بوتين يؤكد استعداد روسيا للعودة إلى اتفاق الحبوب بشرط
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن بوتين يؤكد استعداد روسيا للعودة إلى اتفاق الحبوب بشرط، وسمح الاتفاق الذي أبرم بوساطة تركيا والأمم المتحدة في يوليو 2022 بالتصدير الآمن للحبوب من موانئ أوكرانيا على البحر الأسود، وانسحبت موسكو من .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بوتين يؤكد استعداد روسيا للعودة إلى اتفاق الحبوب بشرط، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وسمح الاتفاق الذي أبرم بوساطة تركيا والأمم المتحدة في يوليو 2022 بالتصدير الآمن للحبوب من موانئ أوكرانيا على البحر الأسود، وانسحبت موسكو من الاتفاق الشهر الماضي متهمة الغرب بعرقلة صادرات الحبوب والأسمدة الروسية.
وأضاف أن روسيا مستعدة للعودة إلى الاتفاق "بمجرد وفاء الغرب فعليا بجميع الالتزامات تجاه روسيا" المدرجة في الاتفاق.
وقال السفير الأمريكي لدى الأمم المتحدة يوم الثلاثاء إن هناك "مؤشرات" تدل على أن روسيا لا تزال تولي اهتماما للعودة إلى المناقشات حول الاتفاق.
كما أكد مكتب أردوغان إن الرئيس التركي شدد على أهمية تجنب أي تحركات قد تعرض استئناف اتفاق الحبوب في البحر الأسود للخطر، واصفا الاتفاق بأنه "جسر للسلام".
ويهدف الاتفاق إلى تخفيف أزمة غذاء عالمية، وارتفعت أسعار الحبوب منذ انسحاب موسكو من الاتفاق في 17 يوليو وأوكرانيا وروسيا من أكبر الدول المصدرة الحبوب.
وتم تصدير نحو 33 مليون طن من الحبوب الأوكرانية خلال سريان اتفاق تصدير الحبوب عبر البحر الأسود.
70.39.246.37
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بوتين يؤكد استعداد روسيا للعودة إلى اتفاق الحبوب بشرط وتم نقلها من صحيفة عاجل نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس البحر الأسود
إقرأ أيضاً:
تركيا تصعد إلى نادي الأربعة الكبار في التنقيب عن الطاقة بالبحار
تركيا – صرح وزير الطاقة والموارد الطبيعية التركي ألب أرسلان بيرقدار، إن بلاده صعدت إلى المركز الرابع عالميا في حجم أسطول التنقيب عن الطاقة، معلنا أن سفينة الحفر السادسة الجديدة المنضمة حديثا للأسطول ستعمل في البحر الأسود.
وأفادت وزارة الطاقة والموارد الطبيعية التركية في بيان، الجمعة الماضية، بوصول التوأم الثاني لسفينتين ضمتهما تركيا لأسطولها حديثا، عقب وصول الأولى في سبتمبر/ أيلول الماضي.
ونقل البيان كلمة للوزير بيرقدار قال فيها إنه مع انضمام سفينة الحفر الجديدة، ارتفع عدد أسطول تركيا في الطاقة إلى سفينتي مسح سيزمية، و6 سفن حفر.
وأشار بيرقدار إلى أن تركيا باتت تمتلك رابع أكبر أسطول للتنقيب عن الطاقة في العالم.
وأضاف: “نتقدم بثبات نحو هدفنا المتمثل في تحقيق استقلال تام في مجال الطاقة بفضل هذا الأسطول القوي، الذي عزز قدرتنا على الاستكشاف والإنتاج في أعماق البحار”.
وأوضح أن سفن الحفر في أعماق الحبار “فاتح” و”ياووز” و”قانوني” و”عبد الحميد خان” تعمل حاليا في حقل غاز صقاريا بالبحر الأسود، وستنضم إليها سفينة الحفر السادسة.
– قدرة على الحفر حتى 12 ألف متر
وفي يوليو/ تموز الماضي، أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ارتفاع عدد سفن الحفر في المياه العميقة من 4 إلى 6 سفن.
ووصلت السفينة الأولى من سفينتين منضمتين لمؤسسة البترول التركية، التابعة لوزارة الطاقة والموارد الطبيعية، إلى تركيا في سبتمبر/أيلول الماضي.
وتم الانتهاء من بناء السفينتين في كوريا الجنوبية العام الماضي، وتعدان من سفن الجيل السابع عالية القدرة، وبعد إجراء تجهيزات فيهما ستغدو السفينتان قادرتين على العمل دون انقطاع حتى عام 2029.
وتُوصف هذه السفينة بأنها “سفينة حفر فائقة العمق من الجيل السابع” وتمتلك الاستطاعة الكافية للعمل حتى عمق 12 ألف متر، ويبلغ طول كل منها 228 مترا بعرض 42 مترا.
كما أنهما مزودتان بمهبط للطائرات المروحية، وتوفر كل منها مساحة معيشة تتسع لـ 200 فرد من أفراد الطاقم.
وتستخدم تركيا سفن التنقيب “فاتح” و”ياووز” و”قانوني” و”عبد الحميد خان” حاليا بشكل فعال في حقل غاز صقاريا في البحر الأسود.
وفي حين تستعد سفينة المسح السيزمية “الريس عروج”، التي أنهت أول مهمة لها عبر القارات في الصومال، لاستئناف مهامها في فيليوس على البحر الأسود، تواصل سفينة “بربروس خير الدين باشا” مهامها في البحر الأسود.
ويضم أسطول الطاقة التركي، إلى جانب سفن التنقيب والمسح السيزمية، 11 سفينة دعم، وسفينة بناء واحدة، ومنصة عائمة للإنتاج.
الأناضول