كشف تحقيق لشبكة "سي أن أن"، هويات عدد من المعتدين على اعتصام الطلبة المؤيدين لفلسطين، في جامعة "يو سي أل إيه"، في نيويورك.

واستعرض التقرير مقاطع مصورة، لعدد من "البلطجية" الذين حضروا إلى الاعتصام، وشرعوا في الاعتداء على الطلبة بالضرب بواسطة عصي معدنية وخشبية، ورش رذاذ الفلفل على وجوههم، ما أدى إلى إصابات وجروح بالغة تعرض لها الطلبة.



ومن بين المعتدين، شاب يرتدي قناعا أبيض اللون لإخفاء وجهه، برزت اعتداءاته بشكل كبير، خاصة مع ضربه لأحد المعتصمين بماسورة معدنية على جسده، لكن مقطع فيديو التقط له صدفة وهو يخلع القناع كشف عن هويته.

إظهار أخبار متعلقة



وقالت الشبكة؛ إن المعتدي، وهو في الـ 18 من عمره، وهو أمريكي يهودي من حي بيفرلي هيلز، وليس طالبا في الجامعة، يدعى عيدان أون.

وكانت والدة المعتدي، نشرت صورة من قناة تلفزيونية لابنها وهو يعتدي على الطلبة، عبر حسابها بموقع فيسبوك، وقامت بوضع علامة عليه، لتتفاخر بمشاركته في الاعتداءات، والحديث أنه بعد أن انتهى من مهمته في الجامعة سيتوجه إلى دولة الاحتلال، للانخراط في جيش الاحتلال.

ولدى محاولة صحفية "سي أن أن" التواصل مع والدته، أنكرت الأخيرة، أن ابنها كان هناك.

كما تتبع التقرير عددا آخر من منفذي الاعتداءات، وبعضهم يرتبط بمجموعات للدفاع عن اليهود في أمريكا، ومؤيدة لترامب.

UCLA counter-protests got bloody. Our @CNN investigation shows you who was behind the violence -- and the ones ID'ed not all students. Video w/@pdicarlocnn @annamajacnn @alligordon @yahyaghazala pic.twitter.com/FTy0smKGoA

— Kyung Lah (@KyungLahCNN) May 16, 2024

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية الاحتلال امريكا غزة الاحتلال طلاب المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

نفق تحت نفق.. تحقيق إسرائيلي يكشف تفاصيل مثيرة عن كمين القسام “كسر السيف”

#سواليف

في تقرير نشره موقع “والا” العبري، سلط الضوء على حادثة إطلاق #صاروخ موجه مضاد للدروع استهدف #مركبة_عسكرية تابعة لقائدة سرية في كتيبة 414 التابعة لسلاح جمع المعلومات القتالية في #جيش_الاحتلال في 19 أبريل، ما أدى إلى إصابة ضابطة ومجندة بجروح خطيرة. وفي أعقاب الحادث، تعرضت قوة يقودها قائد لواء الشمال في فرقة غزة بجيش الاحتلال لانفجار #عبوة_ناسفة أدت إلى مقتل جندي في الجيش رقيب أول، وإصابة مجند آخر بجروح خطيرة.

ووفق ما أفاد به موقع “والا”، قرر جيش الاحتلال إجراء تحقيق موسّع في الحادث، كشف عن وجود نفق آخر لم يكن جيش الاحتلال على علم به، استُخدم في تنفيذ الهجوم. التحقيق بيّن أن النفق كان ضمن منطقة سبق أن أعلن الجيش السيطرة عليها بعد “تحييد نفق فيها”، لكن تبين لاحقًا، أن مقاومي حماس أنشؤوا نفقًا آخر تحت النفق الأصلي، في طابق سفلي مخفي، استخدموه للرصد والانطلاق لتنفيذ الهجوم ومن ثم العودة إليه.

وأوضح موقع “والا” أن سلسلة الأحداث بدأت حين دخلت الرائدة “نوريت”، قائدة سرية في كتيبة 414، برفقة مجندات في جولة ميدانية بواسطة جيب عسكري بمنطقة بيت حانون شمال قطاع غزة. وخلال الجولة، باغتهم مقاومو من كتائب القسام من داخل نفق، وأطلقوا باتجاه الجيب صاروخًا موجهًا أدى إلى إصابة الضابطة ومجندة أخرى بجروح خطيرة. وعندما وصلت قوة إسناد بقيادة قائد اللواء الشمالي إلى المكان، انفجرت عبوة ناسفة شديدة القوة، أدت إلى مقتل جندي وإصابة آخر.

