طرح الإعلان التشويقي لفيلم «أوسكار- عودة الماموث»
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
طرحت الشركة المنتجة لفيلم «أوسكار- عودة الماموث» الإعلان التشويقي للفيلم، الذي تدور أحداثه عن عودة الماموث، الكائن العملاق المنقرض، إلى الحياة نتيجة لتجارب علمية من خلال تعديلات جينية، ولسبب ما يتواجد الكائن و ينمو في قلب القاهرة.
أحداث فيلم «أوسكار- عودة الماموث»يدور الفيلم في إطار من الخيال العلمي الممزوج بالأكشن، إذ تتسارع الأحداث في جو من الإثارة والمطاردات عبر شوارع المدينة.
«أوسكار - عودة الماموث» يقدم مزيجًا من المغامرات واللحظات الكوميدية التي تناسب جميع أفراد العائلة، وهو يستكشف التحديات التي تواجه كائنًا عملاقًا في عالم لم يُصمم لوجوده، ومن المنتظر طرح الفيلم في السينما هذا العام.
فيلم «أوسكار- عودة الماموث» هو فكرة كريم هشام، قصة أحمد حليم، سيناريو وحوار مصطفى عسكر وحامد الشراب، ومن إخراج هشام الرشيدي وبطولة احمد صلاح حسني، هنادي مهنا، محمد ثروت، والطفلة ليا سويدان وأحمد البايض.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أوسكار عودة الماموث هنادي مهنا أحمد صلاح حسني فيلم خيال علمي محمد ثروت
إقرأ أيضاً:
بين الهدنة والانقلاب.. خطة عربية من 22 دولة تربك حماس وتفاجئ إسرائيل
الوثيقة الصادرة عن المؤتمر دعت إلى إعادة السلطة الفلسطينية للسيطرة الكاملة على كافة الأراضي، مع دعم دولي لتأمين الحوكمة والأمن، مشددة على ضرورة إنهاء الحرب في غزة عبر “تفكيك منظومة حماس” وتسليمها للسلاح، في مشهد بدا أقرب إلى صفقة سياسية معقدة الأبعاد.
المثير أن الإعلان اقترح نشر بعثة استقرار دولية مؤقتة في غزة، بإشراف الأمم المتحدة وبدعوة من السلطة الفلسطينية، وهي خطوة قد تعيد تشكيل الواقع الأمني والسياسي للقطاع بشكل كامل، وربما تمهد لمرحلة انتقالية غير معلنة.
ولأول مرة، تتحدث جهات عربية عن "إدانة مباشرة" لهجوم السابع من أكتوبر، وتعبّر عن استعدادها للمساهمة بقوات على الأرض، ما فسّره مراقبون بأنه بداية تحوّل جذري في التعاطي العربي مع الحركة الفلسطينية المسلحة.
فرنسا وصفت الإعلان بأنه "خطوة تاريخية"، فيما أكد وزير خارجيتها أمام الجمعية العامة أن بعض الدول العربية مستعدة لتطبيع العلاقات مع إسرائيل "عند توفر الظروف المناسبة"، أي بعد نزع سلاح حماس.
التطور اللافت تزامن مع ضغوط أوروبية متزايدة، حيث أعلنت باريس ولندن استعدادهما للاعتراف بدولة فلسطينية في سبتمبر القادم، ما لم توافق إسرائيل على وقف الحرب، وسط رفض إسرائيلي وأمريكي شديد.
ورغم كل هذه التحركات، لا تزال مواقف حماس متضاربة، ولم تصدر عنها حتى الآن أي إشارات رسمية لقبول المبادرة، بينما تصر إسرائيل على رفض حل الدولتين جملة وتفصيلاً.
فهل نحن أمام تسوية دولية شاملة تُطبخ على نار هادئة؟ أم أن العاصفة لم تبدأ بعد؟