طالبت الإعلامية ياسمين عز بضرورة التمييز بين الرجال الذين يستحقون إطلاق لقب “الفرعون” عليهم، وبين هؤلاء الذين لا يستحقون ذلك اللقب التاريخي العزيز، على حد قولها.

وأوضحت خلال تقديمها برنامج “كلام الناس”، المذاع عبر فضائية “إم بي سي مصر”، مساء الجمعة، : “هو الشخص المتحرش والمخطيء يطلق عليه الفرعون الكبير، دا معداش حتى بجوار الأسرة الـ 18”، مردفا: “عيب لما نترك المصائب ونجلس نضحك ونتريق على الفرعون الكبير والصغير”.

ياسمين عز تنتصر في معركتها القضائية مع نيشان (تفاصيل) رضا البحراوي يتغزل في ياسمين عز: "إنت الأساس والباقي شنط وأكياس" (شاهد)

وتابعت: “أنا عمر ما قلت على الفرعون الكبير إلا على الزوج والأب والأخ، اللي معدي في الشارع والحبيب ده لا فرعون ولا حتى إخناتون، دا يبقى فرحة تحتمس الثالث فينا”.

 

ونوهت إلى أنها لا تغضب من التعليقات التي تنتقدها فهي تعودت على الشهرة والانتقادات، ولديها القدرة على أخذ حقها وحمايته بالقانون.

 

وفي أوائل الشهر الجاري، أعلنت ياسمين عز فوزها في القضية التي رفعتها، ضد الإعلامي نيشان، وذلك في سبتمبر الماضي. 

 وكتبت ياسمين عز عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الإجتماعى «إنستجرام» «صدر الحكم في 29/4/2024، بإدانة المتهم نيشان ومعاقبته لما نسب إليه من سب علني لشخصي أنا ياسمين عز، وصدر أمر من نيابة دبي بالقبض على المتهم نيشان تنفيذا للحكم». 

وأضافت عز: «كل التقدير والاحترام لقضاء دبي النزيه المنصف الذي أنصفني ورد لي حقي». خلاف ياسمين عز ونيشان وتعود الأزمة لسبتمبر الماضي أثناء إقامة المنتدى الإعلامي العربي، عندما غابت ياسمين عز عن جلستها في منتدى الإعلام العربي الذي يقام في دبي بدولة الإمارات المتحدة، ومازح الإعلامي نيشان الحضور واستعان بجملة لها ليفسر سبب غيابها.

وفي سبتمبر الماضي، كانت المذيعة ياسمين عز غابت عن جلستها في منتدى الإعلام العربي الذي أقيم في دبي، ومازح الإعلامي نيشان الحضور بطريقة ساخرة يعبر بها عن سبب غيابها. 

 وظهر نيشان خلال مقطع فيديو متداول عبر مواقع التواصل الاجتماعي، خلال انتظاره قدوم ياسمين عز وقال: «وينا ياسمين؟.. أكيد بتحضّر صوتها الشتوي».

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الفرعون اللقب التاريخي ياسمين عز الإعلامية ياسمين عز الفرعون الكبير الفرعون الکبیر یاسمین عز

إقرأ أيضاً:

تأجيل تبادل الأسرى يعمّق التوتر: كييف تتّهم موسكو بـ"الخداع الإعلامي"

أعلنت أوكرانيا تأجيل عملية تبادل الأسرى وجثامين الجنود مع روسيا إلى الأسبوع المقبل، وسط تبادل للاتهامات بعرقلة التنفيذ، في وقت صعّدت فيه موسكو عملياتها العسكرية معلنة توغلًا جديدًا في منطقة دنيبروبتروفسك. اعلان

أعلنت أوكرانيا، يوم الأحد، أن عملية تبادل الأسرى وجثامين الجنود الذين سقطوا في المعارك مع روسيا، والتي كان من المزمع تنفيذها خلال عطلة نهاية الأسبوع، قد تأجلت إلى "الأسبوع المقبل"، في ظل استمرار التوتر وتبادل الاتهامات بين كييف وموسكو.

وأكد رئيس الاستخبارات العسكرية الأوكرانية، كيريلو بودانوف، أن بدء عملية التبادل بات متوقعًا الأسبوع المقبل، استنادًا إلى نتائج محادثات إسطنبول، مشددًا على أن "كل شيء يسير وفق ما هو مخطط له"، ومتّهمًا روسيا بممارسة "لعبة إعلامية غير نزيهة" لتعطيل العملية.

