مسؤولة أممية تدعو لمقاطعة إسرائيل بسبب الحرب في غزة
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
دعت مقررة الأمم المتحدة الخاصة للأراضي الفلسطينية المحتلة “فرانشيسكا ألبانيز” اليوم السبت المجتمع الدولي إلى فرض عقوبات على إسرائيل، وتعليق العلاقات الدبلوماسية معها، حتى تنصاع لقرار محكمة العدل الدولية.
وقالت “ألبانيز” في تدوينة على منصة إكس إن ” إسرائيل كثّفت هجماتها على مدينة رفح بعد أن أمرتها محكمة العدل الدولية وقف عمليتها في المدينة “.
وأوضحت أن الأنباء التي تصلها من الناس المحاصرين في مدينة رفح مروعة، مشيرة إلى أن إسرائيل لن توقف هذا الجنون حتى نقوم نحن بوقفه.
ودعت أليانيز الدول الأعضاء في الأمم المتحدة لفرض عقوبات على إسرائيل وحظر تزويدها بالأسلحة، وتعليق العلاقات السياسية والدبلوماسية معها، حتى تتوقف عن هجومها .
يشار إلى أن محكمة العدل الدولية أصدرت يوم أمس، أمرا يطالب إسرائيل بوقف عملياتها العسكرية برفح، وحفاظها على فتح معبر رفح، لتسهيل إدخال المساعدات الإنسانية لقطاع غزة، وتقديمها تقريرا للمحكمة خلال شهر عن الخطوات التي ستتخذها .
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: تعليق العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل فرض عقوبات على إسرائيل
إقرأ أيضاً:
محكمة أسترالية تدين شبكة إيه بي سي لفصلها مذيعة بسبب منشور عن غزة
أصدرت محكمة أسترالية -الأربعاء- حكما لصالح مذيعة قامت شبكة "إيه بي سي" بفصلها بعد أن كتبت منشورا على مواقع التواصل الاجتماعي يتعلق بالحرب التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة.
وقدمت الشبكة -التي يعتبرها أستراليون كُثر محايدة- اعتذارها بعد أن صدر بحقها قرار يلزمها بدفع تعويض قدره 70 ألف دولار أسترالي (نحو 46 ألف دولار أميركي) لأنطوانيت لطوف، بالإضافة إلى غرامة مالية أخرى لم تُحدد بعد.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2إقرار صيني نادر بانتهاكات قضائية وتعهد رئاسي بالشفافيةlist 2 of 2ترامب يؤجج خلافات الإسرائيليين بعد حديثه عن إنقاذ نتنياهوend of listوقال المدير العام لشبكة "إيه بي سي" هوغ ماركس "نأسف لكيفية التعامل مع قرار فصل السيدة لطوف وما سببه لها من معاناة".
وقال القاضي الفدرالي داريل رانجيا في قراره إن الشبكة انتهكت قانون العمل عندما اتخذت قرار فصل لطوف بسبب "آرائها السياسية المعارضة للحملة العسكرية الإسرائيلية على غزة".
وفي ديسمبر/كانون الأول 2023، شاركت لطوف على إنستغرام تقريرا مصورا لمنظمة هيومن رايتس ووتش حول الحرب في غزة، أرفقته بتعليق قالت فيه "هيومن رايتس ووتش تُدين المجاعة كأداة حرب".
وتم فصلها على الفور، بعد 3 أيام من بدء عقد عمل مؤقت، ورفعت قضية إثر ذلك.