الاقتصاد نيوز - بغداد

انطلقت على أرض معرض النجف الأشرف الدولي، اليوم الأربعاء، فعاليات مهرجان المحافظة الدولي للتسوق للعام 2024، الذي سيستمر  لمدة 10 أيام بمشاركة أكثر من 200 شركة عربية وأجنبية ومحلية.

وقال مسؤول إعلام معرض النجف الأشرف الدولي، حيدر الموسوي: إن "مهرجان النجف الأشرف للتسوق الشامل الدولي بنسخته الـ 12 الذي أقيم على أرض معرض النجف الأشرف الدولي، شاركت فيه ثماني دول عربية وأجنبية وهي ،مصر وسوريا والهند وباكستان ولبنان وتركيا وإيران والأردن، بالإضافة إلى شركات عراقية".

وأشار إلى، أن "عدد الشركات المشاركة في المعرض بلغ أكثر من 200 شركة تسويقية عربية وأجنبية ومحلية، تعرض مختلف المنتجات السلعية التي ترفد السوق المحلية العراقية والنجفية بصورة خاصة بمختلف البضائع".

وأضاف الموسوي، أن "المعرض يعتبر ساحة كبيرة لتلاقي   أصحاب الشركات والمصانع لرفد وتحريك عجلة الاقتصاد المحلي في النجف الأشرف ومنطقة الفرات الأوسط، من خلال الاطلاع على المنتجات المتنوعة للدول المشاركة"، مؤكداً أن "المهرجان شهد إقبالاً كبيراً من قبل المواطنين للتبضع".

المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز

كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار النجف الأشرف

إقرأ أيضاً:

بين الطين والماء.. معرض تركي بالقدس عن القرى الفلسطينية المهجّرة

افتتح المركز الثقافي التركي في مدينة القدس، مساء السبت، معرضا فنيا للفنانة الفلسطينية سندس الرجبي، التي استوحت أعمالها من القرى المقدسية المهجرة، لتجسيد العلاقة بين الأرض والإنسان.

وحمل المعرض، الذي حضره شخصيات مهتمة بالفن والثقافة وفنانون وإعلاميون، اسم "بين الماء والطين".

وأفاد منظمو المعرض أن الأعمال الفنية المعروضة استلهمت من القرى المقدسية المهجرة.

من معروضات "بين الطين والماء" في القدس (الأناضول)

و"المعرض يقدم قراءة فنية تمزج بين لوحات الألوان المائية وأعمال السيراميك، كما تعتمد بعض الأعمال على طباعة أوراق النباتات على الطين، في محاولة لاستحضار ذاكرة المكان وتجسيد العلاقة بين الأرض والإنسان"، وفق المنظمين.

لوحة تستذكر بيتا في قرية مقدسية بمعرض "بين الطين والماء" (الأناضول)توثيق للوجدان

وأشار المنظمون إلى أن هذا المعرض يأتي ضمن "رؤية فنية معاصرة توثق الأثر البصري والوجداني للقرى المهجرة".

وفي كلمتها على هامش افتتاح المعرض، اعتبرت الفنانة الرجبي هذا المعرض "محاولة فنية لاستحضار القرى المهجّرة من خلال المادة، حيث يجتمع اللون والطين والنبات عناصر تحمل أثر الأرض وذاكرة المكان".

المعرض قدم قراءة فنية تمزج بين لوحات الألوان المائية وأعمال السيراميك (الأناضول)

ولفتت إلى أن الأعمال المعروضة تعكس علاقة مباشرة بالطبيعة والبيئة الفلسطينية.

وخلال أحداث النكبة عام 1948، أجبرت العصابات الصهيونية ما لا يقل عن 100 ألف مواطن فلسطيني على الهجرة من 38 قرية وخربة في محافظة القدس.

مقالات مشابهة

  • بين الطين والماء.. معرض تركي بالقدس عن القرى الفلسطينية المهجّرة
  • السينما تتحرر من القاعات: أفلام عربية وأجنبية وهندية نجحت على يوتيوب وتجاوزت قواعد العرض التقليدي
  • انطلاق النسخة الثامنة من معرض “حقوق الإنسان اليوم وكل يوم” في الزرقاء
  • افتتاح معرض «الإسكندر الأكبر: العودة إلى مصر» بمكتبة الإسكندرية
  • معرض 241 بالدوحة يكرّم يتامى استشهدوا في غزة
  • الشويمية تحتضن معرضًا تسويقيًا للمنتجات الحرفية
  • أجواء فنية وتفاعل في معرض الفنون التشكيلية
  • ننشر برنامج فعاليات اليوم السادس من مهرجان المنيا الدولي للمسرح
  • اليوم.. انطلاق «مهرجان الوادي الجديد الدولي» للرياضات التراثية والصحراوية والفنون
  • تحول جذري فى صناعة التصوير … معرض عالمي يبرز قوة كاميرات الهواتف الذكية