الجزيرة:
2025-05-13@10:28:13 GMT

إيكونوميست: إسرائيل تمزق نفسها

تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT

إيكونوميست: إسرائيل تمزق نفسها

ألقت مجلة إيكونوميست الضوء على المخاطر التي تواجهها إسرائيل مع حلول ما يعرف بـ"يوم استقلالها" -في إشارة إلى الذكرى الـ76 لنكبة الشعب الفلسطيني– وذلك في خضم تهديدات داخلية وخارجية، وبين "غضب ودموع واتهامات متبادلة"، وفقا للمجلة.

والأخطار الخارجية ماثلة بوضوح عبر الحدود، حيث إسرائيل عالقة في "حرب كارثية" في غزة أودت بحياة عشرات آلاف الفلسطينيين، وجرّت على تل أبيب موجة من الاحتجاجات وكذلك الإجراءات القانونية التي تتهمها بانتهاك القانون الدولي إلى جانب "صعود معاداة السامية عالميا"، وفقا للتقرير الذي نشرته المجلة البريطانية اليوم الثلاثاء.

وقد بدأ الرئيس الأميركي جو بايدن تقييد إمدادات الأسلحة إلى إسرائيل لثنيها عن اجتياح مدينة رفح جنوبي قطاع غزة بشكل كامل، ولتهدئة منتقديه في الولايات المتحدة.

والصورة قاتمة أيضا بعيدا عن غزة، إذ يشن حزب الله حرب استنزاف ضد إسرائيل من جنوب لبنان، أجبرت عشرات الآلاف من السكان على جانبي الحدود على هجر منازلهم.

وأصبح الإقليم بأكمله أشد خطرا، فالحوثيون في اليمن يستهدفون الملاحة في البحر الأحمر لمحاصرة إسرائيل، حسب قولهم، كما شنت إيران في 13 أبريل/نيسان الماضي هجوما مباشرا على إسرائيل ردا على اغتيال أحد أرفع جنرالاتها في غارة على قنصليتها بدمشق.

ومع تصاعد حصيلة القتلى في غزة، بدأت علاقات إسرائيل مع جيرانها العرب تهترئ، حيث تبدو العلاقة هشة مع مصر خصوصا، وهي التي تقع على حدود غزة وتخشى امتداد الحرب إليها.

تشرذم داخلي

وفي الجبهة الداخلية -تضيف المجلة البريطانية- كان مشهد الوحدة بين الإسرائيليين واضحا في الأيام الأولى التي أعقبت هجوم حركة المقاومة الإسلامية (حماس) على إسرائيل في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، لكن مع طول أمد الحرب ظهرت الانقسامات مجددا.

فالتأييد الإسرائيلي لاجتياح غزة لم يتحول إلى تأييد لحكومة بنيامين نتنياهو الذي أغضب كثيرا من الإسرائيليين بامتناعه عن تحمل مسؤولية الإخفاق الذي أدى إلى السابع من أكتوبر.

وتعمقت الضغائن بين الإسرائيليين بسبب الجدل حول المساواة في تحمل أعباء الحرب. فقد أدى القتال إلى شحذ غضب العلمانيين على المتدينين الحريديم الذين يشكلون 13% من الإسرائيليين ويتمتعون بإعفاء من الخدمة العسكرية.

وحكمت المحكمة العليا الإسرائيلية بأن الإعفاء مخالف للدستور، وهو ما أثار حفيظة أحزاب المتدينين التي تعد مكونا رئيسيا في ائتلاف بنيامين نتنياهو الحاكم.

وفي يوم إحياء ذكرى جنود إسرائيل القتلى منذ 1948،  قاطعت صيحات الاستهجان كلمات وزراء الحكومة خلال المراسم، وغادر أقارب جنود قتلوا في غزة المكان خلال خطاب نتنياهو في المقبرة الوطنية.

