الرياض

أعلن مركز الإسناد والتصفية “إنفاذ” عن إقامة 38 مزادًا علنيًا ما بين حضوري وإلكتروني لبيع وتصفية 276 عقارًا سكنيًا وتجاريًا ومجموعة من المركبات في 10 مناطق بالمملكة، خلال الفترة من 21 – 31 مايو 2024م.

وذكر أن المزادات تقام في مناطق مختلفة حول المملكة، حيث سيقام 12 مزادًا في منطقة الرياض لعرض 74 فرصة عقارية، و7 مزادات في منطقة مكة المكرمة لعرض 31 فرصة عقارية، ومزادًا في منطقة الباحة يعرض من خلاله 3 فرص عقارية، ومزادين لعرض 14 فرصة عقارية في منطقة القصيم، ومزادًا في المدينة المنورة لعرض 4 فرص عقارية، ومزادًا في منطقة تبوك لعرض عقارين ، ومزادًا في منطقة الجوف لعرض 10 عقارات، و6 مزادات بمنطقة الشرقية لعرض 38 عقارًا، و5 عقارات في مزاد بالحدود الشمالية، ومزادين لعرض 13 عقارًا بمنطقة عسير، ومزاد لبيع 18 مركبة في الرياض وآخر متخصص لبيع معدات تحضير القهوة، ومزادًا بالمنطقة الشرقية لبيع 16 مركبة وآخر بالقصيم لبيع 17 مركبة.

وأضاف أنه يمكن الاطلاع على تفاصيل وشروط المشاركة في المزادات، وعلى العقارات بجميع تفاصيلها عبر الدخول للموقع الإلكتروني لـ “إنفاذ” infath.gov.sa ومن ثم التوجه لصفحة المزادات.

يُذكر أن مركز الإسناد والتصفية “إنفاذ” يعدّ مركزًا حكوميًا مستقلًا، وهو إحدى مبادرات برنامج التحول الوطني ضمن رؤية المملكة 2030، حيث يعمل على إسناد أنشطة التصفية والبيع إلى المنشآت المختصّة فنيًّا من القطاع الخاص، والإشراف على تصفية الأصول من العقارات والمنقولات أو التركات التي تسندها إليه الجهات القضائية والقطاع الخاص والأفراد، وذلك بما يسهم في سرعة استيفاء الحقوق وتحقيق رضا المستفيدين.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: إنفاذ الرياض عقارات مزادات مكة مزاد ا فی منطقة ومزاد ا فی

إقرأ أيضاً:

بعد تكرار الإعتداءات الجسدية.. رئيس النيابة العامة يدعو إلى حماية رجال السلطة وموظفي إنفاذ القانون

زنقة 20 | الرباط

بعد تزايد حوادث الإعتداء على رجال السلطة و الموظفين العموميين المكلفين بتنفيذ القانون ، آخرها الإعتداء على قائد بمدينة سلا ، وجه رئيس النيابة العامة دورية الى الوكلاء العاملين للملك لدى محاكم الإستئناف ووكلاء الملك لدى المحاكم الابتدائية، حول حماية الموظفين القائمين على إنفاذ القانون.

و تطرق رئيس النيابة العامة في الدورية ، الى تعدد فئات الموظفين العموميين الذين عهدت إليهم العديد من نصوص القانون مهمة السهر على إنفاذ القوانين، و ذكر أن المهام التي يباشرها هؤلاء الموظفين تكتسي أهمية بالغة في حماية الأفراد وضمان سلامتهم واستتباب الأمن ونشر الطمأنينة بالمجتمع من خلال فرض تطبيق القانون والسهر على احترام مقتضياته.

وشدد على الأهمية التي تكتنف أعمال الموظفين المكلفين بإنفاذ القانون، بالقدر الذي تطوق به التشريعات ممارستهم لمهامهم بمجموعة من الالتزامات لضمان احترام حقوق وحريات الأفراد والجماعات.

