اختبار بصري يحدد عمرك النفسي.. جرب الآن
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن اختبار بصري يحدد عمرك النفسي جرب الآن، استرخ ، ألق نظرة سريعة على الصورة واحسب عدد الكلاب فهي تظهر خداع بصري لقياس العمر النفسيالخيار رقم 1 4 كلابالخيار رقم 2 5 .،بحسب ما نشر الميدان اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اختبار بصري يحدد عمرك النفسي.
استرخ ، ألق نظرة سريعة على الصورة واحسب عدد الكلاب فهي تظهر:
خداع بصري لقياس العمر النفسيالخيار رقم 1: 4 كلابالخيار رقم 2: 5 كلابالخيار رقم 3: 6 كلابالخيار رقم 4: 7 كلاب
من المهم ان لا تحاول العثور على جميع الكلاب الموضحة ، وإلا فلن تكون نتائج الاختبار دقيقة
اقرأ نتائج الاختبار النفسي أدناه:
الخيار رقم 1: 15-20 سنةفي الحياة ، أنت متفائل واضح ، ومحب للأدب ، وتريد حضور المعارض الفنية أو الحفلات الموسيقية ، أو قراءة الكتب الجيدة بهدوء. هذه الأشياء هي التي يمكن أن تثير عالمك الداخلي ، وتجعلك تشعر بالواقعية. إذا كنت في بيئة صاخبة ومزعجة.
فمن المرجح أن تظل صامتًا ، ولكن في الداخل ستشعر بالاشمئزاز وتريد بعد ذلك تجنب أي احتمال لحدوث مثل هذا. لا يزال قلبك وروحك في سن العشرين.
الخيار رقم 2: 20-30 سنةيتراوح عمرك النفسي بين 20 و 30 عامًا. لقد قبلت بالفعل الواقع القاسي ، وقد تم بالفعل تقوية قلبك قليلاً بسبب مشاكل البالغين.
ولكن لا تزال هناك نظرة بسيطة ونقية للأشياء بداخلك. في الحياة ، أنت شخص يسعى إلى البساطة في كل شيء.
مهما كان ما تواجهه في الحياة ، فأنت لا تريد تعقيد الأمور تحتاج إلى جعل حياتك بسيطة وسعيدة ، وتجنب المتاعب غير الضرورية.
الخيار رقم 3: 30-40 سنةيتراوح عمرك النفسي بين 30 و 40 عامًا. في نظر الناس من حولك ، تبدو كشخص قديم. أنت حذر ، لديك حياة وعمل مستقران.
سوف تفكر أولاً بجدية قبل اتخاذ أي قرار جاد. في نظر الآخرين ، أنت شخص ناضج ومثابر. قد تبدو أفعالك دنيوية وليست متهورة. في الوقت نفسه ، من المرجح أن تنجح في مجالات مختلفة من الحياة أكثر من أقرانك.
تحتاج إلى الاستمرار في المضي قدمًا خطوة بخطوة ، والسعي لتحقيق نجاح أكبر في الحياة.
الخيار رقم 4: حتى 15 سنةعمرك النفسي أقل من 15 عامًا ويجب أن يكون مختلفًا تمامًا عن عمرك الفعلي. أنت طفل نقي وجميل في القلب. معظم الوقت تكون حول أشخاص هادئين وناضجين للغاية.
ليس لديك رغبة في التواصل مع الآخرين. أنت شخص متواضع والجميع يظن أنك شخص جيد ، وهو ما أنت عليه من حيث المبدأ.
35.90.116.95
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل اختبار بصري يحدد عمرك النفسي.. جرب الآن وتم نقلها من الميدان اليمني نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی الحیاة
إقرأ أيضاً:
ندوة تفاعلية لكتاب داسم.. مزج مبتكر بين الأدب والفن والتحليل النفسي
نظّمت مؤسسة LAMASATT بالتعاون مع Shams Art Space، بحضور جمهور الأدب والفن، ندوة فريدة لمناقشة رواية "داسم" للكاتب عمرو طارق، التي جاءت كتجربة تفاعلية غير مسبوقة في مصر، جمعت بين السرد الأدبي، والفن التشكيلي، والتحليل النفسي، والعروض البصرية والصوتية، في قالب إبداعي متكامل.
الكاتب عمرو طارق، المعروف بأسلوبه الذي يمزج الخيال النفسي بالرمزية العميقة، قدّم في "داسم" تجربة سردية تستكشف صراعات الهوية والوجع الإنساني بأسلوب introspective نابض بالحياة، ما جعل الرواية نقطة انطلاق مثالية لهذا الحدث المتعدد الأبعاد.
الندوة شهدت حضور شخصيات بارزة، من بينها: د. حنان شاذلي، الطبيبة النفسية المعروفة، التي قدّمت تحليلًا نفسيًا معمقًا لشخصيات الرواية، مستعرضة التوترات الداخلية والخلفيات النفسية التي تحرّك السرد.
والمهندسة والفنانة التشكيلية هبة يوسف، التي قدمت لوحتين مبتكرتين ترجمتا بصريًا الشخصيتين المحوريتين في الرواية، بأسلوب فني جسّد الأبعاد النفسية للنص.
والمخرج د. تامر يوسف، الذي أدار الحوار مع الكاتب وأسهم في إخراج الحدث بصريًا وصوتيًا، ليصبح عرضًا حيًا يتجاوز الشكل التقليدي للندوات.
كما شاركت الفنانة مروة أبو العينين بإسهام بصري متميز، من خلال لوحاتها التي عبّرت برمزية دقيقة عن الصراعات الداخلية في الرواية، مضيفة بُعدًا عاطفيًا وإنسانيًا على النصوص.
الندوة اعتمدت على تقنيات عرض غير تقليدية، حيث أعيد تمثيل مشاهد مختارة من الرواية باستخدام مؤثرات ضوئية وصوتية، إلى جانب أداء صوتي محترف (Voice Over) جسّد شخصيتين رئيسيتين، ما أضفى على الأمسية طابعًا دراميًا وانغماسيًا عميقًا، ترك أثرًا قويًا لدى الجمهور.
تأتي هذه الفعالية ضمن رؤية LAMASATT Foundation لتقديم الفنون الأدبية في شكل تفاعلي ومبتكر، يعيد رسم العلاقة بين النص الأدبي والجمهور، ويفتح آفاقًا جديدة للتلاقي بين الأدب والفن وعلم النفس والإخراج المسرحي.
واختُتمت الندوة بتفاعل لافت من الحضور، الذين عبّروا عن انبهارهم بالتقنيات المستخدمة والطرح الفني المختلف، معتبرين التجربة خطوة متقدمة نحو إعادة ابتكار المشهد الثقافي في مصر.