كشف حقيقة محاولة خطف طالب بالقاهرة
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
نجحت جهود أجهزة وزارة الداخلية في كشف حقيقة ما تم تداوله على أحد المواقع الإخبارية بشأن قيام بعض الأشخاص بإقتحام إحدى المدراس مستقلين سيارة والتعدى بالضرب على أحد الطلاب وإصطحابه داخل السيارة ومحاولة خطفه.
بالفحص تبين عدم صحة ما تم تداوله، وأن حقيقة الواقعة تتمثل فى أنه بتاريخ 12 الجارى نشبت مشاجرة بين كلًا من طرف أول (طالبان - أحدهما "مصاب بسحجات بالجسم" - مقيمان بدائرة قسم شرطة حلوان) طرف ثانى (طالب - مقيم بدائرة قسم شرطة حلوان) بسبب حدوث مشادة كلامية فيما بينهم تعدى خلالها كلا الطرفين على الآخر بالضرب خارج المدرسة عقب إنتهاء اليوم الدراسى بسبب أولوية الدخول للجنة الإمتحانات، وهو ما أيده شهود الواقعة.
تم اتخاذ الإجراءات القانونية فى حينه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: لجنة الامتحانات تعدى بالضرب حقيقة الضرب وزارة الداخلية اقتحام امتحانات الداخلية جهود تعدي مشادة كلامية مشاجرة خطف مشادة محاولة المواقع الإخبارية شهود الواقعة التعدي بالضرب شرطة حلوان خطف طالب محاولة خطف جهود أجهزة وزارة الداخلية حقيقة الواقعة لجنة الامتحان
إقرأ أيضاً:
وزارة الداخلية تكشف ملابسات الاعتداء على مشرفة باص مدرسة بالعمرانية
كشفت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية ملابسات ما جرى تداوله على أحد المواقع الإخبارية، بشأن شكوى تقدمت بها إحدى السيدات، أفادت بتعرضها للاعتداء من جانب ولي أمر إحدى الطالبات بالمدرسة التي تعمل بها، بسبب خلافات تتعلق بنجلتهما، بدائرة قسم شرطة العمرانية بمحافظة الجيزة.
بلاغً من مشرفة باص بإحدى المدارس الخاصة
وتبين من الفحص أنه بتاريخ 8 من الشهر الجاري، تلقى قسم شرطة العمرانية بلاغًا من مشرفة باص بإحدى المدارس الخاصة، مصابة بحدوش وكدمات متفرقة، وتقيم بدائرة قسم شرطة الزاوية الحمراء بالقاهرة. وبسؤالها، اتهمت وليي أمر إحدى الطالبات بالمدرسة محل عملها، أحد الأشخاص وزوجته، المقيمين بدائرة القسم، بالتعدي عليها بالسب والضرب، ما أسفر عن إصابتها بالإصابات المشار إليها.
وبمواجهة وليي أمر الطالبة بما جاء في البلاغ، أقرا بحدوث مشاجرة بينهما وبين الشاكية، وأوضحا أن الواقعة جاءت على خلفية قيامها بتوبيخ كريمتهما داخل الباص الخاص بالمدرسة دون وجه حق، بحسب أقوالهما. تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة، وأُخطرت النيابة العامة لتولي التحقيق.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