شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن شوارع تشهد تخفيف أحمال الكهرباء بأحياء الحلمية ومدينة نصر ومصر الجديدة اعرفها، يرصد اليوم السابع مواعيد فصل التيار الكهربائي عن بعض أحياء محافظة القاهرة وهى الحلمية و مدينة نصر ومصر الجديدة والسلام التابعين لشركة شمال .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات شوارع تشهد تخفيف أحمال الكهرباء بأحياء الحلمية ومدينة نصر ومصر الجديدة.

. اعرفها، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

شوارع تشهد تخفيف أحمال الكهرباء بأحياء الحلمية...
يرصد "اليوم السابع" مواعيد فصل التيار الكهربائي عن بعض أحياء محافظة القاهرة وهى"الحلمية و مدينة نصر ومصر الجديدة والسلام" التابعين لشركة شمال القاهرة لتوزيع الكهرباء من الساعة 1 ظهرا وحتى الساعة 2 ظهرا ، وفقا لجدول تخفيف الأحمال الذى أعلنه مجلس الوزراء والذى سيتم البدء في تطبيقه بدءا من الساعة 12 ظهر غد الثلاثاء، وذلك فى ظل الارتفاع الشديد فى درجات الحرارة و نقص الوقود المستخدم لإنتاج الطاقة و هى كالأتى:

أولا حى مصر الجديدة :

1-شارع نهرو خلف الميرلاند ، ش الأندلس

2-ش الثورة - ش جمال نوح - أرض الجولف

3-ألماظة

4-شارع الشهيد مصطفى تبارك - شارع الحرية - شارع قليب حنا - شارع شارع احمد بسيونى - ش الدويدار - ش مصر والسودان

5-لطيف سليم

6-حدائق القبة

7-المنطقة التاسعة

8-شارع عباس العقاد

9-مساكن التوفيق

ثانيا حى مدينة نصر :

1-الحي السابع

2-مكرم عبيد

3-الحي السابع

4-مساكن اطلس 760 النهضة

5-مساكن أطلس 2222 من بلوك 1 إلى 13

ثالثا: حى السلام

1-مساكن القاهرة 480

2-تقسيم أمنحتب

3-مساكن العبد 1640

4-مساكن المحمودية 920

5-مساكن العبد 1600

6-مساكن الوادى النهضة + مساكن اسبيكو 1300 النهضة + مدرسة الصنايع

7-ش الزعيم غاندي

8-مساكن عين شمس الشرقية

9-ش القدس عين شمس الشرقية

10شارع مصانع برتي بدار

11-المسلة

12-الزيتون الغربية

13-ش يوسف كمال الزيتون

رابعا: حى الحلمية :

1-ش محطة القبة ح الزيتون

2-میدان بن سندر سراي القبة

3-ش كمال زكي الفلاحة المرج الغربية.

70.39.246.37



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل شوارع تشهد تخفيف أحمال الكهرباء بأحياء الحلمية ومدينة نصر ومصر الجديدة.. اعرفها وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الیوم السابع

إقرأ أيضاً:

اليوم التالي في غزة: منظور قانوني

الحديث عن «اليوم التالي» في غزة يجب ألا ينحصر في إزالة الركام أو إعادة الإعمار، بل هو سؤال أخلاقي وقانوني يفرض نفسه على الإقليم والمجتمع الدولي بأسره. فاليوم التالي ينبغي أن يُعنى بالمحاكمات، على غرار محاكمات «نورنبيرغ» التي أعقبت الحرب العالمية الثانية بعد التنكيل باليهود في ألمانيا وبولندا.

في «نورنبيرغ»، استندت الأدلة إلى عظام وملابس وشهادات ناجين. أما في غزة، فالأدلة مصوّرة وموثقة صوتاً وصورة، في كل هاتف جوَّال، لتوثّق إبادة ممنهجة نفَّذها الاحتلال الإسرائيلي ضد الفلسطينيين.

ما جرى في غزة منذ السابع من أكتوبر (تشرين الأول) عام 2023 لا يمكن وصفه بالحرب؛ فالحروب لها قواعد. ما حدث ويحدث هي حرب إبادة، بنيَّةٍ واضحةٍ وفعلٍ مُمَنْهَج. إنَّها مأساةٌ إنسانيةٌ وقانونيةٌ غيرُ مسبوقةٍ في العصرِ الحديث. ولكي يستعيد النظام الدولي توازنه، لا بد من مساءلةٍ حقيقيةٍ تعيدُ الاعتبارَ للضحايا، وتضع حدّاً لسياسات الإفلات من العقاب.

محاكمات «نورنبيرغ» لم تكن فقط محاكمة لقادة الحقبة النازية، بل جاءت لتأسيس قيم قانونية جديدة، أبرزها مبدأ المسؤولية الفردية عن الجرائم الدولية، وإلغاء الحصانة لأي شخص مهما كان منصبه. هكذا يجب أن يكون «اليوم التالي» في غزة.

ما ارتكبته حكومة بنيامين نتنياهو، التي ضمت أكثر العناصر تطرفاً في المجتمع الإسرائيلي، من أمثال سموتريتش وبن غفير، يفوق ما فعله هتلر من حيث الوحشية، باستخدام أحدث أدوات الإبادة الجماعية. لم تُستخدم أفران الغاز، بل استُخدمت قنابل أميركية متطورة لحرق البشر والمزارع أمام عدسات العالم، في بثٍّ حيٍّ يوثِّق القتل الجماعي المتعمَّد للمدنيين، واستخدام التجويع سلاح حرب، والتدمير الممنهج للمستشفيات والمدارس ومخيمات النازحين. كلها جرائم حرب كما نصّت على ذلك محكمة العدل الدولية والمحكمة الجنائية الدولية.