مواقف شتى

ويقول التقرير إن انقسام الإسرائيليين طبع مسار هذه الحرب، فقد رفض نتنياهو وضع إستراتيجية لإنهاء الحرب عدا الأهداف المبهمة من قبيل "تدمير حماس" و"النصر المطلق"، لأنه لا يزال شديد الاعتماد على شركائه اليمينيين المتطرفين في الائتلاف، وهؤلاء لا يخفون أبدا رغبتهم في إعادة احتلال غزة بشكل دائم وإعادة بناء المستوطنات التي تم تفكيكها هناك عام 2005.

وفي الأشهر الأولى للحرب كانت غالبية كاسحة من الإسرائيليين تؤيدها، لكن المشهد تغير، فحسب استطلاع أخير للرأي يعتقد 62% من الإسرائيليين الآن أن التوصل لوقف مؤقت لإطلاق النار من أجل إطلاق سراح "الرهائن الأحياء" في غزة ينبغي أن تكون له الأولوية على تنفيذ عملية عسكرية في رفح.

وقد عاد إلى الشوارع أولئك الذين كانون يتظاهرون قبل عام احتجاجا على التعديل القضائي لحكومة نتنياهو، لكنهم لم يتمكنوا من الاتفاق على رسالة موحدة، فبعضهم يطالب بالإفراج عن الرهائن مهما كان الثمن، وآخرون ينادون بإنهاء الحرب، وكثيرون يضغطون من أجل إزاحة نتنياهو عن الحكم.

وبدورهم، نظم أنصار الحكومة مجموعات ضغط من عائلات المحتجزين والجنود القتلى، تطالب بأن تواصل إسرائيل دكّ غزة، وفقا للمجلة.

رؤية لإنقاذ إسرائيل

وقد عرضت إدارة بايدن وشركاؤها الإقليميون على إسرائيل مخرجا من الحرب من خلال رؤية "لإعادة تنشيط" السلطة الفلسطينية لتحل محل حماس في غزة، وبناء تحالف إقليمي مدعوم أميركيا لمواجهة إيران وحلفائها. وهذه الخيارات ليست هينة أبدا لكن لها أفضلية بالمقارنة بحرب لا يمكن الانتصار فيها على ما يبدو، وفقا لتعبير إيكونوميست.

بيد أن الانقسامات بين الإسرائيليين تجعل المضي في هذا المسار شبه مستحيل، إذ تعرقله عوامل مجتمعة بين السكان الذين يعانون من الصدمة النفسية الشديدة ومن التشرذم، والنظام الانتخابي الذي يعطي قوة غير متكافئة للأحزاب الصغيرة المتطرفة، والزعيم المفتقر للتأييد الذي يقاتل من أجل بقائه السياسي قبل أي اعتبار آخر.

وقبل سنة، كان اليمينيون بمن فيهم نتنياهو يعتقدون أن إسرائيل بإمكانها الصمود في وجه اضطراباتها الداخلية لأنها لم تعد تواجه تهديدات خارجية كما كانت في الماضي.

واليوم، بات جليا أنه حتى في أوج الحرب، ما زالت أعظم الأخطار التي تواجهها إسرائيل هي تلك التي توجد داخلها، وفق تعبير إيكونوميست.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: ترجمات حريات من الإسرائیلیین فی غزة

إقرأ أيضاً:

