ريهام عبدالحكيم تحيي حفلا غنائيا بدار الأوبر الليلة
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
تستعد المطربة ريهام عبدالحكيم، لإحياء حفل طربي غنائي من مؤلفات الزمن الجميل، برعاية وزارة الثقافة التي تسعى إلى الحفاظ على التراث الإبداعي بمختلف أشكاله، وحفظ الطرب المصري الأصيل، واستمرار دعم الجمهور له.
تفاصيل حفل ريهام عبدالحكيم الليلةانتهت ريهام عبدالحكيم في الساعات الماضية من إجراء البروفات النهائية قبل الحفل، استعدادًا لانطلاقه في الساعة الثامنة والنصف من مساء الليلة على خشبة المسرح الكبير بدار الأوبرا المصرية، التي من المقرر أن تقدم عددا كبيرا من أغاني الطرب، بقيادة المايسترو الكبير أحمد عامر، قائد فرقة عبد الحليم نويرة.
وتشمل الأغاني التي تقدمها ريهام عبدالحكيم، أغنية «يا حبيبتي يا مصر، عايز جواباتك، فاتت جنبنا، سلامات يا حبايب»، وغيرها من الأغاني المميزة.
طرحت دار الأوبرا تذاكر الحفل على ثلاث فئات، الفئة الأولى قدرها 600 جنيه، الثانية 350 جنيهًا، أما الفئة الثالثة 200 جنيه، وجرى وضع بعض الشروط، من بينها عدم الدخول إلا في الموعد المحدد، وغير مسموح للأطفال الأقل من 7 سنوات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ريهام عبد الحكيم حفل الاوبرا فرقة نويرة ریهام عبدالحکیم
إقرأ أيضاً:
حفلات تايلور سويفت تتسبب في “هزات أرضية” في إدنبرة
إنجلترا – أفادت هيئة المسح الجيولوجي البريطانية (BGS) بأن العروض التي قدمتها المغنية الأمريكية تايلور سويفت في مدينة إدنبرة باسكتلندا، تسببت في حدوث نشاط زلزالي في المنطقة.
وجاء في بيان صحفي للهيئة: “اعترف علميا، أن حفلات تايلور سويفت الغنائية في إدنبرة والتي حطمت أرقاما قياسية، (هزت الأرض) حيث تم تسجيل قراءات (لجهاز رصد) الزلازل على بعد ستة كيلومترات من مكان الحفل”.
وأضاف البيان: “تم تسجيل النشاط الزلزالي من قبل محطتين، تقع أبعدهما على مسافة ستة كيلومترات من مكان الحفل”.
وأحيت نجمة البوب ثلاثة عروض في الفترة من 7 إلى 9 يونيو كجزء من جولتها الغنائية “The Eras Tour”.
وقد نجمت هذه الظاهرة عن رقص المشجعين بنشاط على أنغام الموسيقى، وبلغت الذروة أثناء أداء أغنية “?Ready For It”، حيث أنتج الجمهور أثناء الرقص حوالي 80 كيلوواط من الطاقة، وهو ما يعادل ستة آلاف بطارية سيارة.
وكان اليوم الأكثر “نشاطا زالزاليا” هو يوم الجمعة 7 يونيو، عندما تحركت القشرة الأرضية بمقدار 23.4 نانومتر.
ومن الملاحظ أن الاهتزازات التي حدثت خلال الحفلات الموسيقية لم يكن بالإمكان الشعور بها إلا في المنطقة المجاورة لمكان الحفل.
المصدر: نوفوستي