أوباسيكي لـ فان غارد: 30 ألف من مواطني ولاية إيدو النيجيرية في ليبيا أملًا في الوصول لأوروبا
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
ليبيا – أجرت صحيفة “فان غارد” النيجيرية الناطقة بالإنجليزية مقابلة صحفية حاكم ولاية إيدو النيجيرية “جودوين أوباسيكي” بشأن ملف الهجرة غير الشرعية ببلاده.
المقابلة التي تابعته وترجمت المهم المرتبط منها بالشأن الليبي صحيفة المرصد نقلت عن “أوباسيكي” تأكيده وجود 30 ألفا من مواطني إيدو في ليبيا بانتظار الدخول إلى أوروبا بطرق غير شرعية، مبينًا أن هذه الحصيلة فقط بحلول وصوله إلى مكتبه لمممارسة مهام منصبه.
وأبدى “أوباسيكي” أن العديد من هؤلاء مانتوا أو سيموتون في طريقهم نحجو أوروبا ما حتم العمل على وقف هذا الاتجار بالبشر عبر التنسيق مع الوكالة الوطنية المعنية ومنظمة الهجرة الدولية لإعادة تأهيل جانب كبير من هؤلاء ووقف تدفق المزيد من النيجيريين نحو مسالك الهجرة غير الشرعية.
ترجمة المرصد – خاص
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
هل يجوز للمرأة حضور صلاة الجمعة؟ الإجابة الشرعية من الكتاب والسنة
تساءل الكثير من الناس عن حكم حضور المرأة لصلاة الجمعة في المسجد، وما إذا كانت واجبة عليها أم جائزة. وأوضح العلماء أن حضور الجمعة للمرأة مباح وليس واجبًا، وأن الإسلام أتاح لها فرصة المشاركة في هذه العبادة مع مراعاة الآداب الشرعية والاحتشام.
أجمع الفقهاء على أن صلاة الجمعة واجبة على الرجال القادرين، بينما المرأة ليست ملزمة بالحضور، لكنها يجوز لها الذهاب للمسجد إذا رغبت، مع مراعاة ما يلي:
يجب على المرأة ارتداء ما يستر جسدها بالكامل مع ستر الشعر، والحفاظ على التواضع وعدم إحداث أي لفت نظر داخل المسجد.
اختيار مكان مناسب داخل المسجد:
يُستحب أن تجلس المرأة في المكان المخصص لها أو الجزء الخلفي من المسجد احترامًا للرجال وللآداب العامة.
النية والحرص على الطاعة:
حضور الجمعة للمرأة يكون للتقرب إلى الله والاستماع للخطبة والذِكر والصلاة، وليس لأي أغراض اجتماعية أو غير دينية.
الأحاديث النبوية الدالة:
ورد عن النبي ﷺ أنه قال: “لا تمنعن إماء الله مساجد الله، وإن كانت نساؤهن خيرًا لهن أن يتركن المساجد”، ما يدل على جواز حضور المرأة إن رغبت في ذلك مع مراعاة الآداب.
حضور المرأة لصلاة الجمعة جائز ومستحب إذا رغبت، مع التأكيد على الاحتشام والالتزام بالآداب الشرعية. الإسلام لم يفرض عليها وجوب الحضور، ولكنه أتاح لها فرصة الاستفادة من هذا اليوم الفضيل في الطاعات والعبادات بروحانية وأمان.