آخر تقرير.. ما الذي تخشاه إسرائيل في سوريا؟

نشر موقع "arabnews" تقريراً جديداً قال فيه إن الجبهة الإسرائيلية مع سوريا قد تكون واحدة من العديد من الجبهات".   ويقولُ التقرير الذي ترجمهُ "لبنان24" إنه "منذ زمن طويل، حذر استراتيجيون في إسرائيل من الحروب متعهددة الجبهات والأسوأ من ذلك، الحروب التي تطول"، وتابع: "تنبع الحاجة إلى حملات عسكرية حاسمة وقصيرة من اعتماد الجيش بشكل رئيسي على جنود الاحتياط والمتطوعين، وبالتالي، لأسباب اقتصادية واجتماعية، لا يتمتع الجيش برفاهية خوض حرب طويلة الأمد، وخاصة بالنسبة لدولة صغيرة".   وتابع: "كذلك، يتطلب الجيش الإسرائيلي مستوى عالياً من الإجماع بشأن أهداف الحرب والوسائل المستخدمة، وهو أمر نادراً ما تتمتع به الحكومة الإسرائيلية الحالية بين شعبها. علاوة على ذلك، فإن صغر حجم إسرائيل وضعف عمقها الاستراتيجي، حيث تقع المراكز السكانية والأصول الاستراتيجية بالقرب من حدودها، يشكلان أيضاً مصدر ضعف يخلق عقلية أمنية معينة".   وأكمل: "تخوض إسرائيل حرباً متعددة الجبهات، بعضها أكثر نشاطاً من غيرها، منذ أكثر من 18 شهراً، في حين يتصاعد الصراع مع الحوثيين، وبالتالي مع إيران، مجدداً، بينما هناك ترقب متوتر لهجوم شامل على غزة ستكون له عواقب وخيمة. ومع ذلك، تبرز الجبهة مع سوريا. فعلى عكس غزة أو لبنان أو حتى اليمن، لم يكن هناك أي عمل عدواني أولي من جانب دمشق قبل أن تتخذ إسرائيل خطوة أحادية الجانب للاستيلاء على مساحات من الأراضي السورية تتجاوز ذلك الجزء من مرتفعات الجولان المحتلة منذ عام 1967، بالإضافة إلى استخدامها للقوة العسكرية المفرطة في أعقاب ثورة كانون الأول الماضي التي أطاحت بنظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد".   وأردف: "منذ انتفاضة عام 2011 في سوريا والصراع المميت الذي تلاه هناك، عملت إسرائيل بحرية تامة في سوريا، حيث هاجمت بشكل رئيسي قوافل الأسلحة والذخيرة من إيران في طريقها إلى حزب الله في لبنان ومستودعاته في سوريا، واستهدفت حزب الله والعسكريين الإيرانيين الذين كانوا يدعمون نظام الأسد حتى سقوطه. كان من المفترض أن تُشكّل نهاية النظام السابق في سوريا مصدر ارتياح لإسرائيل، خاصةً أنها جاءت في أعقاب إجراءات إسرائيل التي قلّصت بشكل كبير القدرات العسكرية لحزب الله في لبنان وقضت على قيادته في خريف العام الماضي، ونهاية النظام الموالي لطهران في دمشق. ففي نهاية المطاف، لطالما ساور إسرائيل القلق من استمرار وجود إيران ووكلائها بالقرب من حدودها. لكن هذا لم يعد الحال الآن بعد أن تضررت القدرات العسكرية لحماس وحزب الله بشدة، ومع تغيير القيادة في دمشق، قُطعت شريان إمدادات الأسلحة لحزب الله في لبنان، مما أدى إلى إنشاء منطقة عازلة بين إسرائيل وعدوها الإقليمي الأول".   وقال: "مع ذلك، جاء تغيير القيادة في سوريا بأحمد الشرع إلى السلطة. وهذا مصدر قلق لإسرائيل، التي اتخذت قراراً باستخدام القوة العسكرية للاستيلاء على أراضٍ من الحكومة الجديدة، ليس رداً على أي عمل عدائي، بل كدفعة أولى لردع قيادة قد تكون عدائية أو لا تكون. وحتى الآن، لم يُشر أي مؤشر على أن سوريا تلغي اتفاقية فك الاشتباك لعام 1974 التي حافظت على هدوء هذه الحدود. ومع ذلك، كانت إسرائيل أول من انتهك اتفاقية الهدنة بسيطرتها الفورية على أكثر من 400 كيلومتر مربع من الأراضي التي كانت، وفقاً لاتفاقية ما بعد حرب 1973، منطقة عازلة منزوعة السلاح في عمق الأراضي السورية".   