أصوات من غزة.. حرق البلاستيك والإسفنج والأقمشة وتأثيرها على الصحة
تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT
26/5/2024مقاطع حول هذه القصةمناشدات بالتدخل السريع بسبب نقص الوقود في مستشفيات غزةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 28 seconds 01:28مظاهرة في باريس للمطالبة بالوقف الفوري للحرب الإسرائيلية على غزة
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 20 seconds 02:20شهداء في قصف مدرسة تؤوي نازحين بمخيم جباليا
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 57 seconds 02:57نقص الكوادر الطبية والتجهيزات تعوق خدمة المرضى في شمال غزة
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 40 seconds 02:40خسائر الاقتصاد الإسرائيلي مستمرة بسبب الحرب على غزة
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 06 seconds 02:06قصف إسرائيلي استهدف منزلا لعائلة النادي في حي الدرج وسط غزة
play-arrowمدة الفيديو 01 minutes 34 seconds 01:34محكمة العدل الدولية تأمر إسرائيل بوقف هجومها العسكري على مدينة رفح
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 48 seconds 02:48من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات غزةplay arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
مياه دمشق وريفها: الفيديو المتداول حول فيضان نبع الفيجة غير صحيح ويعود لأعوام سابقة
دمشق- سانا
أعلنت المؤسسة العامة لمياه الشرب في محافظة دمشق وريفها أن الفيديو الذي تداولته بعض وسائل التواصل الاجتماعي خلال الأيام الماضية لفيضان نبع الفيجة نتيجة لحدوث هزة أرضية غير صحيح، وربما يعود لأعوام سابقة.
وأوضحت المؤسسة في بيان تلقت سانا نسخة منه اليوم أن المكان الظاهر في الفيديو ليس لنبع الفيجة، وإنما لحجرة التجميع التي يتم فيها جمع كميات المياه الواردة من نبعي الفيجة وبردى قبل ضخها نحو المناطق المستفيدة بدمشق وريفها.
وأشارت المؤسسة إلى أنه نتيجة لشح الهطولات المطرية هذا العام لم يحدث حتى تاريخه أي فيضان لنبع الفيجة، ولكن هذا لا يعني جفاف النبع، وإنما هناك انخفاض في كميات المياه المنتجة منه مقارنة بالأعوام السابقة، حيث لم تتجاوز 3 أمتار مكعبة في الثانية، بينما كانت سابقاً تتجاوز ال9 أمتار مكعبة في الثانية لمثل هذه الفترة من كل عام.
ولفتت المؤسسة إلى أنها بناءً على ما سبق أعلنت قبل عدة أيام برنامجاً لتزويد مدينة دمشق وريفها المحيطي المستفيد من شبكتها بالمياه، وسيخضع هذا البرنامج للتحديث بشكل دوري بما يلبي احتياجات المواطنين.
وتجنباً للتضليل دعت المؤسسة المواطنين إلى الحصول على المعلومات المتعلقة بالواقع المائي لدمشق وريفها عبر قنواتها الرسمية، والتعاون معها لتجاوز هذه الحالة الطارئة عبر ترشيد استهلاك المياه.
تابعوا أخبار سانا على