ولتحقيق نوع من التوازن بين هذه الواجبات والحقوق المكفولة للقائمين على إنفاذ القانون بمناسبة قيامهم بالمهام المسندة إليهم أو بسببها، يضيف رئيس النيابة العامة ، فإن المشرع المغربي حرص على إفراد مجموعة من القواعد الحمائية ذات الطبيعة الزجرية التي تطال كل من اعتدى على القائمين على إنفاذ القوانين وعموم الموظفين العموميين، حيث تجرم الفصول من 263 إلى التصدي الحازم لمختلف مظاهر الاعتداء التي تطال القائمين على إنفاذ القانون والموظفين العمومين بصورة عامة عند ممارستهم للمهام المسندة إليهم أو بسببها، وفتح أبحات قضائية متكاملة يتم في إطارها إنجاز جميع الإجراءات التي يتطلبها حسن تدبير البحث عبر الاستماع للضحايا والمشتبه فيهم والشهود في حالة توفرهم وتفريغ محتوى التسجيلات الصوتية أو المرئية عند توثيق وقائع الاعتداء بأجهزة تقنية مع الحرص على إنجاز محاضر قانونية مستوفية لجميع الشروط الشكلية المحددة في المادة 24 من قانون المسطرة الجنائية.

و أيضا تحديد التكييف القانوني السليم لهذه الاعتداءات والتأكد من توفر ظروف التشديد التي حددتها الفصول القانونية المجرمة والمعاقبة مع اتخاذ القرارات القانونية التي ترونها مناسبة تبعا لظروف كل قضية ومتغيراتها، كالحالة التي كان عليها الموقوف عند إيقافه، كما لو تعلق الأمر بحالة السكر أو التخدير أو استعمال المؤثرات العقلية، ومدى استخدام السلاح أو الاستعانة به وطبيعة الاعتداء المرتكب وحجم الضرر الناتج عنه 4 إضافة حالة العود إلى المتابعات المسطرة في حق المتابعين من أجل وقائع العنف والإهانة المتكررة متى ثبت لديكم قيام شروطها القانونية

كما دعا الى تقديم الملتمسات والمرافعات الضرورية أمام هيئات الحكم بالشكل الذي يبرز خطورة افعال العنف والإهانة المرتكبة وحجم الضرر الناجم عنها، بما في ذلك التماس عرض المقاطع أو الصور الملتقطة في حالة توثيق الاعتداءات المذكورة ، و ممارسة طرق الطعن القانونية في حالة عدم تناسب العقوبات المحكوم بها مع الخطورة الجرائم المرتكبة، وصياغة تقارير استئنافية أو مذكرات للنقض بشكل دقيق يبرز بجلاء العناصر التي تتيح إعادة النظر في مضامين الأحكام أو القرارات المطعون فيها.

و طلب رئيس النيابة العامة ، الإشعار الفوري لرئاسة النيابة العامة بجميع الاعتداءات الخطيرة التي تطال الموظفين العموميين أو التي تستأثر باهتمام الرأي العام سواء التي بلغت إلى علم النيابات العامة من خلال المحاضر والتقارير المحالة عليهم أو من خلال ما يتم رصده على صعيد النطاق الترابي للدوائر القضائية.

مقالات مشابهة

  • سقوط شبكة تزوير وتلاعبات عقارية في بنينا
  • حجيرة: إطلاق منطقة التبادل الحر الإفريقية فرصة سانجة لتنشيط التجارة بين البلدان الافريقية (فيديو)
  • طقس الجمعة.. أتربة مثارة وعوالق على أجزاء من منطقة الرياض
  • بعد تكرار الإعتداءات الجسدية.. رئيس النيابة العامة يدعو إلى حماية رجال السلطة وموظفي إنفاذ القانون
  • تسمية إحدى حدائق الرياض باسم عبدالله النعيم
  • الأماكن والمواعيد.. أتربة مثارة وعوالق على أجزاء من منطقة الرياض
  • أمير الرياض يوجه بتسمية إحدى حدائق مدينة الرياض باسم معالي عبدالله النعيم
  • البرازيل: احتجاجات بسبب طرح الحكومة مزادا لبيع تراخيص استغلال النفط قرب الأمازون
  • 42 مليون جنيه حصيلة مزاد علني لبيع محلات ومخابز بالشرقية
  • «النجد» تحتضن أول مركز متكامل لتسويق المنتجات الزراعية بطاقة 50 ألف طن سنويً