ورأى التقرير أنه "لدى إسرائيل مخاوف مشروعة بشأن شكل الدولة التي ستؤول إليها سوريا بعد الأسد، باعتبار أن الجماعة المسلحة الرئيسية التي قادت الثورة قد انبثقت من فلول جبهة النصرة، الفرع السوري السابق لتنظيم القاعدة"، وأردف: "إن إسرائيل لا تتبع ما بعد 7 تشرين الأول 2023 سوى أسلوب عمل واحد، وهو استخدام القوة العسكرية المفرطة، وهو ما يثير استياء حتى الدول التي لا تكنّ لها بالضرورة نوايا سيئة".
  المصدر: ترجمة "لبنان 24" مواضيع ذات صلة هذا ما تخشاه إسرائيل في غزة.. تقريرٌ يكشف Lebanon 24 هذا ما تخشاه إسرائيل في غزة.. تقريرٌ يكشف 13/05/2025 01:16:34 13/05/2025 01:16:34 Lebanon 24 Lebanon 24 قلق كبير من تركيا... ما الذي تخشاه إسرائيل في سوريا؟ Lebanon 24 قلق كبير من تركيا... ما الذي تخشاه إسرائيل في سوريا؟ 13/05/2025 01:16:34 13/05/2025 01:16:34 Lebanon 24 Lebanon 24 ما الذي تريده إسرائيل في سوريا ولبنان؟ مقال يتحدّث Lebanon 24 ما الذي تريده إسرائيل في سوريا ولبنان؟ مقال يتحدّث 13/05/2025 01:16:34 13/05/2025 01:16:34 Lebanon 24 Lebanon 24 غارة على سوريا... ما الذي استهدفته إسرائيل؟ Lebanon 24 غارة على سوريا... ما الذي استهدفته إسرائيل؟ 13/05/2025 01:16:34 13/05/2025 01:16:34 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص صحافة أجنبية قد يعجبك أيضاً طرابلس تنتظر الحسم… واعتراضات على محاضر ناقصة Lebanon 24 طرابلس تنتظر الحسم… واعتراضات على محاضر ناقصة 16:48 | 2025-05-12 12/05/2025 04:48:43 Lebanon 24 Lebanon 24 إدارات تعيش وضعاً صعباً Lebanon 24 إدارات تعيش وضعاً صعباً 17:38 | 2025-05-12 12/05/2025 05:38:17 Lebanon 24 Lebanon 24 في البقاع.. هذا ما حسمتهُ "القوات" انتخابياً! Lebanon 24 في البقاع.. هذا ما حسمتهُ "القوات" انتخابياً! 17:12 | 2025-05-12 12/05/2025 05:12:01 Lebanon 24 Lebanon 24 إلى المواطنين.. نداءٌ من وزارة الصحة Lebanon 24 إلى المواطنين.. نداءٌ من وزارة الصحة 17:02 | 2025-05-12 12/05/2025 05:02:19 Lebanon 24 Lebanon 24 توغل إسرائيلي في خراج علما الشعب... والجيش يستنفر! Lebanon 24 توغل إسرائيلي في خراج علما الشعب... والجيش يستنفر! 16:43 | 2025-05-12 12/05/2025 04:43:37 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة قُبلة نانسي عجرم لطفلة تُشعل المواقع.. شاهدوا ماذا حصل على المسرح في هولندا (فيديو) Lebanon 24 قُبلة نانسي عجرم لطفلة تُشعل المواقع.. شاهدوا ماذا حصل على المسرح في هولندا (فيديو) 01:56 | 2025-05-12 12/05/2025 01:56:53 Lebanon 24 Lebanon 24 هيفا وهبي بـ "نيو لوك".. وللمرة الأولى مع هذا النجم! Lebanon 24 هيفا وهبي بـ "نيو لوك".. وللمرة الأولى مع هذا النجم! 