مصر تكثف أعمال الإسقاط الجوي للمساعدات الإنسانية على شمال غزة (صور)
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
كثفت القوات الجوية المصرية، طلعاتها اليومية بالتعاون مع نظيراتها من دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة لتنفيذ أعمال الإسقاط الجوي لعشرات الأطنان من المساعدات الغذائية، ومواد الإغاثة العاجلة على شمال قطاع غزة.
يأتي ذلك بالتزامن مع الجهود المصرية المكثفة للوصول إلى هدنة إنسانية ووقف إطلاق النار داخل قطاع غزة وتأمين استمرار تدفق حركة المساعدات الإنسانية لمعاونة للأشقاء الفلسطينيين وتلبية مطالبهم الأساسية في ظل الأزمة الإنسانية المتفاقمة داخل القطاع، وتنفيذاً لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي القائد الأعلى للقوات المسلحة.
ويتزامن ذلك أيضا مع تنفيذ عدد من الطلعات الجوية اليومية لمواصلة أعمال الإسقاط الجوى للمساعدات الإنسانية على قطاع غزة بالتعاون مع المملكة الأردنية الهاشمية وعدد من الدول الصديقة والشقيقة المشاركة بالتحالف الدولي، فيما تستمر حركة المساعدات عبر معبر رفح للتخفيف من معاناة الشعب الفلسطيني الشقيق.
اقرأ أيضاًفتح: نبحث عن تجسيد الاستقلال الوطني على أرض فلسطين
لأول مرة.. كتائب القسام تستهدف الاحتلال من خارج الأراضي الفلسطينية (فيديو)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائيلي دولة الإمارات العربية المتحدة غزة فلسطين قطاع غزة مصر مصر تكثف أعمال الإسقاط الجوي اليومي للمساعدات الإنسانية
إقرأ أيضاً:
تحول الروتين اليومي إلى طاقة إيجابية.. خطة الـ21 يوما لتغيير حياة المرأة العاملة
تعتقد كثيرات أن الروتين اليومي هو العدو الأول للحياة العملية، وأن تكرار نفس المهام يُفقد المرأة شغفها، لكن الدراسات الحديثة في علم السلوك أكدت أن الروتين قد يكون مفتاحًا قويًا للإنجاز إذا تم توجيهه بشكل صحيح.
هل يمكن أن يتحوّل الروتين اليومي إلى طاقة إيجابية؟ خطة 21 يومًا لتغيير حياة المرأة العمليةومع الضغوط المتزايدة على المرأة المصرية في 2025 بين العمل والمنزل، أصبح تحويل الروتين إلى مصدر طاقة إيجابية ضرورة للحفاظ على الصحة النفسية والإنتاجية.
كيف يتحوّل الروتين إلى قوة دافعة بدلًا من عبء؟يكشف خبراء التنمية البشرية أن السر في الروتين ليس في التكرار بل في الطريقة فالعقل البشري يعمل بشكل أفضل عندما يتوقع ما سيحدث، وبالتالي يقلل التوتر ويزيد التركيز، عند تحويل المهام التقليدية إلى عادات إيجابية، يصبح الروتين مصدرًا للاستقرار والراحة وليس الملل.
علامات تؤكد أن روتينك الحالي يستنزف طاقتكقبل بدء التغيير، يجب على المرأة مراقبة يومها جيدًا. ومن العلامات الشائعة لروتين مرهق:
الاستيقاظ مع شعور بالضغط بدل الحماسفقدان الشغف بالعملالتشتت وصعوبة التركيزالشعور بالإجهاد رغم قلة المجهودتراكم المهام وعدم إنجازهاإذا ظهرت أحد هذه العلامات، فهذه لحظة مناسبة لبدء خطة جديدة.
خطة الـ 21 يومًا لماذا هي الأكثر فعالية؟تؤكد الأبحاث أن العقل يحتاج إلى 21 يومًا لتبني عادة جديدة أو التخلص من عادة سلبية. لذلك تعتمد كثير من برامج التنمية الذاتية على هذه المدة لأنها تسمح بإعادة برمجة السلوك بشكل تدريجي دون ضغط.
خطة 21 يومًا لتحويل الروتين إلى مصدر للطاقة الإيجابيةالمرحلة الأولى: الأيام 1 – 7تنظيف الفوضى الذهنية
1. كتابة المهام يوميًا
قبل النوم، اكتبي 5 مهام فقط لليوم التالي. هذا يمنح العقل وضوحًا ويقلل التشتت.
2. ترتيب المنزل 10 دقائق يوميًا
تنظيم بسيط يغيّر حالة الطاقة النفسية فورًا ويقلل الشعور بالفوضى.
3. مراقبة الوقت الضائع
تسجيل الوقت الذي يقضى على الهاتف أو السوشيال ميديا، لمعرفة أين تتسرب الطاقة.
4. شرب الماء وتثبيت أوقات الوجبات
العقل يعمل أفضل حين يحصل الجسم على ترطيب وطاقة ثابتة.
المرحلة الثانية: الأيام 8 – 14إعادة بناء العادات
1. 20 دقيقة حركة يوميًا
رياضة خفيفة، مشي، أو حتى تمارين منزلية. الحركة ترفع هرمونات السعادة.
2. تخصيص وقت قصير للراحة
10 دقائق يوميًا للتنفس العميق أو قراءة صفحة من كتاب.
3. إضافة عادة إيجابية صغيرة
كشرب مشروب دافئ صباحًا، أو دعاء ثابت، أو كتابة جملة تحفيزية.
4. تحديد وقت للنوم والاستيقاظ
الساعة البيولوجية تُعيد ضبط النفس والعقل.
المرحلة الثالثة: الأيام 15 – 21تثبيت الروتين الإيجابي
1. تحويل العادات إلى طقوس ممتعة
بدل تحضير القهوة بسرعة → جهزيها مع موسيقى هادئة.
بدل الاستحمام السريع → أضيفي رائحة منعشة.
2. مراجعة إنجازات الأسبوع
اكتبي الأشياء التي تحسنت خلال أول أسبوعين.
3. التعامل الذكي مع المهام
قسّمي كل مهمة كبيرة إلى مهام صغيرة يمكن إنجازها بسهولة.
4. مكافأة أسبوعية
هدية صغيرة، خروج مع صديقة، أو وقت خاص لكِ وحدك.
كيف تعرفين أن الروتين أصبح مصدرًا للطاقة؟بعد مرور 21 يومًا ستلاحظين تغييرات واضحة:
انخفاض التوترمزاج أفضلتركيز أعلىإنجاز أكبر في وقت أقلتحسين التوازن بين العمل والحياة