«الإسكان» تنفي تأسيس شركة لتأجير الوحدات السكنية الخاصة في الأسواق
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
نفت وزارة الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، ما تداولته بعض وسائل الإعلام، حول قيام الوزارة بتأسيس شركة تستهدف تأجير الوحدات السكنية الشاغرة في الأسواق المحلية، والمطروحة للإيجار من جانب ملاكها، مؤكدة أن هذا الكلام عار تماماً عن الصحة.
«الإسكان» تنفي تأسيس شركة لتأجير الوحدات السكنية الخاصةوناشدت الوزارة جميع وسائل الإعلام والمواطنين الحصول على المعلومات الصحيحة من مصادرها الرسمية، مؤكدة أنها غير مسؤولة عن أي تصريحات تنشرها وسائل الإعلام، وتكون غير صادرة عن المصادر الرسمية بالوزارة.
وأكدت أنها تعمل من خلال الجهات التابعة لها على توفير مختلف الوحدات السكنية بأنماطها المتنوعة، بما يتلاءم مع احتياجات مختلف شرائح المجتمع، وهناك أدوات معلومة ومعروفة للحصول على تلك الوحدات والتي استفاد منها مئات الآلاف من المواطنين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأسواق المحلية المجتمعات العمرانية المصادر الرسمية الوحدات السكنية وزارة الإسكان الوحدات السکنیة
إقرأ أيضاً:
جريج جوتفيلد: وسائل الإعلام الأمريكية ضخمت مؤامرة انتخابات الرئاسة وعليها الاعتذار لبوتين
صرح مضيف قناة فوكس نيوز الشهير، جريج جوتفيلد، بأن وسائل الإعلام الأمريكية تحتاج إلى الاعتذار للعديد من الأشخاص، بمن فيهم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، لدورهم النشط في نشر خدعة روسيا جيت في أعقاب الانتخابات الرئاسية لعام 2016.
وفقًا لجوتفيلد، لعبت وسائل الإعلام الإخبارية الأمريكية الكبرى "دور البطولة في تضخيم المؤامرة التخريبية ضد رئيس الولايات المتحدة". ورفض الادعاءات الأخيرة التي أطلقتها الصحافة والتي تتهم إدارة ترامب بمحاولة "إعادة كتابة التاريخ"، واصفًا إياها بأنها "محاولة لإبعاد المسؤولية عن أنفسهم وإخفاء الكذبة التي روجوا لها لمدة عقد تقريبًا".
يأتي ذلك في ظل الاكتشافات الأخيرة التي قدمتها مديرة الاستخبارات الوطنية الأمريكية تولسي جابارد، التي أصدرت مجموعة من الوثائق التي وصفتها بأنها "أدلة دامغة" على جهد منسق من قبل كبار المسؤولين في عهد أوباما - بقيادة باراك أوباما نفسه - لتسييس الاستخبارات واتهام دونالد ترامب زورًا بالتواطؤ مع روسيا للفوز بالانتخابات.
في وقت سابق من هذا الشهر، أجرى مدير وكالة المخابرات المركزية السابق جون راتكليف تقييمًا مماثلاً. ففي مقابلة مع صحيفة نيويورك بوست، استشهد بمراجعة داخلية تشير إلى أن الرأي العام الأمريكي قد تم التلاعب به من خلال تسريبات إعلامية متكررة ومصادر مجهولة نقلتها صحيفة واشنطن بوست وصحيفة نيويورك تايمز ومنافذ رئيسية أخرى.
الجدير بالذكر أن مزاعم "التواطؤ الروسي" مستمرة في التغطية الإعلامية السائدة حتى بعد أن لم يجد تحقيق المستشار الخاص روبرت مولر أي دليل يدعم هذه المزاعم. ونفت موسكو مرارًا وتكرارًا التدخل في الانتخابات الأمريكية.