الإصلاح يقر بخضوعه ويتهم السعودية بتفكيك قوات معين
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الإصلاح يقر بخضوعه ويتهم السعودية بتفكيك قوات معين، YNP _ خاص اتهم الإصلاح، الإثنين، السعودية بتفكيك قوات معين، مؤكداً أن قائدة التحالف تهيمن على قرار الرئاسي ومختلف فصائله،بحسب ما نشر البوابة الإخبارية اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الإصلاح يقر بخضوعه ويتهم السعودية بتفكيك قوات معين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
YNP _ خاص :
اتهم الإصلاح، الإثنين، السعودية بتفكيك قوات معين، مؤكداً أن قائدة التحالف تهيمن على قرار الرئاسي ومختلف فصائله.
وقالت قناة يمن شباب في تقرير، إن" السعودية تفرض إرادتها بالقوة على مستوى الجيش الوطني"، مشيرةً إلى رضوخ قيادات الرئاسي وحكومة معين للضغوط السعودية، في إقرار أيضاً على خضوعه للإملاءات السعودية، كونه جزء من المجلس والحكومة الموالية لها.
وتأتي الاعترافات، في ظل خلافات عميقة داخل الحزب، الذراع الأول لحرب التحالف في اليمن، بخصوص الموقف من السعودية، التي تتحكم كلياً في توجهاته السياسية والعسكرية.
وفي وقت سابق اليوم، هاجم القيادي في الإصلاح حميد الأحمر، مؤكداً أن السعودية تمتلك القدرة على طرد الإمارات من اليمن، لكنها لا تفعل ذلك خدمةً للمصالح المشتركة بين قطبي التحالف.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الإصلاح يقر بخضوعه ويتهم السعودية بتفكيك قوات معين وتم نقلها من البوابة الإخبارية اليمنية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
جنود إسرائيليون اعتدوا على آخر المتضامنين المفرج عنهم من طاقم حنظلة
عمّان- أُطلق صباح اليوم الخميس سراح آخر متضامنيْن دوليين من طاقم سفينة "حنظلة" كانا محتجزين في سجن "جفعون" الإسرائيلي، وهما الناشط الأميركي كريستيان سمولز، والتونسي حاتم العويني، وذلك بعد 5 أيام من الاعتقال.
وعبر المتضامنان معبر "الملك حسين" إلى الأردن، حيث كان في استقبال العويني مسؤولون من السفارة التونسية في عمّان، بينما لم تُوفد السفارة الأميركية أي ممثل لاستقبال سمولز رغم إخطارها المسبق بذلك، وفق ما أفاد به نشطاء في اللجنة الدولية لكسر الحصار عن غزة.
وقال "تحالف أسطول الحرية" في بيان له إن الإفراج جاء بعد اعتقال غير قانوني، خاض خلاله الناشطان مع باقي أفراد الطاقم إضرابًا عن الطعام، احتجاجًا على الاحتجاز العنيف الذي تعرضوا له بعد اقتحام سفينتهم في المياه الدولية.
وأكد التحالف في بيانه أن المدافع الأميركي عن حقوق الإنسان كريستيان سمولز، تعرّض فور إنزاله من السفينة في ميناء أسدود لاعتداء جسدي عنيف من قبل 7 جنود إسرائيليين، حيث قاموا بخنقه وركله، مما أدى إلى ظهور كدمات واضحة على رقبته وظهره.
كما أُحيط خلال لقائه بمحاميه بـ6 عناصر من وحدة الشرطة الخاصة الإسرائيلية، وهو مستوى من الإجراءات الأمنية لم يُستخدم مع أي من المتضامنين الآخرين، ما اعتبره نشطاء في التحالف "عنفا مفرطا ينبع من عنصرية مقيتة".
وأدان تحالف أسطول الحرية بشدة هذا الاعتداء، مطالبا بمحاسبة المسؤولين عنه، وبوقف المعاملة التمييزية التي تعرّض لها سمولز، مؤكدًا أن "ما جرى يعكس عنفا ممنهجا ضد من يدافعون عن حقوق الفلسطينيين".
إصرار
وفي تصريحه للجزيرة نت، قال سمولز، "تعرّضت لانتهاكات متعمدة جسدية ونفسية داخل سجون الاحتلال، حيث كانت الزنزانة تفتقر للتهوية، وتم تسليط الحشرات على جسدي، فضلا عن التضييق عليّ في النظافة الشخصية".
إعلانوأضاف "منذ اللحظة الأولى، هجموا عليّ ودفعوني إلى الحائط، وركلوني، وتعرضت للخنق، مما أدى إلى ظهور علامات جسدية واضحة، رغم أنني كنت فقط ناشطًا سلميًا أشارك في مهمة إنسانية من أجل أطفال غزة"، مضيفا "لن يثنيني ما حصل".
وأشار سمولز إلى أن السفارة الأميركية لم تقدّم له أي دعم قنصلي، رغم إبلاغها مسبقًا بمكان احتجازه وتوقيت الإفراج عنه، وقال "لم يكن أحد من السفارة بانتظاري، من استقبلني عند المعبر كانوا نشطاء من اللجنة الدولية لكسر الحصار عن غزة، هل إسرائيل أهم من المواطن الأميركي؟".
الحراك مستمر
وبإطلاق سراح سمولز والعويني، تكون سلطات الاحتلال قد أفرجت عن جميع المتضامنين الـ21 الذين اختطفتهم بعد اعتراض سفينة "حنظلة" في المياه الدولية أثناء توجهها إلى غزة ضمن مهمة إنسانية لكسر الحصار.
وبعد الإفراج، أكد تحالف أسطول الحرية في تصريحات للجزيرة نت على أن "مهمة كسر حصار غزة لم تنتهِ"، مذكرا بوجود أكثر من 10 آلاف و300 فلسطيني في سجون الاحتلال، بينهم 320 طفلا، وأنهم "يواجهون ظروفا ينتهك فيها القانون الدولي والمعايير الإنسانية".
وأكد التحالف أن "الإبادة الجماعية والتجويع التي يتعرض لها أهالي غزة، والتي أسفرت عن استشهاد عشرات آلاف، لن تمرّ بصمت" مؤكدين بقولهم "لن نطبع مع الإبادة، وسنبحر مجددا، والحراك مستمر".