مكر بيّا عشان يسرق دهبي| فضيحة زوجية بشهادة أمّ مصدومة .. فيديو
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
أكدت والدة شهد، والتي تخلى عنها والدها، لأنه يكره خلفة البنات، أن ابنتها شهد 15 سنة، والمشكلة بدأت عندما تزوجت، من رجل كان متزوج من قبل ولديه 5 من البنات، وبعد الزواج بـ 3 أشهر، وعندما اكتشف زوجي انني حامل في بنت تركني لأنه كان يرغب في أن ينجب ولد.
وقالت والدة شهد، خلال لقاء لها لبرنامج “تفاصيل”، عبر فضائية “صدى البلد2”، تقديم الإعلامية “نهال طايل”، أنه لمدة سنة ونصف كنت أنتظر ان يستكمل حياته معي، وقام زوجي باعادتي لمدة شهر، واكتشفت أنه اعادني من أجل سرقة الذهب الخاص بي.
وتابعت والدة شهد، أنها اقترحت على زوجها أن تكون موجودة مع والدته من أجل تربية ابنتها، لأنها لا تملك من الدنيا اي شئ الا هي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البنات برنامج تفاصيل صدى البلد نهال طايل الذهب
إقرأ أيضاً:
والدة وشقيقة طالبة علوم الزقازيق يعترفن بوجود خلافات أسرية
استمعت النيابة إلى أقوال والد طالبة سقطت من الطابق الخامس داخل مبنى كلية العلوم بجامعة الزقازيق وفارقت الحياة وأفاد بأنه تلقى اتصالًا هاتفيًا بسقوط ابنته من عُلوٍّ ونقلها إلى المستشفى، وبسؤال والدة المتوفاة وشقيقتيها، قررن بوجود خلافات أسرية.
وبسؤال عددٍ من الطلاب، أكد أحدهم أنه رأى المتوفاة حال صعودها بمفردها إلى أعلى مبنى الكلية، ثم فوجئ بسقوطها أرضًا، وعند صعوده إلى الطابق الخامس وجد متعلقاتها، دون أن يشاهد أي أشخاص كانوا برفقتها وقت وقوع الحادث.
وأضاف الشهود أنه فور حدوث واقعة السقوط، هرع عدد من الطلاب إلى مكان الجثمان، فوجدوا المتوفاة غارقة في دمائها، وبها إصابة ظاهرة في الرأس، فحاول أحدهم إسعافها، بينما بادر آخرون بالاتصال بهيئة الإسعاف، التي تلقت اثني عشر بلاغًا بشأن الواقعة.
وأمرت النيابة العامة بطلب تحريات الشرطة حول سقوط طالبة من الطابق الخامس داخل مبنى كلية العلوم بجامعة الزقازيق، وندب الطبيب الشرعي لتشريح جثمان المتوفاة، وبيان ما به من إصابات، وتحديد سبب الوفاة، وما إذا كانت هناك شبهة جنائية في الواقعة.
وتلقت النيابة العامة بلاغًا بسقوط طالبة من الطابق الخامس داخل مبنى كلية العلوم بجامعة الزقازيق، مما أدى إلى وفاتها، فباشرت النيابة العامة تحقيقاتها، حيث ناظرت جثمان المتوفاة وتبيَّنت ما به من إصابات، كما انتقلت لمعاينة مسرح الواقعة.
و قامت النيابة بتفريغ محتوى الهاتف المحمول الخاص بالمتوفاة، فتبيَّن وجود رسائل تُفيد تعرضها لظروف اجتماعية وخلافات أسرية، إلى جانب محادثات أخرى، أرسلتها قبل وقوع الحادث بدقيقة واحدة، تشير إلى عزمها على الانتحار.
وقد تبين من مطالعة ما سجلته آلات المراقبة بمكان الحادث صعود المتوفاة بمفردها إلى الطابق الخامس، بينما أظهر أحد المقاطع لحظة سقوطها أرضًا.
وقد تحركت أول سيارة إسعاف تابعة للمستشفى الجامعي المجاور للكلية بعد دقيقة واحدة من تلقي البلاغ، ووصلت إلى مسرح الحادث خلال خمس دقائق من تحركها، حيث نُقلت الطالبة متوفاة الي المستشفى، وذلك في غضون عشر دقائق، بينما لحقتها سيارتان إضافيتان وقد ثبتت هذه الوقائع بمطالعة كاميرات المراقبة بمحيط موقع الحادث.
وإذ تواصل النيابة العامة استكمال التحقيقات للوقوف على كافة ملابسات الواقعة، فإنها تُهيب بالجميع عدم الانسياق وراء الشائعات، والامتناع عن تداول أي أخبار أو معلومات غير موثوقة بشأن سير التحقيقات، لما قد يشكله ذلك من جرائم يُعاقب عليها القانون.
مشاركة