03:51 | 2025-05-12 12/05/2025 03:51:18 Lebanon 24 Lebanon 24 ممثلة لبنانيّة حامل بطفلها الأوّل... هكذا كشفت عن جنسه بالفيديو Lebanon 24 ممثلة لبنانيّة حامل بطفلها الأوّل... هكذا كشفت عن جنسه بالفيديو 08:00 | 2025-05-12 12/05/2025 08:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 انخفاض كبير في درجات الحرارة ومنخفض جوي سيضرب لبنان.. هذا ما كشفه الاب خنيصر Lebanon 24 انخفاض كبير في درجات الحرارة ومنخفض جوي سيضرب لبنان.. هذا ما كشفه الاب خنيصر 09:42 | 2025-05-12 12/05/2025 09:42:35 Lebanon 24 Lebanon 24 تتواجد في أميركا.. مذيعة أخبار الـ MTV تضع مولودتها الثانية وهكذا أعلنت الخبر (صورة) Lebanon 24 تتواجد في أميركا.. مذيعة أخبار الـ MTV تضع مولودتها الثانية وهكذا أعلنت الخبر (صورة) 04:41 | 2025-05-12 12/05/2025 04:41:48 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب ترجمة "لبنان 24" أيضاً في لبنان 16:48 | 2025-05-12 طرابلس تنتظر الحسم… واعتراضات على محاضر ناقصة 17:38 | 2025-05-12 إدارات تعيش وضعاً صعباً 17:12 | 2025-05-12 في البقاع.. هذا ما حسمتهُ "القوات" انتخابياً! 17:02 | 2025-05-12 إلى المواطنين.. نداءٌ من وزارة الصحة 16:43 | 2025-05-12 توغل إسرائيلي في خراج علما الشعب... والجيش يستنفر! 16:20 | 2025-05-12 بالأرقام والأسماء... نتائج أولية للانتخابات في بلدية الميناء – طرابلس! فيديو "كان هيخلع كتفي".. بطلة "فهد البطل" تكشف حقيقة زواجها من أحمد العوضي (فيديو) Lebanon 24 "كان هيخلع كتفي".. بطلة "فهد البطل" تكشف حقيقة زواجها من أحمد العوضي (فيديو) 04:01 | 2025-05-12 13/05/2025 01:16:34 Lebanon 24 Lebanon 24 جمال سليمان يكشف ما طلبه منه العلويون.. وهكذا علّق على قرار شطب سلاف فواخرجي من نقابة الفنانين (فيديو) Lebanon 24 جمال سليمان يكشف ما طلبه منه العلويون.. وهكذا علّق على قرار شطب سلاف فواخرجي من نقابة الفنانين (فيديو) 01:07 | 2025-05-10 13/05/2025 01:16:34 Lebanon 24 Lebanon 24 هذا سبب خلاف أبناء الراحل محمود عبد العزيز وبوسي شلبي.. إعلامي شهير يكشف (فيديو) Lebanon 24 هذا سبب خلاف أبناء الراحل محمود عبد العزيز وبوسي شلبي.. إعلامي شهير يكشف (فيديو) 23:34 | 2025-05-09 13/05/2025 01:16:34 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • لوبوان: إسرائيل عالقة في فخّ غزة الذي نصبه يحيى السنوار
  • آخر تقرير.. ما الذي تخشاه إسرائيل في سوريا؟
  • من السلاح إلى السياسة | تعرف على الحركات التي حلّت نفسها قبل العمال الكردستاني
  • من السلاح إلى السياسة | تعرف إلى الحركات التي حلّت نفسها قبل العمال الكردستاني
  • مكتب نتنياهو: المفاوضات مع حماس ستجري تحت النار
  • عاجل- ويتكوف نريد إعادة المحتجزين الإسرائيليين ونتنياهو لا يرغب إنهاء الحرب بـ غزة
  • آلاف الإسرائيليين يتظاهرون لوقف الحرب وعائلات الأسرى تصف نتنياهو بـالعدو
  • عائلات الأسرى الإسرائيليين: حكومة نتنياهو تفرّط بفرصة القرن وتدفع نحو هزيمة تاريخية
  • جرائم الحرب تلاحق السياح الإسرائيليين في اليابان
  • الأمراض التي قد يشير إليها الطفح الذي يصيب أكبر عضو في الجسم