شاهد| مراسم تشييع الرئيس الإيراني الراحل إبراهيم رئيسي ومرافقيه في مدينة تبريز
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
عرضت فضائية "القاهرة الإخبارية"، لقطات مصور ترصد مراسم تشييع الرئيس الإيراني الراحل إبراهيم رئيسي، ووزير خارجيته أمير عبد اللهيان، ومرافقيه في مدينة تبريز.
وزير الخارجية ينعى "رئيسي" ويتقدم بالعزاء للشعب الإيراني (فيديو) المشاهد الأولى لموقع تحطم طائرة الرئيس الإيراني (فيديو)ولقى الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، والوفد المرافق له حتفهم، جراء سقوط مروحيتهم بمدينة تبريز الإيرانية.
وأمر رئيس الأركان الإيراني، بإجراء تحقيق في تحطم المروحية الرئاسية، وكان على متنها 9 أفراد بينهم الرئيس الإيراني، ووزير الخارجية أمير عبد اللهيان.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزير الخارجية الرئيس الايراني الرئيس الإيراني الراحل الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي فضائية القاهرة الإخبارية مدينة تبريز أمير عبد اللهيان إبراهيم رئيسي الرئیس الإیرانی
إقرأ أيضاً:
البرلمان العربي: التدخلات الخارجية سبب رئيسي في تغذية النشاطات الإرهابية في أماكن الصراعات والنزاعات المسلحة
*البرلمان العربي: التدخلات الخارجية سبب رئيسي في تغذية النشاطات الإرهابية في أماكن الصراعات والنزاعات المسلحة*
أكد البرلمان العربي أن النزاعات المسلحة تشكل بيئة خصبة لانتعاش التنظيمات الإرهابية، التي تستغل حالة الانهيار الأمني والمؤسساتي لتوسيع نفوذها، وتجنيد المقاتلين، وبناء تحالفات مع شبكات الجريمة المنظمة، مما يترتب عليه تدفق المقاتلين الإرهابيين الأجانب إلى مناطق النزاع، وهو ما يضاعف من تعقيد الأوضاع ويهدد الأمن الإقليمي والدولي على حد سواء.
جاء ذلك في المداخلة التي ألقاها معالي النائب صلاح أبو شلبي عضو البرلمان العربي في المؤتمر البرلماني حول مكافحة الإرهاب، الذي نظمه مكتب الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب بالتعاون مع مجلس الشورى القطري في مدينة إسطنبول التركية.
وشدد "أبوشلبي" على أن التدخلات الخارجية في النزاعات والصراعات، وخاصة في المنطقة العربية، كانت ولا تزال عاملًا أساسيًا في نشوء الإرهاب داخل هذه الصراعات، إذ تستغل بعض الجهات الخارجية حالة الفوضى لتمويل وتسليح جماعات بعينها، مما يفاقم من حدة النزاع ويفتح الباب أمام الإرهاب لينمو ويتمدد.
وأكد "أبو شلبي"على موقف البرلمان العربي أنه لا حل مستدام للصراعات في المنطقة العربية سوى بحلول عربية خالصة، تُبنى على الحوار الوطني والمصالحة الداخلية، بعيدًا عن أي تدخلات خارجية في الشؤون الداخلية.
واختتم مداخلته بالتأكيد على أن مكافحة الإرهاب في أماكن النزاع ليست مسؤولية أمنية فقط، بل هي مسؤولية سياسية وأخلاقية وتنموية، تتطلب من المجتمع الدولي شراكة حقيقية مع الشعوب في بناء مستقبل مستقر وآمن، خالٍ من الإرهاب ومن التدخلات الخارجية التي تغذيه.