تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تمكنت جهود أجهزة وزارة الداخلية بكشف ملابسات ما تبلغ لمركز شرطة بلبيس بمديرية أمن الشرقية بالعثور على جثة (سائق - مقيم بدائرة المركز) بأحد المجارى المائية بدائرة المركز.
بالفحص تنسيقاً وقطاع الأمن العام ومديرية أمن الشرقية أمكن تحديد وضبط مُرتكبى الواقعة (3 أشخاص - مقيمين بدائرة المركز) وبمواجهتهم إعترفوا بإرتكاب الواقعة بقصد السرقة ، حيث قرر أحدهم بعقده العزم على  سرقة دراجة نارية بالإتفاق مع آخر على أن يقوم بتصريفها له، وبتاريخ الواقعة تقابل الأول مع المجنى عليه بإحدى القرى بدائرة المركز وإستدرجه بدعوى توصيله لإحدى الأماكن بدراجته النارية،  ولدى وصولهما للمجرى المائى محل البلاغ طلب من المجنى عليه النزول وقام بالتعدى عليه بالضرب وإلقائه بمياه المجرى المائى وإستولى على الدراجة النارية وتوجه للثانى والذى قام بالتصرف فيها بالبيع للثالث مقابل مبلغ مالى إقتسماه سوياً ، كما أرشد المتهمون عن المبلغ المالى والدراجة النارية المستخدمة فى الواقعة.


تم إتخاذ الإجراءات القانونية.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: بلبيس الداخلية الواقعة بدائرة المرکز

إقرأ أيضاً:

مصدر أمني يكشف للجزيرة نت ملابسات مقتل قيادي عسكري بريف طرطوس

كشف مصدر أمني سوري للجزيرة نت تفاصيل العثور على جثمان القيادي الأمني حمزة سعود الملقب بـ"أبو الحارث" في منطقة دريكيش بريف طرطوس، بعد اختفائه في 7 مارس/آذار الماضي أثناء تجوله في قرية عين بالوج.

وبحسب المصدر، عُثر على جثمانه بعد أشهر من البحث في منطقة قمة النبي متى، وقد تبيّن أنه تعرض للتصفية على يد مجموعات محسوبة على فلول النظام السوري السابق خلال هجومها على مواقع الأمن العام في المنطقة.

وأوضح المصدر أن فرق الأمن العام تابعت القضية على مدى أشهر، إلى أن تمكن زملاء القتيل من تحديد مكانه والعثور على جثمانه مقتولا في موقع جبلي وعر، وأشار إلى أن التحقيقات كشفت عن ضلوع أحد المتعاونين المحليين ويدعى غدير الحوري الذي استدرج القيادي الأمني بحجة توفير الحماية له، ثم سلمه إلى عنصر سابق في النظام يدعى "الشعار" يشتبه بأنه نفذ عملية القتل.

وأكد المصدر أن الحوري، وهو من أبناء المنطقة، تظاهر لاحقا بالتعاون مع قوات الأمن العام للعثور على القيادي المختفي، بينما تظهر التحقيقات وشهادات الشهود أنه المسؤول المباشر عن الاستدراج والخطف، تمهيدا لتصفيته.

وينحدر أبو الحارث من بلدة قسطون في سهل الغاب بريف حماة، وشيّعه العشرات من أبناء قريته بعد تسلّم جثمانه، في حين أكد المصدر الأمني أن التحقيقات لا تزال جارية لتحديد جميع المتورطين في الجريمة ومحاسبتهم.

إعلان تصاعد التوتر بالساحل

وجاءت هذه الحادثة في ظل تطورات أمنية شهدها الساحل السوري في مارس/آذار الماضي، إذ بدأت فلول النظام المخلوع تحركات عسكرية منظمة في محافظات اللاذقية وطرطوس وبانياس وجبلة، شنت خلالها هجمات على مواقع أمنية ومراكز للشرطة، إلى جانب تنفيذ عمليات تصفية ميدانية واحتجاز لعشرات العناصر من قوات الأمن والمدنيين.

وتمكنت هذه المجموعات في الساعات الأولى من الهجوم من السيطرة على مواقع عسكرية مهمة، من بينها الكلية البحرية ومطار إسطامو، إلى جانب نقطة عسكرية في قمة النبي يونس، كما قطعت الطرق الحيوية بين الساحل والمحافظات الداخلية.

وسبق الهجوم الإعلان المفاجئ عن تأسيس ما يُعرف بـ"المجلس العسكري لتحرير سوريا"، بقيادة اللواء الركن غياث سليمان دلا القائد السابق في "الفرقة الرابعة" التابعة لماهر الأسد، إذ أعلن أن هدف المجلس هو "تحرير كامل التراب السوري" ودعا إلى دعم دولي لحركته.

في المقابل، تمكنت الحكومة السورية من امتصاص الصدمة الأمنية، وشنت هجوما معاكسا لاستعادة السيطرة على المناطق التي سقطت بيد المسلحين.

وانتشرت وحدات الأمن العام بدعم من وزارة الدفاع في مدن اللاذقية وطرطوس، لتفرض سيطرتها من جديد على بانياس وجبلة، ثم توجهت إلى القرداحة حيث تم إعلان السيطرة الكاملة وتطهيرها من فلول النظام السابق.

مقالات مشابهة

  • الميديا فضحته.. القبض على المتهم بسرقة سائق بالإكراه في القاهرة
  • مصدر أمني يكشف للجزيرة نت ملابسات مقتل قيادي عسكري بريف طرطوس
  • بعد منشور الـ «فيس بوك».. الداخلية تكشف ملابسات سرقة سائق بشركة نقل ذكي
  • ضبط المتهم بسرقة سائق فى منظومة نقل خاصة بالإكراه
  • جثة تحت قنطرة تفتح تحقيقًا في ملابسات وفاة غامضة بالحوز.
  • خلص عليه في عيد الأضحى.. دفن جثمان ضحية شقيقه بالجيزة
  • سقوط المتهمين بالابتزاز الإلكتروني لمواطن عربي الجنسية
  • خيط الجريمة.. سهرة مزاج تكشف لغز مقتل تاجر داخل شقته فى عزبة الهجانة
  • بعد واقعة «نينة الشرقية بسوهاج».. المشدد والغرامة عقوبة التعدى على موظف عام أثناء تأدية عمله
  • تفاصيل جديدة في واقعة دهس فتاة عاملا بسيارتها في المقطم