الكلام أثناء النوم قد يكون عرضاً لاضطراب آخر أكثر خطورة
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
نبه الخبراء في مجال الطب إلى أن الكلام أثناء النوم قد يكون مجرد ظاهرة عابرة لكنها قد تشير أيضاً إلى وجود اضطرابات نوم أكثر خطورة.
ووفقاً للأكاديمية الأمريكية لطب النوم، فإن نسبة كبيرة من الأمريكيين تعاني من هذا السلوك في مرحلة ما من حياتهم، لكن تكرار الحدث أو ظهوره مع أعراض أخرى قد يستدعي استشارة الطبيب.
تشير الدراسات إلى أن الحاجة إلى الاستشارة الطبية تصبح ضرورية خصوصاً عندما يتزامن الكلام أثناء النوم مع أعراض أخرى مثل النعاس الزائد خلال النهار أو حركة مفرطة للأطراف أثناء النوم. وتكمن أهمية التشخيص المبكر في إمكانية معالجة أي اضطرابات أساسية قد تسهم في تفاقم الحالة.
وفيما يخص الإجراءات التي يمكن اتخاذها على المستوى الشخصي، تنصح الأكاديمية بتجنب العوامل المحفزة مثل الإجهاد واستهلاك الكحول قبل النوم، وكذلك تحسين جودة النوم من خلال إنشاء روتين منتظم للنوم.
المصدر: أخبارنا
كلمات دلالية: أثناء النوم
إقرأ أيضاً:
قصة 3 جنود اختفوا خلال حرب أكتوبر.. قناص يروي الحكاية
حكى الفنان التشكيلي الكبير أحمد نوار، الذي كان قنَّاصًا خلال حرب أكتوبر، قصة 3 جنود مفقودين في حرب أكتوبر، منوها بأن بعض عمليات الفدائيين وعددهم 100 جندي، قرروا تدمير مدرعات من جيش العدو.
وأضاف أحمد نوار، خلال حواره مع الإعلامي حمدي رزق، ببرنامج «نظرة»، المذاع على قناة صدى البلد، أن الجنود حددوا ساعة الصفر في ليلة غير قمرية، وعبروا بقوارب مطاطية دون إحداث صوت، ووصلوا المكان لم يعثروا على الدبابات فصدرت لهم أوامر بالعودة، ورفض القائد؛ بحجة أنهم يريدون البحث عن هذه الدبابات.
وأوضح: في النهاية عادوا بعد تعليمات مشددة، فقال قائد السرية لقائد الجيش، هنرجع اليوم الثاني على أمل أن الدبابات ستعود إلى مكانها المرصود مرة أخرى، وبالفعل نفذوا العملية مرة أخرى ودمروا الدبابات بالكامل وعادوا مرة أخرى.
وأكد: عاد الجميع سالمين دون إصابة، ما عدا 3 جنود، ثم ذهب إليهم قائد فصيلة، فعاد بـ 2 من الجنود؛ لأنهم كانوا تائهين، والثالث لم يتم العثور عليه ليلا، وفي الصباح عاد الجندي الثالث، ووصل إلى مجرى المياه، وذهبت إليه الضفادع البشرية ليلا وأتوا به.