#سواليف

محمد الأصغر محاسنه/ اربد .

بالتعاون مع #منتدى_الجياد الثقافي نظمت مديرية ثقافة اربد #أمسية_شعرية في بيت عرار الثقافي مساء امس الاربعاء شارك فيها كل من #الشعراء : سعيد يعقوب ، حسن البوريني ، حسين الترك . وادار مفردات الأمسية الأديب سامر المعاني رئيس المنتدى بحضور نخبة من المهتمين بالشان الثقافي والاعلامي.

واستهل الأمسية الشاعر سعيد يعقوب بقراءات شعرية ، تحاكي الذات الإنسانية والوجدان ،واستحضر عرار في قصيدة مطولة. من جهته قرأ الشاعر حسن البوريني صاحب ديوان ” جرار الدمع ” باقة من القصائد المتنوعة تحاكي الذات والهموم الانسانية ، شاعر متمكن .
واختتم الشاعر حسين الترك الأمسية بقراءة باقة من قصائده، استهلها بغنائه للأردن الذي يفتديه بالروح . ويذكر بأن الأمسية نظمتها مديرية ثقافة اربد بالتعاون مع الجياد الثقافي بمناسبة ولادة ووفاة شاعر الأردن الأول مصطفى وهبي التل ” عرار” وتستمر فعاليات اليوم الثاني في بيت عرار بقراءات شعرية لكل من الشعراء : محمد تركي حجازي ، ومحمد محمود محاسنة ، وقراءة نقدية لتجربة عرار الشعرية يقدمها الناقد نضال القاسم ويدير الأمسية الإعلامي والشاعر عمر ابو الهيجاء .

مقالات ذات صلة “الخارجية”: إصابة موظفة أردنية بالاعتداء على مركبة للأمم المتحدة في رفح 2024/05/13

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف أمسية شعرية الشعراء

إقرأ أيضاً:

في أول أكتوبر.. مروان خوري في ضيافة أوبرا دبي

 

يستعد النجم اللبناني مروان خوري لإحياء حفل غنائي ضخم على مسرح أوبرا دبي يوم 1 أكتوبر المقبل، حيث يلتقي بجمهوره في سهرة موسيقية استثنائية يقدم خلالها باقة من أجمل أغنياته التي جمعته بمحبيه على مدار مشواره، ما بين الكلاسيكيات العاطفية وأحدث إصداراته.


ويأتي الحفل بعد نجاح حفله الأخير الذي أحياه في فبراير الماضي ضمن فعاليات عيد الحب، حين قدّم مروان باقة من أغانيه الرومانسية، أبرزها “خد الغمرات”، إلى جانب عدد من أشهر أعماله القديمة، وحرص على العزف بنفسه على البيانو في لحظات تفاعل معها الجمهور بحرارة.


يُعد مروان خوري أحد أبرز الأصوات اللبنانية، لا سيما في عالم الرومانسية، وقد حقق مكانة متميزة كفنان شامل يجمع بين الغناء والتلحين وكتابة الكلمات. تعاون خلال مسيرته مع كبار نجوم الوطن العربي، من بينهم ماجدة الرومي، فضل شاكر، عبد المجيد عبد الله، وأصالة، مقدمًا لهم ألحانًا خالدة.


بدأ مشواره الفني كموزع موسيقي، وأصدر أول ألبوماته “كاسك حبيبي” عام 1987، إلا أن انطلاقته الحقيقية كمُلحن وكاتب كانت عام 1999، عندما قدّم ألحانًا ناجحة مثل “عز الحبايب” و*“على دلعونا”*.

 

ومن أبرز ألبوماته التي شكلت محطات مهمة في مسيرته: “خيال العمر، كل القصايد، قصر الشوق، راجعين، العد العكسي، أنا والليل”، ليظل اسمه حاضرًا بقوة في وجدان جمهور الأغنية الرومانسية الراقية.

مقالات مشابهة

  • غرفة تبوك التجارية تستضيف أمسية شعرية بعنوان “شقائق الحرف بين الفصحى والنبط”
  • 4 يوليو.. ذكرى وفاة الشاعر السوداني الكبير محمد طه القدال
  • احتفاء بمسيرة وبصمة لا تنسى .. تأبين محمد السيد إسماعيل في مسقط رأسه
  • النصيحة ومحاسبة الذات في الشعر النبطي
  • إيفاد أعضاء هيئة تدريس بجامعة الأزهر للصين ضمن برنامج التبادل الثقافي والعلمي.. صور
  • في أول أكتوبر.. مروان خوري في ضيافة أوبرا دبي
  • الموت يُغيّب حرم السيّد محمد حسين فضل الله
  • تفكك الذات وانزياح اللغة في قصيدة ” رسالة عاجلة إلى الشعر” دراسة رمزية تفكيكية
  • الشاعر الغنائي محمد عاطف يعرب عن استيائه من حذف أغاني الراحل أحمد عامر
  • أصالة تطرح ألبومها الجديد «ضريبة البعد» غدًا