فتح بوابات سد وادي “بيش” لتصريف 15 مليون م3
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
فتحت وزارة البيئة والمياه والزراعة، بوابات سد وادي ” بيش ” بمحافظة بيش في منطقة جازان اليوم، لتصريف 15 مليون متر مكعب مع زيادة معدل التصريف 5.7 أمتار مكعبة/ ثانية، وذلك بدءاً من اليوم ولمدة 30 يوماً، لتخفيض منسوب المياه في السد عند مخزون 128,525,000 م3، ولدعم النشاطات الزراعية وري المزارع وتغذية الآبار والمياه الجوفية على امتداد الوادي وزيادة الغطاء النباتي.
وأوضح فرع الوزارة بمنطقة جازان، أن فتح بوابات السد جاء في أعقاب الحالة المطرية الغزيرة التي تعرضت لها مناطق جنوب المملكة والتي نتج عنها ورود سيولٍ بكميات كبيرة لحوض التخزين، واستمرار إصدار المركز الوطني للأرصاد عدة تنبيهات متقدمة عن حالة الطقس المتوقعة خلال الأيام القادمة.
ويُعد سد “وادي بيش” أحد أكبر السدود في المملكة وأطولها من حيث الارتفاع، ويستفاد من مياهه بعد تنقيتها كداعم لمشاريع تحلية المياه في توفير المياه الصالحة للشرب للمواطنين والمقيمين بمنطقتي جازان وعسير.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
4 دول “ضامنة” لتنفيذ خطة غزة.. من هي؟
#سواليف
قال مسؤول أميركي لصحيفة “تايمز أوف إسرائيل”، السبت، إن 4 دول ستلعب دور الضامن لتنفيذ #اتفاق_غزة.
وفي #قمة_شرم_الشيح التي تعقد الإثنين برئاسة مشتركة من الرئيس المصري عبد الفتاح #السيسي ونظيره الأميركي دونالد #ترامب، من المقرر أن توقع #مصر و #قطر و #الولايات_المتحدة و #تركيا على “المبادئ العامة” لخطة ترامب لإنهاء #حرب_غزة، حسب المسؤول.
ويهدف الحدث، الذي سيستضيف قادة أكثر من 20 دولة، إلى موافقة الدول الأربع الضامنة لخطة ترامب على “المبادئ العامة للغاية” للإطار المؤلف من 20 نقطة.
مقالات ذات صلةاتفاق وقف النار يثير آمالا لدى الشارع في الضفة الغربية
اتفاق وقف النار ينعش آمال الضفة بإنهاء الحرب
وينصب تركيز الحدث، حسب المسؤول الأميركي، على تعزيز دعم الدول الضامنة للصفقة، وليس الأطراف، مشيرا إلى أنه “بخلاف ذلك، سيحتاج ممثلون عن إسرائيل وحماس والسلطة الفلسطينية إلى الحضور”.
وكان مصدر آخر قال لصحيفة “تايمز أوف إسرائيل”، أن إسرائيل لم تتلق دعوة إلى القمة، وأعلنت الأحد أنها لن توفد أي ممثل لها إلى القمة.
والسبت أعلنت حماس أيضا أنها لن تشارك في قمة شرم الشيخ.
كما أضاف المسؤول الأميركي أن طلب السلطة الفلسطينية الحصول على دعوة لم يجَب عليه.
وتهدف القمة، حسب بيان الرئاسة المصرية، إلى “إنهاء الحرب في قطاع غزة، وتعزيز جهود إحلال السلام والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط، وفتح صفحة جديدة من الأمن والاستقرار الإقليمي”