في موازاة ذلك، أعلن الجيش الروسي، ولأول مرة منذ اندلاع النزاع قبل أكثر من ثلاث سنوات، عن تنفيذ هجوم باتجاه منطقة دنيبروبتروفسك المتاخمة لإقليم دونيتسك شرقي أوكرانيا. وأفادت موسكو أن قوات من الفرقة المدرعة 90 توغلت في غرب "جمهورية دونيتسك الشعبية" وتواصل تقدمها نحو أراضي دنيبروبتروفسك، وفق التعبير الروسي الرسمي بعد إعلان ضم المنطقة.

Relatedأعنف هجوم روسي على خاركيف منذ بداية الحرب.. ترامب: أوكرانيا أعطت بوتين ذريعة للرد بوتين: أوكرانيا تريد وقفاً لإطلاق النار لإعادة التسلح وتعزيز قواتهاالكرملين يرد على ترامب: الحرب في أوكرانيا مسألة وجودية لروسيا

ورغم عدم تأكيد كييف لهذا التوغل، أفادت السلطات الإقليمية في مدينة دنيبرو بسقوط قتيل جرّاء قصف روسي استهدف بلدة ميجيفسكا القريبة من دونيتسك. كما أعلنت موسكو عن سيطرتها على قرية زاريا الصغيرة في ذات المنطقة.

ويرى مراقبون أن لهذا التقدم بعدًا استراتيجيًا يتجاوز رمزيته، إذ يتزامن مع ضغوط أميركية متزايدة لدفع الطرفين نحو مفاوضات دبلوماسية بهدف إنهاء النزاع. وفي هذا السياق، كتب الرئيس الروسي السابق والمسؤول الثاني في مجلس الأمن القومي، دميتري مدفيديف، عبر "تلغرام": "كل من يرفض الاعتراف بحقائق الحرب على طاولة المفاوضات، سيواجه وقائع جديدة على الأرض".

ويعتقد بعض المحللين أن روسيا قد تسعى من خلال هذا التقدم إلى إلحاق ضرر كبير بالدفاعات الأوكرانية في حوض دونباس، وهو هدف استراتيجي سبق أن أعلنه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. وتعدّ مدينة دنيبرو، التي كانت تؤوي قبل الحرب نحو مليون شخص، من أبرز المراكز الحضرية في المنطقة، وتتعرض باستمرار لهجمات روسية بالطائرات المسيّرة والصواريخ، كان آخرها في نوفمبر 2024 حين أُطلق عليها صاروخ متوسط المدى من طراز "أورشينيك"، قالت موسكو إنه استهدف منشأة صناعية عسكرية.

يُذكر أن دنيبرو كانت ملاذًا لآلاف الأوكرانيين النازحين من دونيتسك ولوغانسك في بدايات الهجوم الروسي.

في الأثناء، أعلن الجيش الروسي الأحد استعداده لتسليم أكثر من ستة آلاف جثة لجنود أوكرانيين.

وعلى صعيد آخر، كان الوفد الروسي قد سلّم كييف قائمة مطالب شملت انسحاب القوات الأوكرانية من المناطق الأربع التي أعلنت موسكو ضمها، وتراجع أوكرانيا عن مساعيها للانضمام إلى حلف شمال الأطلسي، إضافة إلى خفض عدد قواتها المسلحة. غير أن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي رفض هذه الشروط، واصفًا إياها بأنها "إنذارات غير مقبولة".

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • تأجيل تبادل الأسرى يعمّق التوتر: كييف تتّهم موسكو بـ"الخداع الإعلامي"
  • ناقد فني لـ ياسمين صبري : اتعلمي التمثيل.. فيديو
  • التضليل الإعلامي .. السلاح الخطير..!
  • شاب يذبح زوجته ويحمل رأسها لمركز الشرطة
  • الفلبين بطل آسيوية هوكي الجليد للسيدات
  • في محكمة الأسرة.. حالات يجوز فيها رفع دعوى طلاق للضرر
  • قرعة نصف نهائي دوري أمم أوروبا للسيدات
  • المكتب الإعلامي بغزة: مراكز المساعدات الإسرائيلية الأمريكية تحولت إلى مصائد موت
  • «أبوظبي الرياضي للسيدات» يترقب التتويج بدرع الدوري
  • محمد بن زايد يصل إلى جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي لأداء صلاة عيد الأضحى (فيديو)