مقالات ذات صلة الأمم المتحدة: المشاهد في مركز “المساعدات الأميركي” بغزة “مفجعة” 2025/05/28

وأشار موقع “والا” إلى أن نتائج التحقيق أظهرت أن سائقة الجيب واصلت القيادة بعد الاستهداف، مما أدى إلى إبعاد المركبة عن موقع الهجوم لمسافة مئات الأمتار. وقد لاحظ الجنود في نقطة حراسة قريبة ما حدث، وفتحوا النار باتجاه المقاومين، وهو ما حال دون قيامهم باقتحام الموقع أو تنفيذ هجوم مباشر على المركبة.

وبحسب ما علم موقع “والا”، فإن المقاومين الفلسطينيين في كثير من الحالات على تكتيكات معقدة لإخفاء الممرات الفرعية داخل الأنفاق، تشمل إسقاط جدران لمنع اكتشاف التفرعات، أو بناء مداخل سرية تتيح لهم المناورة والاختفاء. وصرّح ضابط كبير في جيش الاحتلال للموقع بأن القوات العاملة على الأرض تفاجأت من حجم الأموال التي وصلت إلى القطاع، ومن شبكة الأنفاق، ومن الارتباط الوثيق لحماس بالسكان، إضافة إلى “الروح القتالية” لدى عناصر الحركة.

وبحسب مصادر عسكرية في قيادة المنطقة الجنوبية نقلها موقع “والا”، فإن مجندات كتيبة 414 لا يعملن فقط على الحدود، بل أيضًا داخل المواقع والتحصينات التي أقامها جيش الاحتلال داخل ما يُعرف بـ”مناطق العازل” داخل الأراضي الفلسطينية، كجزء من الدروس المستخلصة من هجوم السابع من أكتوبر. ويهدف هذا الانتشار إلى تعزيز الحماية على الحدود وفي العمق.

وكانت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة “حماس”، قد أعلنت عن تنفيذها عملية نوعية أطلقت عليها اسم “كمين كسر السيف”، استهدفت قوة عسكرية للاحتلال شرق بلدة بيت حانون شمال قطاع غزة، وأسفرت عن وقوع قتلى وجرحى في صفوف جنود الاحتلال.

وأشارت الكتائب، إلى أن مقاتليها تمكنوا، من استهداف عربة جيب عسكرية من طراز “Storm” تتبع لقيادة كتيبة جمع المعلومات القتالية في فرقة غزة، وذلك بواسطة قذيفة موجهة مضادة للدروع، ما أدى إلى إصابات مباشرة في صفوف القوة المستهدفة. وأوضحت الكتائب أنه عند وصول قوة الإسناد الإسرائيلية إلى الموقع لإجلاء المصابين، تم تفجير عبوة ناسفة مضادة للأفراد من نوع “تلفزيونية 3” في محيط القوة، ما أسفر عن سقوط عدد إضافي من القتلى والجرحى.

كما أفادت كتائب القسام بأنها استهدفت موقعًا عسكريًا مستحدثًا لقوات الاحتلال في المنطقة ذاتها بأربع قذائف من نوع “RPG”، إلى جانب رمايات بقذائف الهاون، ما أدى إلى أضرار وخسائر إضافية في صفوف العدو.

مقالات مشابهة

  • شاهد: طلاب يطردون السفير الإسرائيلي من جامعة في السنغال
  • طلاب أعرق جامعة في السنغال يطردون سفير إسرائيل ويهتفون دعما لغزة (شاهد)
  • نهيان بن مبارك يشهد حفل تخريج طلاب الصف الـ12 من مدرسة «فرجينيا الدولية»
  • الأهداف والمميزات.. ما تريد معرفته عن "منصة قبول" للالتحاق الجامعي - عاجل
  • نفق تحت نفق.. تحقيق إسرائيلي يكشف تفاصيل مثيرة عن كمين القسام “كسر السيف”
  • جامعة الشارقة تحتفي بتخريج «قادة المستقبل الإماراتي»
  • "جامعة التقنية" تستعرض جهود الانضمام لتصنيف "كيو إس" العالمي
  • المئات يتظاهرون في إثيوبيا دعما لفلسطين.. لوحوا بأعلامها (شاهد)
  • مهرجان أفلام الطلبة BUESFF يهدى الدورة الثانية لـ يحيى الفخرانى
  • واشنطن بوست: أكثر من مليون طالب أجنبي يدرسون بالولايات المتحدة فما أهميتهم؟