شاهد.. ثعبان يفاجئ بريطانيًّا ويلدغه من رأسه منوعات
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
منوعات، شاهد ثعبان يفاجئ بريطانيًّا ويلدغه من رأسه،أظهرت لقطات فيديو مروعة حققت ما يزيد عن 33 مليون مشاهدة عبر “ تيك توك ” كيف فأجا ثعبان .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر شاهد.. ثعبان يفاجئ بريطانيًّا ويلدغه من رأسه، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
أظهرت لقطات فيديو مروعة حققت ما يزيد عن 33 مليون مشاهدة عبر “تيك توك” كيف فأجا ثعبان رجلا وقام بعضه من رأسه بينما كان يقوم بفتح باب منزله في بريطانيا.
وفقا لما ذكرته صحيفة “الديلي ميل” اليوم الثلاثاء، فقد صدم الرجل وبدأ بالصراخ عندما شعر بعض الثعبان لرأسه مكررا “عضني عضني".
عضة ثعبانولحسن الحظ، لم يكن الثعبان ساما فلم يصب الرجل بضرر كبير.
وفي مقطع فيديو ثانٍ، شوهد الرجل وصديقه عائدين إلى المنزل قبل لحظات من حادث العض.
جدير بالذكر أنه خلال الشهر الماضي، تمكن صائد أفاعي في فلوريدا من اصطياد ثعبان بورمي حجمه حطم الرقم القياسي حيث كان وزن الثعبان الضخم 125 رطلا وقياسه 19 قدما.
لمشاهدة مقطع الفيديو اضغط هنا
زاحف خطير يعض رجلا يفتح باب منزله في بريطانيا زاحف خطير يعض رجلا يفتح باب منزله في بريطانيا زاحف خطير يعض رجلا يفتح باب منزله في بريطانيا زاحف خطير يعض رجلا يفتح باب منزله في بريطانيا54.218.103.240
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل شاهد.. ثعبان يفاجئ بريطانيًّا ويلدغه من رأسه وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: تيك توك ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
من بلفور إلى غزة... نهج بريطانيا تجاه فلسطين
لم تكن هذه المرة الأولى التي تسعى فيها الحكومة البريطانية إلى تغيير جذري في نهجها تجاه فلسطين. ففي عام 1939، قام ائتلاف بقيادة نيفيل تشامبرلين بما يمكن اعتباره إعادة تقييم أكثر جذرية للسياسة البريطانية. في ورقة بيضاء مثيرة للجدل صدرت في مايو (أيار) 1939، قدّمت الحكومة البريطانية عرضاً للقيادة العربية الفلسطينية:
ستعترف بريطانيا بدولة فلسطينية مستقلة ذات أغلبية عربية في غضون 10 سنوات. بالنسبة لليهود الفلسطينيين (اليشوف) اعتبر ذلك خيانة لإعلان بلفور، الذي تعهد بتسهيل «إنشاء وطن قومي للشعب اليهودي في فلسطين». لكن بالنسبة للعرب الفلسطينيين، كان ذلك صفقة رائعة، بالتأكيد صفقة جيدة للغاية بحيث لا يمكن رفضها.
الماضي مليء بـ«نقاط التحول» التي فشل التاريخ في تغييرها، على حدّ تعبير إيه جي بي تايلور. كانت هذه إحدى تلك المناسبات.
لم يكن مفاجئاً أن يرفض قادة الجالية اليهودية في فلسطين مقترحات الكتاب الأبيض لعام 1939، لكن المفاجأة كانت أن القيادة العربية فعلت الشيء نفسه. لو وافق العرب على الكتاب الأبيض، لربما كان ذلك قد غيّر تاريخ الشرق الأوسط الحديث برمته. ولتفسير سبب عدم اغتنامهم الفرصة، لا بد من الغوص في مستنقع بريطانيا في فلسطين، وهو لغز إمبراطوري كان بحاجة ماسة إلى حلّ بحلول عام 1939.
بدأت مشكلات بريطانيا في فلسطين مع الالتزامات المتناقضة، وغير القابلة للتوفيق التي تم التعهد بها في إعلان بلفور نفسه
بدأت مشكلات بريطانيا في فلسطين مع الالتزامات المتناقضة، وغير القابلة للتوفيق التي تم التعهد بها في إعلان بلفور نفسه عام 1917. بعد الإعلان عن نية بريطانيا دعم إنشاء وطن قومي لليهود، ذكر الإعلان أنه «لن يتم اتخاذ أي إجراء من شأنه المساس بالحقوق المدنية والدينية للمجتمعات غير اليهودية الموجودة في فلسطين».
وشملت هذه المجتمعات، التي لم يعتبرها البريطانيون «أمة»، الأغلبية العربية، البالغ عددها 600 ألف نسمة، والتي كانت تشكل آنذاك 90 في المائة من سكان الأراضي التي سيشملها الانتداب البريطاني على فلسطين في المستقبل. ثم أدرجت هذه الالتزامات المتناقضة تجاه مصالح الشعوب المختلفة في نص الانتداب على فلسطين، الصادر عن عصبة الأمم عام 1922.
نشأت العناصر المتضاربة في إعلان عام 1917 عن اختلاف الآراء داخل مجلس الوزراء في وستمنستر. اعتقد آرثر بلفور، وزير الخارجية ومؤلف الإعلان الذي يحمل اسمه، أن سياسة مؤيدة للصهيونية ستساعد بريطانيا على كسب دعم اليهود في جميع أنحاء العالم. وافترض «بشكل خاطئ» أن لهم تأثيراً على صنع السياسات في الولايات المتحدة وروسيا الثورية.
الشرق الأوسط