سيدة تعكس ملامحها الرقي والبساطة؛ لها تاريخ كبير من الأعمال الدرامية والسينمائية الناجحة، لكن فيلم «الطريق إلى إيلات» يعتبر الأقرب إلى قلب المخرجة القديرة إنعام محمد علي، التي يوافق اليوم الـ15 من مايو عيد ميلادها، لذا؛ نسرد في التقرير التالي تفاصيل روتها عن عملها المفضل الذي تعلمت منه الكثيرمن الانضباط بالصدفة.

العمل المقرب لـ إنعام محمد علي

روت المخرجة إنعام محمد علي في لقاء تلفزيوني سابق، مع «صاحبة السعادة» الفنانة إسعاد يونس؛ إنها انتهت من مسلسل «حكايات الغريب» ونجح بشكل كبير؛ وبالصدفة جاء العمل الثاني:«مكنتش متصورة أعمل الطريق إلى إيلات، كنت قاعدة في مكتب ممدوح الليثي وفي مجموعة كانت بتتكلم عن الفيلم وهو فيلم عسكري قولت إيه علاقتي بيه».

وأضافت: «بعدين طلبني ممدوح الليثي؛ قالي عايز أديكي فيلم قولت له بعدها أنت متأكد أنك طلبت الرقم الصح، قالي ليه الفيلم معجبكيش، قولت لا بس دا فيلم عسكري من الألف للياء، وأنا معرفش حاجه عن المجال دا، قالي أنا عايزه فيلم دافي عن حب الوطن، حالة الحرب تحيط بهم لكن بوجود حالة شجن».

من الخوف من التجربة لنجاح كبير

تصوير عمل بطولي حقيقي مثل الطريق إلى إيلات كان مخيفًا بالنسبة للمخرجة إنعام محمد علي؛ لكنها تعلمت منها الكثير:«كانت تجربة ترعب خلص الفيلم في سنتين؛ أفتتح بيه مهرجان القاهرة، روحت للأبطال الحقيقيين وخوضت التجربة علموني النظام والوقت كنت بخرج من 6 ونص علشان أروح أخد تصديق للتصوير في اليوم، لازم يكون فيه بالظبط الحاجة اللي أنا عايزاها».

ومع استعادة تفاصيل المشاهد؛ قالت: «الفنانين كانوا شبه الأبطال الحقيقيين اللي قابلتهم، غير بس محمد سعد مكنتش قابلت الشخص الحقيقي كان اجتهاد مني بشرط يجيد السباحة وهو مكنش بيعرف يعوم، لكن في أسبوع بقى هايل».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: إنعام محمد علي الطريق إلى إيلات المخرجة إنعام محمد علي إنعام محمد علی

إقرأ أيضاً:

من سيأخذ الطفل بعد الطلاق؟.. مفاجآت قانون الأحوال الشخصية للأقباط

أكد الدكتور نجيب جبرائيل، رئيس منظمة الاتحاد المصري لحقوق الإنسان، أن قانون الأحوال الشخصية الجديد الموحد للمسيحيين يمثل نقلة نوعية في معالجة مشكلات حضانة الأطفال، مشيرًا إلى أنه ساوى بين الطفل المسلم والمسيحي في سن الحضانة التي تستمر حتى 15 عامًا للولد والبنت على حد سواء.

وقال "جبرائيل" خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق ببرنامج نظرة المذاع على قناة صدى البلد إن القانون يمنح القاضي سلطة تخيير الطفل بعد سن 15، وإذا اختار البقاء مع الأم تستمر النفقة، وهو ما ينهي الكثير من الجدل القائم. وأضاف أن القانون الجديد أدخل لأول مرة آليات مثل "الاستضافة" و"الاستزارة" وتفاصيل لم تكن موجودة سابقًا، موضحًا أن القانون يحرم الأب من رؤية الطفل حال امتناعه عن الإنفاق.

وأوضح جبرائيل أن "القانون الجديد يعالج عصب المجتمع وليس مجرد بناء قانوني"، مطالبًا بالإسراع في إقراره قبل نهاية الدورة البرلمانية. وأشار إلى أن الكنيسة الأرثوذكسية كانت طرفًا أصيلًا في إعداد مشروع القانون، وقال: "الكنيسة تزوج، والمحكمة تطلق، وهذا التوازن يحافظ على الطبيعة الدينية للزواج المسيحي".

وفيما يخص الزواج المدني، أكد أنه غير معترف به في العقيدة المسيحية داخل مصر، وأن الزواج العرفي لا يُعد زواجًا بل "زنا صريح" من وجهة نظر الكنيسة، مضيفا: "محكمة النقض أكدت أن جوهر الزواج المسيحي هو المراسم الدينية، وأن خلو العقد منها يبطل الزواج حتى لو تم تسجيله في المحكمة".

وختم "جبرائيل" مؤكدًا أن القانون الجديد سيساهم في إنهاء معاناة آلاف المسيحيين أمام المحاكم وفي المجالس الكنسية، مشددًا على ضرورة أن يكون هناك تنظيم مدني اختياري في المستقبل لمن لا يرغب في الزواج الكنسي، على غرار ما هو معمول به في بعض الدول.

مقالات مشابهة

  • الجميلة ريمو| ليلى زاهر تهنئ ريم سامي بعيد ميلادها
  • رئيس جامعة القاهرة: حصولنا على المرتبة الفضية في تصنيف ستارز ورائه جهد كبير
  • أشرف عبد الباقي: ابنتي زينة اختارت الإخراج عن قناعة
  • من سيأخذ الطفل بعد الطلاق؟.. مفاجآت قانون الأحوال للمسيحيين
  • أشرف عبد الباقي: ابنتي زينة اختارت الإخراج عن قناعة.. فيديو
  • من سيأخذ الطفل بعد الطلاق؟.. مفاجآت قانون الأحوال الشخصية للأقباط
  • ريم البلوشي تحتفل بعيد ميلادها الـ 18 .. فيديو
  • ثقافة الغربية تواصل احتفالات ذكرى ثورة 30 يونيو وإقبال كبير على الأنشطة الصيفية
  • مفاجآت وأسماء لامعة.. سوق الانتقالات الكروية يشتعل في العراق
  • زعيم أنصار الله: هجماتنا في البحر الأحمر تأتي ردا على محاولة إعادة تشغيل ميناء إيلات