قلق من خطاب مرتقب لبايدن في كلية مورهاوس بسبب الحرب على غزة
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
سادت حالة من القلق بين أعضاء هيئة التدريس والطلبة في كلية "موروهاوس"، وذلك قبيل الخطاب المرتقب للرئيس الأمريكي جو بايدن في الكلية نهاية هذا الأسبوع.
وتعد كلية "موروهاوس" مرموقة تاريخية ومخصصة للسود في أتلانتا، وانبعث القلق من خطاب بايدن المرتقب، بسبب رفض مجموعة من أعضاء هيئة التدريس في الكلية مؤخرا، منح درجة الدكتوراه الفخرية لبايدن.
وانتقد أعضاء هيئة التدريس المعارضون للقرار سياسات بايدن بشأن الشرطة والسجن الجماعي، وتعامله مع الحرب في غزة، وتعليقاته الأخيرة حول الاحتجاجات الطلابية.
وفي بيان لها، اعترفت كلية مورهاوس بوجود بعض الخلافات، لكنها قالت إن سبب التصويت على الدرجة الفخرية كان ببساطة بسبب لغط إجرائي.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية القلق بايدن غزة امريكا غزة بايدن قلق حراك الجامعات المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
سموتريتش يطالب نتنياهو بعدم إبرام صفقة مع حماس
طالب وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الشؤون الإستراتيجية رون ديرمر بالصمود ومواصلة الضغط العسكري وعدم التراجع إلى الخلف وإبرام صفقة لوقف إطلاق النار بغزة.
وقال سموتريتش "إنه من الخطأ الآن التوجه نحو صفقة تبادل والسماح لحماس بالتعافي، وإن كل من ينتمي إلى حماس مصيره الموت وعلينا مواصلة تدمير قدراتها العسكرية والمدنية".
وعبر الوزير الإسرائيلي عن رفضه بشكل كامل لدخول أي مساعدات إلى قطاع غزة.
وأضاف سموتريتش إنه لا يمكن الاستمرار في الحرب إلى الأبد وأن هناك ضغوطا دولية وداخلية بسبب جنود الاحتياط والاقتصاد.
وأشار إلى أنه "من المهم عدم إسقاط حكومة اليمين والتوجه لانتخابات خلال الحرب، لأنها خطر على مستقبل إسرائيل، وستؤدي إلى خسارة الحرب".
وأمس الثلاثاء، أعلنت بريطانيا وكندا والنرويج ونيوزيلندا وأستراليا فرض عقوبات على سموتريتش وإيتمار بن غفير، بسبب تصريحات "متطرفة وغير إنسانية" بشأن الوضع في قطاع غزة، والتحريض المتكرر على العنف ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية.
ويُعد كل من سموتريتش وبن غفير من الشخصيات المحورية في الائتلاف الحاكم بإسرائيل، فسموتريتش، إلى جانب منصبه وزيرا للمالية، يتحمل مسؤولية الإشراف المدني للاحتلال الإسرائيلي على الضفة الغربية، وهو من أبرز المؤيدين لتوسيع المستوطنات غير القانونية وفق القانون الدولي.
إعلان