التوثيق الحي للإبادة هو أيضاً نوع من إرهاب الدولة، كما عرّفته القوانين. فالإرهاب لا يقتصر على القتل، بل يشمل بثّ الرعب وتخويف الشعوب من المصير نفسه. وحين قال وزير الدفاع الإسرائيلي إنه «يحارب حيوانات»، لم يكن يقصد سكان غزة وحدهم، بل كل العرب، وهو ما يظهر في شعارات المتظاهرين الإسرائيليين الذين يهتفون «الموت للعرب».

«اليوم التالي» الحقيقي لا يمكن أن يكون مجرّد مرحلة سياسية أو إنسانية، بل يجب أن يكون لحظة قانونية وأخلاقية بامتياز، تفصل بين الضحية والجلاد، وتحاسب ولا تساوي.

نُسج «السابع من أكتوبر» في الغرب كأنه «11 سبتمبر الإسرائيلي»، مع أن ضحايا الاحتلال الأميركي للعراق وأفغانستان تجاوزوا مئات أضعاف ما حصل في 11 سبتمبر (أيلول) عام 2001. لكن هذا التاريخ جرى توظيفه لتبرير إبادة الفلسطينيين وسياسات التطهير العرقي والاستيطان.

«السابع من أكتوبر» لا يمكن فصله عن سياق الاحتلال العسكري الشامل والمستمر منذ عقود. ووفق القانون الدولي، فإن مقاومة الاحتلال، بما في ذلك اللجوء إلى القوة ضد أهداف عسكرية، هو حقّ مشروع، حسب اتفاقيات جنيف والبروتوكول الإضافي الأول لعام 1977، وبدأ تنفيذه في ديسمبر (كانون الأول) عام 1978.

أما الرد الإسرائيلي بعد «السابع من أكتوبر»، فقد تجاوز كل حدود القانون والإنسانية، باستخدام قوة مفرطة ومدمِّرة ضد المدنيين، وتخريب البنية التحتية، وفرض حصار وتجويع استمر نحو عامين. ما حدث هو عقاب جماعي لشعب بأكمله، ولا يجوز أخلاقياً أو قانونياً مساواة الفعل المقاوِم ضمن سياق الاحتلال بهذه الجرائم واسعة النطاق.

السؤال الأساسي اليوم ليس عن إعادة إعمار غزة، بل عن العدالة لغزة. ويمكن للعالم العربي أن يتحرك عبر ثلاثة مسارات رئيسية: أولها المحكمة الجنائية الدولية، التي تمتلك ولاية على الأراضي الفلسطينية وفتحت تحقيقاً منذ عام 2014، لكنها تواجه ضغوطاً سياسية تُعرقِل العدالة، مما يستدعي دعماً دولياً لتسريع التحقيق وضمان المحاسبة. المسار الثاني هو إنشاء محكمة دولية خاصة، كما حدث في يوغوسلافيا ورواندا، لمحاكمة الجرائم المرتكبة في غزة ضمن سياق قانوني مستقل ومُلزِم. أما المسار الثالث، فهو تفعيل مبدأ الولاية القضائية العالمية، بحيث يمكن محاكمة المجرمين أمام محاكم في دول تسمح بذلك، مثل بلجيكا وإسبانيا، وهو مسار واقعي أثبت فاعليته في قضايا سابقة.

العدالة لا تقتصر على الحكومات، بل تتطلب من المجتمع المدني العربي توثيق الجرائم، وجمع الأدلة، وتقديم الملفات لدعم مسارات المحاسبة. فلا سلام من دون عدالة.

المعسكر المعادي للعدالة يزعم أن المحاسبة تُعرقل جهود «السلام»، لكنَّ التجربة تُثبت أن التسويات غير القائمة على العدالة لا تُنتج سلاماً دائماً، بل مجرد وقف مؤقَّت لإطلاق النار. في رواندا، لم تبدأ المصالحة إلا بعد المحاسبة، وفي البوسنة لم يتحقق الاستقرار إلا بمحاكمة القادة العسكريين.

العدالة والقانون هما أساس الدولة الفلسطينية التي يطمح إليها العرب، فلا دولة دون منظومة قانونية. «اليوم التالي» في غزة ليس لحظة إعادة بناء مادي، بل لحظة قانونية وأخلاقية بامتياز.
إن فشل العالم في إنصاف ضحايا الإبادة في غزة سيجعل فكرة السلام بين العرب وإسرائيل أمراً عسيراً.

الشرق الأوسط

مقالات مشابهة

  • عاجل- "مدبولي يتابع مشروعات الدلتا الجديدة: دعم الكهرباء لزراعة ملايين الأفدنة واستصلاح الأراضي
  • شكاوى في امتحان الدراسات الاجتماعية للصف السابع
  • بدء تطبيق المحاور المرورية الجديدة بالمدينة تجريبياً أول أيام عيد الأضحى المبارك بالفيوم
  • السلطات الإسرائيلية تهدم مساكن قرية العراقيب للمرة 241
  • اليوم التالي في غزة: منظور قانوني
  • هل تختفي الدلتا ومدينة الإسكندرية وتتعرضان للغرق؟ وزيرة البيئة تجيب
  • محافظ القاهرة يتابع تطوير عدد من شوارع مصر الجديدة
  • جمعية تطلب من أخنوش تسمية شوارع أكادير ومرافقها بأسماء يهودية
  • محافظ الغربية يتابع أعمال رصف شارع المركز بـ قطور
  • “مساكن مجموعة بانيان”… ريادة عقارية تترسّخ على ضفاف بحر أندامان