منوعات، بعد إطلاق سراحه بريطاني يزور قبر زوجته بعدما قتلها تفاصيل،بعد ساعات من إطلاق سراحه من السجن القبرصي بتهمة خنق زوجته حتى الموت، قام زوج بريطاني .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بعد إطلاق سراحه- بريطاني يزور قبر زوجته بعدما قتلها.. تفاصيل، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

بعد إطلاق سراحه- بريطاني يزور قبر زوجته بعدما...

بعد ساعات من إطلاق سراحه من السجن القبرصي بتهمة خنق زوجته حتى الموت، قام زوج بريطاني بزيارة قبر زوجته والبكاء على فقدانها. 

في حوالي الساعة التاسعة صباحًا وبعد ساعات قليلة من الإفراج عنه ذهب ديفيد هانتر، 76 عامًا، لزيارة قبر زوجته في قرية Tremithousa بقبرص، حيث عاشا معًا.

ديفيد هانتر يزور قبر زوجته ترقد في سلام

ووصف المتقاعد البريطاني شعوره عند الذهاب لأول مرة لزيارة قبر زوجته بعد أن قام بخنقها بناءً على طلبها بسبب معاناتها الشديدة مع مرض سرطان الدم قائلًا " أشعر أن زوجتي أخيرًا سترقد في سلام الآن بعد انتهاء كل شيء، فأرد زيارة قبرها كثيرًا لكنني كنت أخشى من عدم قدرتي على فعل ذلك لكنني كنت أعرف أنني سأفعلها." وفقًا لصحيفة الديلي ميل البريطانية.

ديفيد هانتر باكيًا على فراق زوجته حزن وراحة

وأضاف باكيًا "لكن بعدما رأيت قبرها علمت حقًا أنها ترقد هناك بعيدًا عني وهذا أمر مؤلم للغاية، ورغم حزني الشديد إلا أنني شعرت بالراحة لأنني أشعر أنها ترقد بسلام الآن." 

يذكر أنه قد تم الإفراج عن ديفيد هانتر بعد قضائه 19 شهرًا في سجن نيقوسيا كعقوبته على قتل زوجته غير المتعمد. 

107.167.122.24



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بعد إطلاق سراحه- بريطاني يزور قبر زوجته بعدما قتلها.. تفاصيل وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

تصعيد بريطاني ضد الاحتلال الإسرائيلي على وقع تفاقم المأساة في غزة

صعد وزير الخارجية البريطاني، ديفيد لامي، من لهجته تجاه دولة الاحتلال الإسرائيلي، موجها أشدّ انتقاد له منذ بدء العدوان الوحشي المتواصل على قطاع غزة السابع من تشرين الأول /أكتوبر عام 2023، واصفا الحصار المفروض على المساعدات الإنسانية بأنه "غير مقبول، ومثير للقلق الشديد".

ويُنظر إلى تصريحات وزير الخارجية البريطاني على أنها نقطة تحول في موقف المملكة المتحدة إزاء جرائم الاحتلال الإسرائيلي بحق الفلسطينيين، وفق ما ذكرته صحيفة "الغارديان" البريطانية.

وأوضحت الصحيفة، في تقرير لمحرر الشؤون الدبلوماسية باتريك وينتور، أن تصعيد لامي جاء بعد أسابيع من الغضب المتراكم داخل وزارة الخارجية البريطانية إزاء تعنت دولة الاحتلال في إيصال المساعدات، إضافة إلى تصاعد القلق الدولي من "خطة مؤسسة غزة الإنسانية"، التي اعتُبرت محاولة لتقويض دور الأمم المتحدة في القطاع.


وأكد دبلوماسي بريطاني سابق للصحيفة أن "اللغة التي استخدمها لامي كانت غير مسبوقة"، مضيفا أن ذلك يعكس تحولا فعليا في الخطاب الدبلوماسي البريطاني.

وأضاف الدبلوماسي ذاته "حتى لو لم يكن خطاب لامي وأفعاله متطابقين، فإن اللغة أحيانا تكون مهمة في الدبلوماسية"، حسب تعبيره.

