الرئاسة الفلسطينية: لن نقبل بأي تواجد أمريكي في رفح جنوب قطاع غزة
تاريخ النشر: 9th, May 2024 GMT
قال الدكتور نبيل أبو ردينة، الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية: إنّ المطلب الفلسطيني الدائم هو وقف العدوان، وليس الهدنة أو تبادل الأسرى، لأن هناك مئات الضحايا يسقطون يوميا من الشعب الفلسطيني، وتابع: «لن نقبل بأي تواجد أمريكي في رفح جنوب قطاع غزة».
وأضاف "أبو ردينة"، في مداخلة مع الإعلامي عمرو خليل عبر قناة "القاهرة الإخبارية": "قرارنا الوطني مستقل ولا نقبل أي إملاءات من أحد.
وتابع الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية: "الإدارة الأمريكية قادرة أن تأمر إسرائيل على وقف العدوان وبالتالي للأسف الشديد لا زالت الإدارة الأمريكية تقبل بالتفسيرات الإسرائيلية ومستمرة في دعمها، وموقفنا الدائم منذ اليوم الأول للحرب هو أنه على إسرائيل وقف العدوان".
اقرأ أيضاًمحمود مسلم: على المجتمع الدولي تحمل المسؤولية والضغط على إسرائيل لوقف إطلاق النار في غزة
وزارة الصحة في غزة: عثرنا على رؤوس بدون أجساد داخل مستشفى الشفاء
«إكسترا نيوز» تبرز الإشادات الدولية بمواقف مصر تجاه غزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قطاع غزة الرئاسة الفلسطينية الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية غزة اليوم جنوب قطاع غزة وقف العدوان
إقرأ أيضاً:
لليوم الثاني على التوالي.. المقاومة الفلسطينية تنفذ كمينا مركبا للاحتلال في غزة
أكدت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، مساء أمس الأحد، تنفيذ عمليتين عسكريتين استهدفتا قوات ومواقع إسرائيلية في مناطق مختلفة من قطاع غزة.
استهداف مستوطنة ماجينأفاد بيان صادر عن الكتائب أن مقاتليها أطلقوا صواريخ من طراز "رجوم" قصيرة المدى عيار 114 مليمترا باتجاه مستوطنة ماجين الواقعة ضمن دائرة الاستهداف في جنوب إسرائيل، مشيرين إلى إصابة المستوطنة بشكل مباشر ضمن العملية.
وفي العملية الثانية، ذكرت الكتائب أنها استهدفت وحدة مشاة إسرائيلية مكونة من 11 جنديًا في بلدة عبسان شرق مدينة خانيونس بقذيفة مخصصة لاستهداف الأفراد، مؤكدة وقوع إصابات في صفوف الجنود بين قتلى وجرحى جراء العملية المباغتة.
تقدم في مفاوضات تبادل الأسرى رغم التصعيدبالتزامن مع التصعيد العسكري، أوردت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية أن المفاوضات الخاصة بتبادل الأسرى والتوصل إلى وقف إطلاق نار في قطاع غزة تشهد تطورات إيجابية خلال الساعات الأخيرة.
يأتي هذا الحراك في أعقاب عقد مجلس الوزراء الإسرائيلي جلسة طارئة الخميس الماضي تحت عنوان "إطلاق سراح المختطفين"، وهي خطوة وصفت في بعض الأوساط الإسرائيلية بأنها جاءت في إطار مناورات سياسية متزامنة مع تصعيد إسرائيل لهجماتها على إيران.