نفوق 12 رأس ماشية في حريق حظيرة بأسيوط
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
اندلع صباح اليوم الأحد حريق بحظيرة مواشي بقرية كوم اسفحت مركز صدفا أسفر عن نفوق 12 رأس من الأبقار والجاموس دون وقوع خسائر بشرية.
وتلقى اللواء وائل نصار،مدير أمن أسيوط، إخطارا من مأمور مركز شرطة صدفا يفيد ورود بلاغا من غرفة عمليات النجدة بنشوب حريق في حظيرة ماشية ملحقة بمنزل ملك " محمد . أ . ع " بقرية كوم اسفحت.
وعلى الفور انتقل إلى موقع الحادث ضباط المركز والإسعاف وقوات الحماية المدنية والإطفاء وتبين من المعاينة والفحص نفوق 12 رأس ماشية من الأبقار والجاموس وتمكنت قوات الحماية المدنية والإطفاء من السيطرة على الحريق قبل أن يمتد للمنازل المجارة ، وتحرر محضر بالواقعة وجاري العرض على النيابة العامة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أسيوط أخبار أسيوط حريق حظيرة ماشية
إقرأ أيضاً:
أحمد الشرع.. لقطات الحماية المشددة حوله في حلب ترصدها الكاميرا
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—رصدت عدسات الكاميرا صورا للرئيس السوري المؤقت، أحمد الشرع، خلال زيارة مدينة حلب السورية، الثلاثاء، وإلقاء الخطاب الذي أثار تفاعلا واسعا بفعالية أطلق عليها اسم "حلب مفتاح النصر"، وفيما يلي نستعرض لكم عددا من اللقطات للجولة.
وألقة الشرع خطابا تداوله كذلك النشطاء مبرزا أهمية حلب الاستراتيجية وقربها من قلبه وكذلك لفت إلى الدعم الذي تلقاه من "الأشقاء والأصدقاء" فيما يتعلق بقضية رفع العقوبات عن سوريا والتي أعلن عنها الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب خلال جولته السعودية وقطر والإمارات مؤخرا.
وقال الشرع في كلمته: "هذا الذي نراه من دعم الأشقاء والأصدقاء ورفع العقوبات ليس من قبيل المجاملة السياسية، بل هو استحقاق استحقه السوريون من العالم لما بذلوه من تضحيات وسطروه من بطولات، وما يثقل عاتقنا عظم الأمانة فلا تخذلوا أنفسكم فتخذلوا عالماً تعلقت آماله عليكم.. أنتم فرصة الشرق في زمن الخراب وفرصة الاستقرار في زمن الأزمات والحروب، فدعونا نستثمر الفرصة السانحة ونأخذ واجبنا بحقه".
وتابع: "يا أهل حلب الكرام ويا أهل سوريا العظام لقد تحررت أرضكم واستعيد مجدكم، وعادت مكانتكم في الإقليم والعالم، رفعت عنكم القيود وتخففت عنكم الأثقال وزالت من أمامكم عوائق التنمية، وها هو الطريق أمامكم ممهد اليوم فشمروا عن سواعد الجد وأتقنوا العمل وتفننوا بالإبداع وأروا الله والعالم ما أنتم صانعون، عمروا أرضكم وانهضوا بمجتمعكم وكونوا سواعد الحق وحماة الضعفاء وسند الفقراء وكونوا فرسان البناء كما كنتم أبطال التحرير".
ويذكر أن تقارير سيطرة فصائل المعارضة على حلب بدأت بالظهور نهاية شهر نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي وسط تقارير عن انسحاب قوات الجيش السوري والميليشيات الموالية للرئيس السوري المخلوع، بشار الأسد منها.