وزير إسرائيلي ينادي بضم الضفة الغربية في أقرب وقت
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن وزير إسرائيلي ينادي بضم الضفة الغربية في أقرب وقت، ونقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي، مساء اليوم الأربعاء، عن عميحاي إلياهو، الوزير المتطرف من حزب عوتسما يهوديت القوة اليهودية ، أنه لا وجود للخط الأخضر، .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وزير إسرائيلي ينادي بضم الضفة الغربية في أقرب وقت، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ونقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي، مساء اليوم الأربعاء، عن عميحاي إلياهو، الوزير المتطرف من حزب "عوتسما يهوديت/القوة اليهودية"، أنه لا وجود للخط الأخضر، وهو الخط الذي يحدد الأراضي التي احتلتها إسرائيل في العام 1967، وهو وهمي.وأوضح إلياهو أنه ينبغي تطبيق السيادة الإسرائيلية على مناطق الضفة الغربية، مناديا بضرورة القيام بذلك في أقرب وقت ممكن وبذكاء قدر الإمكان، وهو ما يعني ضم الضفة الغربية، حيث يعتبر مصطلح "تطبيق السيادة" بمعنى "الضم".وجاءت تصريحات الوزير المتطرف، أحد أقطاب حزب "قوة يهودية"، الذي يتزعمه وزير الأمن القومي اليميني المتشدد، إيتمار بن غفير.وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن، أمس الثلاثاء، أنه قتل فلسطينيا أطلق النار باتجاه عدد من المستوطنين قرب مستوطنة "معاليه أدوميم" قرب القدس، وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن فلسطينيًا أطلق النار باتجاه عدد من الإسرائيليين خارج أحد المجمعات التجارية وسط المستوطنة، حيث تنكر بزي عمال البلدية.ونقلت الصحيفة عن شهود عيان، قولهم إن المهاجم كان يحمل مسدسًا وأطلق النار باتجاه المارة فأصاب 5 بجراح، أحدهم في حالة خطيرة، بينما وصفت إصابة اثنين منهم بالمتوسطة، أما البقية فأصيبوا بجراح طفيفة.ووفقا للصحيفة، ما زالت القوات الأمنية تقوم بمسح المنطقة لاستبعاد وجود أي إرهابيين آخرين، حيث تم إغلاق جميع مخارج المستوطنة.وحسب تقارير محلية، فإن كلًا من وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، ومفتش عام الشرطة في طريقهما لمكان العملية.فيما تصادف موعد وقوع العملية مع عقد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، ووزير الدفاع يوآف غالانت، ورئيس الأركان أفيف كوخافي، جلسة مشاورات أمنية، في القيادة المركزية للجيش الإسرائيلي.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل وزير إسرائيلي ينادي بضم الضفة الغربية في أقرب وقت وتم نقلها من سبوتنيك نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الجيش ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الاستيطان الإسرائيلي في الضفة يبلغ أعلى مستوى له منذ 2017
بلغ التوسع الاستيطاني الإسرائيلي في الضفة الغربية مستوى قياسيا هذا العام منذ بدء مراقبة الأمم المتحدة في 2017، وفق تقرير صادر عن الأمين العام للمنظمة الجمعة.
وقال أنطونيو غوتيريس في الوثيقة المرسلة إلى أعضاء مجلس الأمن والتي اطلعت عليه وكالة فرانس برس: "في عام 2025، وصلت مؤشرات توسع الاستيطان إلى أعلى مستوى لها منذ أن بدأت الأمم المتحدة في مراقبة هذه التطورات بشكل منهجي عام 2017".
وأضاف أنه "إجمالا، تم تقديم أو الموافقة على أو فتح مناقصات بشأن قرابة 47390 وحدة سكنية، مقارنة بحوالي 26170 عام 2024. وتمثل هذه الأرقام زيادة واضحة مقارنة بالسنوات السابقة"، مشيرا إلى متوسط حوالي 12800 وحدة استيطانية سنويا بين عامي 2017 و2022.
وتابع غوتيريس "أدين التوسع المستمر للاستيطان الإسرائيلي في الضفة الغربية المحتلة، بما في ذلك القدس الشرقية، والذي يستمر في تأجيج التوترات، ويمنع الفلسطينيين من الوصول إلى أراضيهم، ويهدد إمكانية قيام دولة فلسطينية مستقلة وديمقراطية ومترابطة وذات سيادة كاملة".
وشدد الأمين العام للأمم المتحدة على أن "هذه التطورات تزيد من ترسيخ الاحتلال الإسرائيلي غير الشرعي وتنتهك القانون الدولي وحق الفلسطينيين في تقرير المصير"، مجددا دعوته إلى وقف "فوري" للنشاط الاستيطاني.
كما دان غوتيريس في تقريره الزيادة "المقلقة" في عنف المستوطنين، وذكر هجمات تحدث أحيانا "بحضور أو بدعم من قوات الأمن الإسرائيلية".
وأعرب المسؤول الأممي عن قلقه إزاء "التصعيد المستمر للعنف والتوترات في الضفة الغربية"، مشيرا تحديدا إلى عمليات قامت بها القوات الإسرائيلية وتسببت في "وقوع العديد من القتلى، من بينهم نساء وأطفال"، فضلا عن نزوح سكان وتدمير منازل وبنى تحتية.
وتزايد العنف في الضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل منذ عام 1967، منذ بدء الحرب في قطاع غزة إثر هجوم حماس غير المسبوق في السابع من أكتوبر 2023. ولم ينحسر العنف رغم الهدنة التي دخلت حيز التنفيذ في 10 أكتوبر في غزة.
وقُتل مذاك أكثر من ألف فلسطيني، بعضهم من المسلحين، في الضفة الغربية على أيدي جنود إسرائيليين أو مستوطنين، وفق إحصاءات لوكالة فرانس برس تستند إلى بيانات من السلطة الفلسطينية.
وفي الوقت نفسه، قُتل ما لا يقل عن 44 إسرائيليا، بين مدنيين وعسكريين، في هجمات فلسطينية أو خلال غارات عسكرية إسرائيلية، ووفق بيانات إسرائيلية رسمية.
ومن دون احتساب القدس الشرقية التي احتلتها إسرائيل وضمتها، يعيش حاليا أكثر من 500 ألف إسرائيلي في الضفة الغربية في مستوطنات تعتبرها الأمم المتحدة غير قانونية بموجب القانون الدولي، وسط نحو ثلاثة ملايين فلسطيني.