يواصل نادى السينما المستقلة الذي يقيمه المركز القومى للسينما برئاسة الدكتور حسين بكر بالتعاون مع صندوق التنمية الثقافية برئاسة الدكتور وليد قانوش فعالياته اليوم السبت فى تمام الساعة الثامنة مساء بسينما الهناجر بدار الأوبرا المصرية.

ويعرض خلال الفعاليات 3 أفلام وهي الفيلم التسجيلي القصير "رحال" للمخرج يوسف شعبان، وتدور أحداثه حول رحلة استكشافية بسيطة للعيش في تفاصيل حياة إحدى القبائل البدوية كما يسلط الضوء علي الحياة البدوية المليئة بالمشاق والمصاعب، واعتمادهم على المعيشة البدائية استكمالًا لخطى آبائهم وأجدادهم رغم التقدم التكنولوجي الذي يعيشه المجتمع الآن.

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: التصالح في مخالفات البناء لقاح أسترازينيكا مقاطعة الأسماك أسعار الذهب الطقس سعر الدولار سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان المركز القومى للسينما دار الأوبرا المصرية القبائل البدوية

إقرأ أيضاً:

إسرائيل اليوم: هؤلاء قادة حماس الذي ما زالوا في غزة

نشرت صحيفة "إسرائيل اليوم" تقريرا بعد مزاعم الاحتلال حول اغتيال القيادي في القسام رائد سعد عن قادة حماس الذين ما زالوا في غزة.

وقالت الصحيفة إنه بعد اغتيال رعد سعد، "الرجل الثاني" في "الجناح العسكري" لحماس، بقي عدد من قادة الحركة وعلى رأسهم:

1. عز الدين الحداد: القائد الحالي للجناح العسكري، الذي وصل إلى السلطة بعد اغتيال محمد ضيف ونائبه مروان عيسى ومحمد السنوار بحسب الصحيفة. 

وكان الحداد قائداً للواء مدينة غزة، ووفقاً لتقارير عربية، كان من بين القلائل الذين علموا بتوقيت هجوم 7 أكتوبر. حيث كان شريكا رئيسيا في التخطيط للعملية.

وأوضحت أنه مع كل عملية تصفية، ارتقى في التسلسل القيادي، حتى أصبح مسؤولا عن قضية الأسرى الذي ذكروا أن الحداد كان يتحدث العبرية ويتواصل معهم. 

وخلال الحرب، قُتل اثنان من أبنائه، اللذين كانا يعملان في صفوف نخبة القسام النخبة.

محمد عودة: رئيس مقر استخبارات حماس في غزة. لا يُعرف الكثير عن عودة، لكن بحكم طبيعته، كان متورطًا بشكل كبير في التخطيط لعملية ٧ أكتوبر. 

وفي وثائق نُشرت قبل الحرب، يظهر اسمه إلى جانب محمد ضيف والمتحدث باسم القسام أبو عبيدة. 

ووفقًا لتقارير ، أُجبر عودة على تولي قيادة لواء شمال غزة، بعد اغتيال القائد السابق أحمد غندور كما زعمت الصحيفة العبرية.

وبينت "إسرائيل اليوم" أنه إلى جانب كبار قادة الجناح العسكري، بقي اثنان من الشخصيات البارزة في حماس على قيد الحياة، واللذان كانا في السابق ضمن أعلى مستويات نظامها في غزة. 

الأول هو توفيق أبو نعيم، الذي ترأس جهاز الشرطة وكان يُعتبر من المقربين من السنوار. أما الثاني فهو محمود الزهار، عضو المكتب السياسي في غزة وأحد أعضاء الفصائل المؤسسة لحماس. 

وأشارت إلى أن هناك أيضاً قادة كتائب مخضرمون في حماس لم يُقتلوا بعد أولهم حسين فياض ("أبو حمزة")، قائد كتيبة بيت حانون، الذي نجا من محاولتي اغتيال على الأقل حيث أسفرت المحاولة الأخيرة عن مقتل أفراد من عائلته. 

وفي وقت سابق من الحرب، أعلن جيش الاحتلال أنه قُتل، لكن فياض ظهر بعد فترة من وقف إطلاق النار.

ولفتت الصحيفة إلى قائد كتيبة آخر هو هيثم الحواجري، المسؤول عن كتيبة مخيم الشاطئ. 

وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي اغتياله، لكنه ظهر خلال وقف إطلاق النار في إحدى المراسم الدعائية لإطلاق سراح الأسرى.

وفي تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، برز اسم قائد بارز آخر في حماس وهو  مهند رجب. وبحسب تقارير عربية، عُيّن رجب قائداً للواء مدينة غزة خلفاً للحداد، الذي أصبح قائداً للجناح. كما ورد أنه، على غرار رجب، عُيّن قادة ميدانيون آخرون ليحلوا محل من قُتلوا خلال الحرب.

مقالات مشابهة

  • السينما تتحرر من القاعات: أفلام عربية وأجنبية وهندية نجحت على يوتيوب وتجاوزت قواعد العرض التقليدي
  • اليوم.. محاكمة نجل عبد المنعم أبو الفتوح بتهمة الانضمام لجماعة إرهابية
  • نظر محاكمة نجل عبد المنعم أبو الفتوح بتهمة الانضمام لجماعة إرهابية اليوم
  • اليوم .. محاكمة نجل عبد المنعم أبو الفتوح بتهمة الانضمام لجماعة إرهابية ونشر أخبار كاذبة
  • إسرائيل اليوم: هؤلاء قادة حماس الذي ما زالوا في غزة
  • افتتاح الدورة 36 لأيام قرطاج السينمائية بمشاركة ثلاثة أفلام أردنية
  • الرئيس السيسي يهنئ بوركينا فاسو بالعيد القومي..وكينيا بذكرى يوم الاستقلال
  • ناقد: السينما السعودية اليوم في صميم الصناعة ومتصلة بالمجتمع
  • جامعة بنها تحصد المركز الأول في مسابقة المجلس القومي للمرأة لمناهضة العنف
  • ثقافة أسيوط تنظم ندوتين حول اليوم العالمي لحقوق الإنسان والتنمر