اقتصاد «الإمارات دبي الوطني» توقّع على «تعهد الشركات المسؤولة مناخياً»
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن الإمارات دبي الوطني توقّع على تعهد الشركات المسؤولة مناخياً، وقّعت مجموعة بنك الإمارات دبي الوطني، على تعهد الشركات المسؤولة مناخياً في دولة الإمارات ، والذي أطلقته وزارة التغير المناخي والبيئة.وكجزء من .،بحسب ما نشر الإمارات اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات « الإمارات دبي الوطني» توقّع على «تعهد الشركات المسؤولة مناخياً»، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وقّعت مجموعة بنك الإمارات دبي الوطني، على «تعهد الشركات المسؤولة مناخياً» في دولة الإمارات، والذي أطلقته وزارة التغير المناخي والبيئة.وكجزء من التزامها المستمر بتحقيق أهداف الحياد المناخي، باتت المجموعة بين الدفعة السابعة المؤلفة من 15 مؤسسة من دولة الإمارات، والتي وقّعت على التعهد، وتلتزم بتنفيذ أهداف خفض الانبعاثات الكربونية واتباع سبل أكثر استدامة في إدارة عملياتها، وفق جدول زمني يتناسب مع المسار الوطني للحياد المناخي 2050 الذي أعلنت عنه الدولة.وتم توقيع التعهد بحضوروزيرة التغير المناخي والبيئة، مريم بنت محمد المهيري، بالتزامن مع انطلاق «الحوار الوطني 11 للطموح المناخي» الذي تنظمه الوزارة تحت شعار «مسرعات التحول إلى الحياد الكربوني في قطاع النقل» بالتعاون مع «شركة الإمارات لتعليم القيادة».وتتزامن هذه المبادرة مع «عام الاستدامة»، في وقت تستعد فيه دبي لاستضافة اجتماعات مؤتمر الأطراف (COP28) خلال العام الجاري.وتلتزم المؤسسات الموقعة على التعهد، بقياس انبعاثات غازات الدفيئة الناتجة عن أعمالها، والابلاغ عنها بشفافية تامة، ووضع خطط علمية طموحة لتقليل بصمتها الكربونية، ومشاركة هذه الخطط مع الجهات الحكومية المختصة للمساهمة في تحقيق الهدف الوطني للسعي نحو تحقيق الحياد المناخي بحلول 2050. كما تلتزم المؤسسات بإدارة التخفيف من تداعيات التغير المناخي والتكيف معها ضمن القيم والمبادئ الأساسية لأعمالها ونماذج تشغيلها، واعتماد نهج شامل لإشراك الشباب والنساء والفئات الأكثر تأثراً من المجتمع في تطوير خططها للسعي لتحقيق الحياد المناخي.وقال كبير مسؤولي الاستدامة ورئيس الحوكمة البيئية والاجتماعية لمجموعة بنك الإمارات دبي الوطني، فيجاي بينز: «يشرفنا أن ننضم إلى تعهد الشركات المسؤولة مناخياً في دولة الإمارات، ونشكر وزارة التغير المناخي والبيئة على إتاحة الفرصة أمامنا لدعم هذه المبادرة».وتابع: «تعتبر الاستدامة جزءاً لا يتجزأ من ثقافتنا وعملياتنا واستراتيجيتنا، كما أنها تدعم جميع عمليات صنع القرار الاستراتيجي في المجموعة. ولا شك أن هذه الخطوة تعزز التزامنا بدعم جهود إزالة الكربون في الدولة وتتماشى بشكل وثيق مع إطار عمل الاستدامة الخاص بالمجموعة».
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
Share طباعة فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App54.191.211.131
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل «الإمارات دبي الوطني» توقّع على «تعهد الشركات المسؤولة مناخياً» وتم نقلها من الإمارات اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الإمارات الإمارات الإمارات ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الإمارات دبی الوطنی دولة الإمارات توق ع على
إقرأ أيضاً:
تعهد أميركي بالرد على انتهاك رواندا اتفاق السلام مع الكونغو
تعهد وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو بالرد على انتهاك رواندا اتفاق السلام مع الكونغو الديمقراطية الذي توسط فيه الرئيس دونالد ترامب.
وقال روبيو اليوم السبت إن كيغالي انتهكت بشكل واضح اتفاق السلام المبرم مع كينشاسا، وتعهد باتخاذ "إجراء" بعد تقدم قوات مدعومة من رواندا في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، لكنه لم يحدد طبيعة هذا الاجراء.
وفي منشور على منصة إكس كتب روبيو يقول "تشكل تصرفات رواندا في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية انتهاكا واضحا لاتفاقات واشنطن التي وقعها الرئيس ترامب، وستتخذ الولايات المتحدة إجراء لضمان الوفاء بالوعود التي قطعتها للرئيس".
وطالما كرر ترامب أن صراع الكونغو ورواندا هو واحد من عدة صراعات ساعد في إنهائها منذ توليه منصبه في يناير/كانون الثاني الماضي.
وسبق أن شنت حركة "إم 23" المدعومة من رواندا، هجوما خاطفا في شرق الكونغو، وسيطرت على أكبر مدينتين في المنطقة وهما غوما وساكي الواقعتان شرقي الكونغو، مما أثار مخاوف من اندلاع حرب أوسع نطاقا.
وتعد حركة "إم 23" الأكثر بروزا بين أكثر من 100 جماعة مسلحة تتنافس للسيطرة على شرق الكونغو الغني بالمعادن، وتحظى بدعم نحو 4 آلاف جندي من رواندا المجاورة، وفقا للأمم المتحدة.
وأدى القتال إلى نزوح أكثر من 6 ملايين شخص في المنطقة حيث تُرك ما لا يقل عن 350 ألف شخص بلا مأوى بعد تقدم المتمردين إلى غوما.