايلاندي يقدم استقالته من منصبه
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قدم وزير الخارجية التايلاندي بارنبري فاهيتا نوكورن، استقالته من منصبه؛ بعد تعديل وزاري أدى إلى الإطاحة به من منصبه الثاني كنائب لرئيس وزراء البلاد سريتا تافيسين.
وأوضح "تافيسين"، أن إسقاط "فاهيتا نوكورن" من منصبه الثاني كان بهدف السماح له بالتركيز على دوره كوزير للخارجية، ومع ذلك فقد أعرب "تافيسين" عن احترامه لقرار "فاهيتا نوكورن".
وكان "فاهيتا نوكورن" قد شارك في العديد من الجهود الدبلوماسية، من بينها القيام بزيارة إلى منطقة الشرق الأوسط للتفاوض على إطلاق سراح عمال تايلنديين احتجزوا كرهائن خلال الصراع الفلسطيني الإسرائيلي الأخير، كما أنه بذل جهودًا في مبادرة للمساعدات الإنسانية لـ ميانمار التي نزح منها ملايين الأشخاص بسبب أعمال العنف التي أعقبت الانقلاب العسكري في عام 2021.
يذكر أن الحكومة في تايلاند تسمح لوزرائها بشغل مناصب وزارية متعددة، وأنه من الشائع أن يتم تعيين أيضًا الوزراء الكبار نوابًا لرئيس الوزراء.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: تايلاند الشرق الأوسط من منصبه
إقرأ أيضاً:
الوزير الأول يترأس اجتماعا للحكومة.. وهذه الملفات التي تم دراستها
ترأس الوزير الأول، سيفي غريب، اليوم الثلاثاء، اجتماعًا للحكومة خُصّص لدراسة العديد من الملفات الهامة.
في مستهلّ الجلسة، واصلت الحكومة دراسة مشروع المرسوم الرئاسي المتعلق بالنظام الوطني لحوكمة البيانات، والذي يأتي في إطار المساعي الرامية إلى وضع أساس قانوني شامل لتسيير وأمن البيانات العمومية ذات الأهمية الوطنية.
ومن جهة أخرى، وعملاً بتوجيهات رئيس الجمهورية الصادرة خلال مجلس الوزراء المنعقد في 30 نوفمبر 2025. درست الحكومة مختلف الاقتراحات المتعلقة بإعادة تقييم معاشات ومنح التقاعد، تمهيدًا لعرضها على مجلس الوزراء المقبل للفصل فيها.
وفي سياق تجسيد مسار التحول الرقمي في البلاد وتنفيذ التزامات رئيس الجمهورية في هذا المجال.
كما استمعت الحكومة إلى ثلاثة عروض تمحورت حولحصيلة المشاريع الإستراتيجية المنجزة في قطاع الرقمنة، إنجاز أول مركز وطني للبيانات ووضعه حيز الخدمةو التقدم في مشروع قاعدة البيانات الوطنية لدعم اتخاذ القرار.
وفي ختام الاجتماع، وضمن متابعة الحكومة لأهم المشاريع المهيكلة، قُدّم عرض حول مدى تقدم أشغال إنجاز المنفذ الرابط بين الطريق السيار شرق-غرب وميناء جنجن بولاية جيجل، عبر المحول الواقع ببلدية العلمة في ولاية سطيف، والذي يمتد على مسافة 110 كيلومترات.