شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن الزوري يعزز دفاع القادسية، تعاقدت إدارة نادي القادسية مع اللاعب عبدالله الزوري، قادمًا من فريق أبها لتعزيز خط دفاع الفريق الأول لكرة القدم بالنادي في الموسم المقبل،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الزوري يعزز دفاع القادسية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تعاقدت إدارة نادي القادسية مع اللاعب عبدالله الزوري، قادمًا من فريق أبها لتعزيز خط دفاع الفريق الأول لكرة القدم بالنادي في الموسم المقبل.
ويتمتع الزوري بخبرات كبيرة في دوري المحترفين السعودي تمتد لأكثر من 18 عاماً.
ويسعى القادسية لتعزيز صفوفه بصفقات محلية مميزة على كافة الخطوط، لتمكنه من المنافسة بقوة على العودة لدوري روشن السعودي للمحترفين.
وكان الزوري قد بدأ مسيرته الكروية من الفئات السنية لنادي النهضة منذ العام 2003، قبل أن ينتقل للعب في نادي الهلال في الفترة من 2006 وحتى 2018، ومنه إلى نادي الوحدة عام 2018 وانتقل إلى نادي الشباب مطلع عام 2020 بعدها انتقل إلى نادي أبها عام 2022.
وعلى المستوى الدولي، مثل الزوري المنتخب السعودي في مناسبات عديده منها كأس آسيا عام 2011 وعام 2015 ، ولعب 58 مباراة دولية سجل خلالها هدف وحيد.
وإجمالاً لعب الزوري في دوري المحترفين السعودي 422 مباراة سجل خلالها 28 هدفاً ، وصنع 31 هدفاً
34.220.146.144
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الزوري يعزز دفاع القادسية وتم نقلها من صحيفة اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
حديقة النجوم بجبل شمس .. مشروع فلكي وسياحي يعزز الاستدامة والمعرفة
لاقى توقيع هيئة البيئة على عقد إنشاء مشروع "حديقة النجوم" بجبل شمس بولاية الحمراء مع الجمعية العُمانية للفلك والفضاء إعجاب المهتمين بالجوانب العلمية والسياحية، كونه مشروعًا يُوظّف الأهمية العلمية لمحمية الحجر الغربي لأضواء النجوم في تخصيص أرض لإنشاء مخيم فلكي وبيئي دائم يخدم السياحة العلمية والتوجّه العلمي للمجتمع، ويُسهّل تنفيذ مناشط هيئة البيئة.
وتمت تسمية المشروع بهذا الاسم ليتّسق مع مسمّى محمية الحجر الغربي لأضواء النجوم التي أُشهرت بالمرسوم السلطاني رقم ٢٠١٩/٤٠، حيث من المتوقع أن يستقطب المشروع المهتمين بجمال السماء والطبيعة معًا، وتطمح الجمعية بشراكتها مع هيئة البيئة إلى أن يكون المشروع نموذجًا قابلًا للاقتباس في مشاريع فلكية وبيئية أخرى على مستوى سلطنة عُمان.
وحول الاتفاقية، قال علي بن عامر الشيباني، عضو مجلس إدارة الجمعية العُمانية للفلك والفضاء: إن هذا المشروع المجتمعي البيئي الفلكي هو الأول من نوعه في المنطقة، ويأتي تتويجًا لجهود استمرت لأعوام، شملت أكثر من 15 زيارة ميدانية للموقع، وإعداد الدراسات الفنية والمالية، وتصاميم مستوحاة من البيئة العُمانية، بالإضافة إلى وضع خطة استدامة طويلة الأمد، واعتبر هذه الخطوة إنجازًا وطنيًا في سياق تحقيق "رؤية عُمان 2040" من خلال تعزيز السياحة العلمية، ودعم الابتكار في مجالات الفلك والبيئة، وتحفيز الشباب على الاستثمار في المعرفة والتجربة، مؤكدًا أن بيئة عُمان الجبلية تستحق أن تكون منصة لتجارب علمية وسياحية رائدة.
من جهته، أشار إبراهيم بن محمد المحروقي، رئيس اللجنة التنفيذية ونائب رئيس مجلس إدارة الجمعية، إلى أن المشروع يهدف إلى تشجيع السياحة العلمية داخل البلاد، والترويج لجبال سلطنة عُمان ومحمياتها كمواقع جذب سياحية، وإيجاد بيئة علمية خصبة لاستكشاف الكون بأسلوب تقني ومعاصر، إضافة إلى نقل المعرفة العلمية للمجتمع، وتطوير البنية الفلكية وبناء القدرات، وتنمية البحوث والدراسات الفلكية والبيئية، وتعزيز التعاون الدولي، وتحفيز الشباب للعمل في المجال الفلكي والبيئي، والتشجيع على نقل التجربة إلى محميات أخرى في سلطنة عمان، إلى جانب التوعية بأهمية الحفاظ على البيئة والحد من التلوث الضوئي.
وأوضح أن المشروع يرتبط بعدة قطاعات، منها المجتمع المدني والقطاعان الحكومي والخاص، ويستهدف المواطنين والمقيمين والسياح الأجانب، إلى جانب المصورين والباحثين في مجالات الرصد الفلكي وعلوم الأرض والجيولوجيا والبيئة، ومن المتوقع أن يستضيف المشروع برامج وأنشطة متنوعة، ليكون وجهة سياحية وعلمية دولية تشمل حملات وبرامج توعوية، وحلقات عمل، وأمسيات رصد فلكية، ومحاضرات علمية، إلى جانب كونه منصة لعرض تجارب الهواة والمختصين.
ويأتي التصميم المعماري للمشروع منسجمًا مع هوية المكان البيئية، حيث استُلهم الشكل الخارجي من شجرة العلعلان (العرعر)، وهي شجرة عُمانية معمّرة مهددة بالانقراض تنمو في أعالي جبال الحجر الغربي، وتقع الأرض المقترحة للمشروع ضمن محمية الحجر الغربي لأضواء النجوم بجبل شمس بمحافظة الداخلية، في منطقة طبيعية تتميز بإطلالات خلّابة، ومناخ معتدل صيفًا وبارد شتاء، مع مشهد ليلي فريد لمجرة درب التبانة، والبُعد عن أضواء المدينة، حيث تبعد عن مسقط 210 كيلومترات، وتستغرق الرحلة إليها أقل من 3 ساعات بالسيارة، وعن مركز ولاية الحمراء نحو 34 كيلومترًا، منها 6 كيلومترات طريق غير معبّد.
ويضم المشروع مرصدًا فلكيًا وساحة رصد خارجية، ومحطة رصد بيئي، ومساحات للتخييم، وقاعة متعددة الأغراض، ومحطة طاقة نظيفة، ومسرح فعاليات خارجية، ومرافق خدمية وجلسات عامة، ومواقف، مع توفير مناظير فلكية وراصد مختص، واشتراط استخدام إضاءة ليلية حمراء منخفضة لا تؤثر على الرؤية الفلكية بعد وقت معين من الليل.