عاجل| مسؤولون أمنيون في إسرائيل: التوصل لصفقة لتبادل الأسرى والمحتجزين أمر ضروري
تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT
أكد إعلام إسرائيلي نقلًا عن مسؤولين أمنيين، أن القتال في رفح وشمال قطاع غزة سيستمر لحين توقيع صفقة تبادل، وفقًا لنبأ عاجل لفضائية "القاهرة الإخبارية".
عاجل| إعلام إسرائيلي عن مصدر: عرض رئيس الموساد لصفقة التبادل يتضمن حلولا ممكنة "أونروا": خطوة الحكومة الإيطالية بإعادة التمويل إيجابية (فيديو)وأضاف إعلام إسرائيلي عن مسؤولين أمنيين، أنه حتى لو تم الاتفاق على الخطوط العريضة لوقف الحرب في غزة فإن إسرائيل ستستأنفها عند الضرورة.
وتابع إعلام إسرائيلي، أن المسؤولون الأمنيون في إسرائيل يجمعون على أن التوصل إلى صفقة لتبادل الأسرى والمحتجزين في الوقت الحالي أمر ضروري.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: صفقة تبادل الخطوط العريضة شمال قطاع غزة لتبادل الأسرى مسؤولين أمنيين فضائية القاهرة الإخبارية تبادل الاسرى والمحتجزين وقف الحرب في غزة لتبادل الأسرى والمحتجزين إعلام إسرائيلي الحرب في غزة تبادل الاسرى وقف الحرب إعلام إسرائيل إعلام إسرائیلی
إقرأ أيضاً:
مسئول إستخباري إسرائيلي يكشف تفاصيل محاولة الوصول للأسرى في غزة
القدس المحتلة-ترجمة صفا كشف ضابط كبير في جيش الإحتلال النقاب عن تفاصيل حول الجهود الاستخباراتية الرامية للوصول إلى الأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة، وصعوبة حل الملف بالطرق العسكرية بالنظر لنقص المعلومات. وقال "نيتسان ألون"، الذي شغل حتى الفترة الأخيرة منصب المسؤول الإستخباري عن استعادة الأسرى، وفق ترجمة وكالة "صفا": إنه عمل أكثر من 2500 جندي وضابط استخبارات في مهمة الوصول إلى الأسرى في غزة موزعين على عدة أذرع استخبارات، ومنها الوحدة 8200 والشاباك ووحدة تجنيد العملاء 504،وغيرها، لكن كان هناك شح في المعلومات حول أماكن احتجازهم. وأضاف "ألون" في مقابلة أجرتها معه صحيفة "يديعوت أحرونوت"، أن كل من يتحدث عن فهمه لما جرى في 7 أكتوبر فهو كاذب. وتابع "لقد أُصبت بالصدمة في ذلك اليوم، سواءً على المستوى العسكري أو العاطفي، ليس الصدمة من انهيار الجيش، لكن من الخشية على انهيار الدولة برمتها". وأردف: "دأبت حماس على دوام نقل الأسرى من مكان لمكان خشية انكشاف أمرهم، وهذا أعاق كثيرًا فرصة الوصول إليهم، وقد قتلنا عددًا منهم عن طريق الخطأ وعلى رأسهم الجندي نمرود ألوني الذي قصف الجيش البيت الذي تواجد فيه". "عندما دخلت قوات الجيش إلى جباليا شمالي القطاع نقلت حماس الأسرى إلى الشرق نحو الشجاعية وكانت لدينا ثغرات كبيرة في المعلومات في تلك الفترة وغالبية الأسرى الذين قتلوا في القطاع بعد أسرهم أحياء قتلوا في تلك الفترة" وتحدث "ألون" عن مساهمة ضئيلة للمستوى السياسي الإسرائيلي في دفع عجلة الصفقات إلى الأمام، وأن الجهد الأكبر كان على طاقم التفاوض ودول الوساطة. وحول العلاقة بين قطر ووفد حماس المفاوض، قال: "كانت هناك ثقة كبيرة بين مسؤول حماس خليل الحية ورئيس وزراء قطر الشيخ محمد الثاني".