الثلاثاء.. حسن الرداد ضيف برنامج "كلمة أخيرة"
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
تستضيف الإعلامية لميس الحديدي يوم الثلاثاء المقبل 7 مايو في برنامجها "كلمة أخيرة" على قناة "ON"، الفنان حسن الرداد.
تفاصيل حلقة حسن الرداد في برنامج كلمة أخيرة
ويتحدث حسن الرداد خلال اللقاء عن رحلته الفنية وأبرز الأعمال التي قدمها، وكواليس مسلسله "محارب" الذي عُرض خلال الموسم الرمضاني الماضي، بالإضافة إلى العديد من الموضوعات الأخرى التي يتناولها اللقاء.
يذاع برنامج "كلمة أخيرة" من السبت إلى الثلاثاء في تمام الساعة التاسعة والنصف مساء على قناة "ON".
آخر أعمال حسن الرداد
يذكر أن الفنان حسن الرداد، شارك في دراما رمضان الماضي بمسلسل “محارب” وشارك في بطولته: ناهد السباعي، أحمد زاهر، نرمين الفقي، ماجد المصري، محمود البزاوي، محمود ياسين جونيور، وغيرهم، والمسلسل من تأليف محمد سيد بشير، وإخراج شيري عادل.
وتدور أحداث المسلسل حول الشاب (محارب) الذي ينزح من الصعيد إلى مدينة (القاهرة)، عقب وفاة والده، ويضطر للعمل في مجالات عدة حتى يعيل أسرته، وتأخذ الأحداث منحنى آخر حين تتوفى والدة (محارب) في حادث سيارة، وقد حقق المسلسل نجاحًا كبيرًا فور طرحه عبر شاشات التلفزيون المختلفة في شهر رمضان.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: لميس الحديدي حسن الرداد رمضان كلمة أخيرة محارب حسن الرداد کلمة أخیرة
إقرأ أيضاً:
مجوّعو غزة يبثون شكواهم.. رمضان أبو سكران
"أكثر ما يمزقني هو عندما يأتيني طفلي في الليل باكيا ويقول: بابا ليش ما نموت ونروح عند ربنا نأكل في الجنة؟".
يعرض المواطن الفلسطيني رمضان أبو سكران أحد الجوانب الأكثر إيلاما في مأساة التجويع التي يفرضها الاحتلال الإسرائيلي على سكان قطاع غزة، والتي تصاعدت حدتها الأسابيع الأخيرة.
ربما يتحمل الرجل الجوع، وربما يتحمله بصعوبة لو كان مصابا، لكن ما لا يستطيع تحمله هو أن يشكو أطفاله الصغار من الجوع.
هذا بعض ما يحكيه أبو سكران أحد سكان حي الشجاعية في غزة للجزيرة نت، إذ يوضح أنه اضطر للنزوح والتنقل بين أكثر من 25 مكانا في غزة ومعه زوجته وأطفاله الصغار.
يخبرنا أبو سكران -في مقطع تم تصويره قبل أيام قلائل- كيف أنهم يضطرون إلى إسكات جوع الأطفال بالماء حتى يناموا، وينتظرون أياما قبل أن تتاح لهم كميات قليلة من الأرز أو المعكرونة.
أما هو نفسه، فالإصابة التي تعرض لها جراء قصف الاحتلال تتطلب احتياجات خاصة، سواء في ما يتعلق بالغذاء أو الدواء والمتابعة الطبية، لكنه لا يجد شيئا من ذلك، بل ولا يجد حتى الأمن والأمان، وإنما الخوف والتوتر والقصف المتواصل على مدار الساعة.
ولذلك، يختم مؤكدا أنه بات يتساءل مثل أطفاله: "هل فعلا لو متنا سنكون في مكان أفضل؟ هل الموت صار أرحم لنا من هذا الجحيم؟".