وأشار التقرير إلى أن قرار لامي تعليق محادثات التجارة الحرة مع دولة الاحتلال جاء في ظل مشاهد الأطفال الجوعى، وتصريحات بعض الوزراء الإسرائيليين التي تنذر بـ"تطهير غزة"، والعجز الأمريكي عن إلزام تل أبيب بقبول وقف إطلاق النار مقابل إطلاق سراح الأسرى.

ولفتت الصحيفة إلى أن لقاء لامي مع وزير خارجية الاحتلال الإسرائيلي جدعون ساعر في 16 نيسان /أبريل الماضي، كان نقطة تحول رئيسية.

وبحسب "الغارديان"، فقد تمحور الاجتماع حول الحصار المفروض على غزة، الذي بدأ في 2 آذار /مارس الماضي، حيث وصفه لامي لاحقا في البرلمان بأنه انتهاك للقانون الإنساني، قبل أن يُضطر للتراجع تجنبا لمخالفة السياسات الرسمية التي تقصر تقييم الشرعية القانونية على المحاكم الدولية.

وفي سياق متصل، شدد وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية توم فليتشر على خطورة خطط إسرائيل لإنشاء "صندوق غزة الإنساني"، الذي وصفه بأنه محاولة لمحو أثر الأمم المتحدة من القطاع.

وقال فليتشر أمام مجلس الأمن الدولي يوم 13 أيار /مايو الجاري، "يجب أن يسأل أعضاء المجلس أنفسهم كيف سيُحاسبون من الأجيال القادمة إذا لم يفعلوا كل ما في وسعهم لوقف وحشية إسرائيل السافرة".

وحذر فليتشر من أن "خطة صندوق الإغاثة الإنسانية العالمي تُقصر المساعدات على جزء واحد من غزة، بينما تترك الاحتياجات الماسة الأخرى دون تلبية"، مضيفا أنها "تجعل من المجاعة ورقة مساومة… وتشتيت متعمد، وغطاء لمزيد من العنف والتهجير".


وفي تطور لافت، أشار التقرير إلى تدخل رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عبر بيان مشترك قالا فيه: "إذا لم توقف إسرائيل هجومها العسكري المتجدد وترفع قيودها على المساعدات الإنسانية، فسنتخذ المزيد من الإجراءات الملموسة ردًا على ذلك".

وأكد وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، أن بلاده "عازمة على الاعتراف بدولة فلسطين"، في وقت تستعد فيه باريس والرياض لاستضافة قمة دولية في نيويورك خلال حزيران /يونيو المقبل للدفع بحل الدولتين، على هامش قمة مجموعة السبع.

وخلص تقرير "الغارديان" إلى أن اعترافا دوليا محتملا بفلسطين قد يصبح ورقة ضغط حاسمة في ظل استمرار إسرائيل في احتلال غزة وتوسيع المستوطنات بالضفة الغربية، في وقت ترى فيه بريطانيا وفرنسا أن اللحظة قد تكون مناسبة لتغيير قواعد اللعبة السياسية في المنطقة.

مقالات مشابهة

  • إحالة أوراق متهمة بقتل سيدة لسرقتها فى منطقة 15 مايو للمفتى
  • حمل كاميرا أثناء قتل موظفي سفارة إسرائيل بواشنطن ولحق بالضحية وهي تزحف هاربة.. تفاصيل وادعاءات مروعة تكشفها مصادر
  • “إسرائيل” تمنع غولان من الخدمة العسكرية بعد انتقاده قتلها أطفال غزة
  • «الداخلية» تعلن تفاصيل إطلاق المرحلة الـ27 من مبادرة كلنا واحد
  • ليس حادثا إرهابيا.. تفاصيل إطلاق النار على سيدة في محيط المخابرات الأمريكية
  • بالصور: وفد بريطاني يزور جمعية الهلال الأحمر للاطلاع على جهودها في الضفة وغزة
  • تصعيد بريطاني ضد الاحتلال الإسرائيلي على وقع تفاقم المأساة في غزة
  • حادث واشنطن.. تفاصيل جديدة وجملة نطق بها مُطلق النار
  • قتيلا سفارة إسرائيل بواشنطن.. معلومات تكشف تفاصيل "حزينة"
  • عاجل|| انتحار مواطن بعد إطلاق النار على زوجته في مأدبا